ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 583عدد الضغطات : 764عدد الضغطات : 420عدد الضغطات : 428عدد الضغطات : 825
عدد الضغطات : 532عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 444عدد الضغطات : 515
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,175
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 42

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات محروم
اللقب
المشاركات 400569
النقاط 88465
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214656
النقاط 79940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-15-2023, 12:06 PM
دلع غير متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 عضويتي » 125
 جيت فيذا » Sep 2023
 آخر حضور » يوم أمس (04:32 AM)
آبدآعاتي » 126,032
الاعجابات المتلقاة » 2198
الاعجابات المُرسلة » 4021
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 28سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » دلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك max
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
023 اختصاص النبي صلى الله عليه وسلم بنزول القرآن الكريم







فالقرآن الكريم هو المعجزة العظمى الخالدة التي أرسل الله تعالى بها رسوله صلى الله عليه وسلم وفيه الحجة الدامغة على نبوته ورسالته، قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 174].
فسمي الرسول صلى الله عليه وسلم "برهانًا؛ لأَن وظيفته، إِقامة الحجة، وإِظهار البرهان على تحقيق الحق وإِبطال الباطل، وقيل المراد بالبرهان: القرآن، عبر عنه تارةً بالبرهان؛ لأَنه حجة على صحة نبوة محمَّد صلى الله عليه وسلم الذي جاءَ به لإِحقاق الحق وإِبطال الباطل، وتارة أَخرى بالنور المبين؛ لأَنه ينير طريق الهداية أَمام الناس أَجمعين" [2].
فقد خاطبت الآية الكريمة الناس كافة بتذكيرهم بنعم الله تعالى عليهم، ومنها حجة الله عليهم وهي نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، والوحي الذي أنزله الله عليه، فأمرهم بالإيمان بالله تعالى، وبرسوله صلى الله عليه وسلم، والاعتصام بمنهجه، والاقتداء بسنته صلى الله عليه وسلم، لِيَمُنَّ الله تعالى عليهم بأن يدخلهم في رحمة منه وفضل، وينجِّيهم من عذابه.
أوجه إعجاز القرآن الكريم:
لقد احتلت قضية الإعجاز القرآني مكانة كبيرة من الفكر الإسلامي على مر العصور إلى الآن، ولقد تدارسها كثير من العلماء، فكثُرت المؤلفات في مسائل إعجاز القرآن، ومن المعلوم أن للإعجاز القرآني في كل عصر دليلًا جديدًا على صدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ويذكر البحث على سبيل المثال آراء بعض علماء المسلمين فيما يتعلق بالإعجاز القرآني، ومن هؤلاء:
(أ) الإمام: أبو بكر الباقلاني[3] رحمه الله تعالى:
فقد أكد الإمام الباقلاني في كتابه" إعجاز القرآن" أن إعجاز القرآن يرد إلى ثلاثة أوجه من الإعجاز:
" الوجه الأول: يتضمن الإخبار عن الغيوب، وذلك مما لا يقدر عليه البشر.

والوجه الثاني: أنه كان معلومًا من حال النبي صلى الله عليه وسلم، أنه كان أُميًّا لا يكتب، ولا يقرأ.
والوجه الثالث: أنه بديع النظم، عجيب التأليف، متناه في البلاغة إلى الحد الذي يعلم عجز الخلق عنه" [4].
فوجوه إعجاز القرآن الكريم كثيرة، ومن وجوه إعجازه أن الله سبحانه وتعالى أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وهو أمي، لم يخرج من مكانه وهو لا يقرأ ولا يكتب، ثم يخبر بالغيب، فتحدث عن قصص الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وماذا فعل معهم أقوامهم، ويتحدى العرب وهم أرباب الفصاحة والبلاغة أن يأتوا بمثله، أو أن يأتوا بعشر سور أو حتى بسورة فأعياهم ذلك، وتحدى أيضًا به غير العرب من وقت نزوله إلى قيام الساعة.
(ب) الإمام: أبو الحسن الماوردي[5] رحمه الله تعالى:
قال الإمام الماوردي: "والقرآن أول معجز دعا به محمد صلى الله عليه وسلم إلى نبوته، فصدع فيه برسالته وخص بإعجازه من جميع رسله وإن كان كلامًا ملفوظًا وقولًا محفوظًا لثلاثة أسباب صار بها من أخص إعجازه وأظهر آياته:

أحدهما: أن معجزة كل رسول موافقة للأغلب من أحوال عصره.
الثاني: أن المعجزة في كل قوم بحسب أفهامهم وعلى قدر عقولهم وأذهانهم.
الثالث: أن معجزة القرآن أبقى على الأعصار[6]، وأنشر في الأقطار من معجز يختص بحاضره، ويندرس[7] بانقراض عصره، وما دام إعجازه، فهو أحج وبالاختصاص أحق" [8].
فكتاب الله تعالى جاء لهداية الناس، وقد عظمه الله تعالى وحفظه وفضله على سائر الكتب السماوية، على أن يهتدوا به، ويعملوا بتشريعاته التي تلبي حاجات كل البشر في كل زمان ومكان؛ لأن الله تعالى الذي أنزله هو خالق البشر، العالم بما ينفعهم وما يضرهم.
قال الإمام العز بن عبدالسلام[9]: "معجزة كل نبي تصرمت وانقضت، ومعجزة سيد الأولين والآخرين صلى الله عليه وسلم، وهي القرآن العظيم باقية إلى يوم الدين"[10].
وقد ذُكر في هذا المبحث اختصاص النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن الكريم، مع أنه يشترك مع غيره من الرسل عليهم والسلام في نزول الكتب السماوية عليهم، "كصحف سيدنا إبراهيم عليه السلام، وإيتاء سيدنا داود عليه السلام زبورًا، والتوراة على سيدنا موسى عليه السلام، والإنجيل على سيدنا عيسى عليه السلام"؛ وذلك لما يمتاز به القرآن من خصائص، والتي منها:
تصديقه للكتب السابقة، ومهيمنًا وشاهدًا عليها، اشتمل على شرع صالح لكل زمان ومكان؛ قال الله تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ﴾ [المائدة: 48].
فأنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم على النبي صلى الله عليه وسلم، فأكمل به الدين ومشتملًا على الحق والصدق الذي لا ريب فيه أنه من عند الله، ومصدقًا ومؤيدًا للكتب المتقدمة كالتوراة والإنجيل، المتضمنة ذكره ومدحه، وأنه جاء مهيمنًا وحاكمًا على ما قبله من الكتب، وشاهدًا عليها بما نزل فيها، وشاهدًا لها بالصحة والثبات في أصلها، ومبينًا حقيقة أمرها، وما طرأ عليها من نسيان وتحريف وتبديل" [11].
فالمعجزات التي أيَّد الله عز وجل بها عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم من أعظم الأدلة والبراهين على صدقه، وقد أجرى الله على يديه الكثير من المعجزات التي تبين صدقه، وتقطع الريب في قلوب المترددين في صدق رسالته، ولكن المعجزة الكبرى الباقية للنبي صلى الله عليه وسلم هي القرآن الكريم، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنَ الأَنْبِيَاءِ نَبِيٌّ إِلاَّ أُعْطِيَ مَا مِثْلُهُ آمَنَ عَلَيْهِ الْبَشَرُ وَإِنَّمَا كَانَ الَّذِي أُوتِيتُ وَحْيًا أَوْحَاهُ اللَّهُ إِلَيَّ فَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَكْثَرَهُمْ تَابِعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ»[12].
ففي الحديث إشارة إلى أن "إعجاز القرآن الذي خص به صلى الله عليه وسلم، وإن كان كل من الأنبياء قد أُوتي من المعجزات ما يوجب الإيمان به على البشر"[13].
فقد أيَّد الله تعالى رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم بالمعجزة الخالدة الباقية ما بقي الزمان، فقد كانت معجزات الرسل السابقين معجزات حسية لا تتجاوز فترة حياة النبي صاحب المعجزة ثم تندرس، ولم يبق منها إلا الخبر عنها، أما معجزة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم فهي باقية؛ لأنها تخاطب العقل في كل زمان ومكان.
وجملة القول في اختصاص الرسول صلى الله عليه وسلم بنزول القرآن الكريم:
أن أوجه الإعجاز في القرآن الكريم تتعدد بتعدد جوانب النظر فيه،‏ فكل آية،‏ وكل حزب‏،‏ وكل سورة من سورة طالت أم قصرت‏،‏ تحتوي على أمور تخص الجوانب العقائدية أو التعبدية‏،‏ أو القيم الأخلاقية، أو وسائل تربوية،‏ وأحداث في الأزمان الماضية عن أخبار السابقين وأنبائه المستقبلية‏، ‏ويتميز عن كل صياغة بشرية، وبعجز الإنس والجن على أن يأتوا بشيء مثله أو من مثله، فكل هذه الأمور وغيرها أدلة على أن القرآن الكريم أنزله حكيم خبير، على قلب رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، فما أحوج الأمة المحمدية إلى قراءته وحفظه وفَهمه وتدبُّر معانيه، والعمل بما فيه، طاعة لله سبحانه وتعالى وتأسيًا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، حتى ينالوا خيرَي الدنيا والآخرة.



كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : دلع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حفيدات النبي صلى الله عليه وسلم محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 18 02-26-2024 05:22 PM
دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في الغزوات محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 24 02-26-2024 04:43 PM
خوف النبي صلى الله عليه وسلم وخشيته من الله تعالى شيخة الزين › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 15 01-06-2024 10:33 PM
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: أعطاه الله قوة بدنية معجزة بنت الأكابر › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 17 01-06-2024 10:17 PM
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن القبطان › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 13 01-06-2024 09:58 PM


الساعة الآن 05:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM