ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 582عدد الضغطات : 754عدد الضغطات : 419عدد الضغطات : 425عدد الضغطات : 823
عدد الضغطات : 531عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 116عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 442عدد الضغطات : 502
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,173
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 42

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات اشراق
اللقب
المشاركات 929773
النقاط 210120
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214606
النقاط 79940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-08-2022, 07:21 AM
شيخة الزين غير متواجد حالياً
Qatar     Female
Awards Showcase
لوني المفضل Deeppink
 عضويتي » 10
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » 04-28-2024 (01:13 PM)
آبدآعاتي » 90,421
الاعجابات المتلقاة » 1195
الاعجابات المُرسلة » 211
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 30سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك mbc4
اشجع ithad
مَزآجِي  »  12
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الصلاة نور



الصلاة نور

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، وسلم تسليمًا كثيرًا.
أما بعد:
فقد روى الإمام مسلم في الصحيح من حديث أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والصلاة نور)).

لفظٌ عامٌّ مطلقٌ يصوِّره لنا النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فريضة
الصلاة ((الصلاة نور))، وهنا يتبادر إلى الذهن سؤال: أي نور يقصده صلى الله عليه وسلم؟ أهو نور في الوجه؟ أم نور في القلب؟ أم نور في الروح؟ أم نور في القبر؟ أم نور يوم القيامة؟ وسيأتي الجواب تباعًا وأنت تقرأ محتوى هذه الرسالة.

ولنبدأ بما رواه أحمد والترمذي بسند صحيح من حديث عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله خلق خلقَه في ظلمةٍ، فألقى عليهم من نوره، فمن أصابه من ذلك النور اهتدى، ومَن أخطأه ضلَّ)).
فالأصل أن الإنسان خُلِق في ظلمة، فهو بحاجة متواصلة إلى نور يتلمس به معالم السير إلى الله عز وجل، ومن رحمته سبحانه بعباده أن أرسل لهم مصابيحَ، وأنزل فيهم أنوارًا؛ ليسلكوا سبيل الوصول إليه: ﴿ اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ﴾ [البقرة: 257]، فكيف يتصور أحد عيشًا بلا نور؟! أو بيتًا بلا نور؟! أو مركبًا بلا نور؟ أو طرقًا بلا نور؟ كم سيستغرق أحدنا من الوقت ليقطع طريقه من بيته إلى عمله أو سوقه وليس معه نور؟ أنا أَجزِم أن الأمر غاية في الصعوبة، فلا طعم للحياة بلا نور يهدي ويرشد!

فإذا كان هذا في شأن الوصول إلى مقاصد الدنيا، فما بالك بمن يقصد الوصول إلى الله عز وجل في الدنيا والآخرة؟!
أرجو منك أيها الموفق أن تجعل نُصْبَ عينيك قول الله جل وعلا: ﴿ نُورٌ عَلَى نُورٍ ﴾ [النور: 35]، وأنت تتأمل في مفردات النور الذي ينبعث من فريضة الصلاة، فالصلاة تبتدئ مع إعلان دخول وقتها "الأذان"، فيرفع المؤذن شهادته: أشهد أن لا إله إلا الله، وهنا يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم والحديث عند أحمد بسند صحيح: ((إني لأعلم كلمة لا يقولها العبد عند موته إلا كانت له نورًا في صحيفته، وإن جسده ليجد لها راحة عند الموت؛ يعني: لا إله إلا الله))، فيستجيب المؤمن لهذا النور، فيبدأ بالوضوءِ الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن أُمتي يدعون يوم القيامة غُرًّا مُحجَّلين من آثار الوضوء))؛ متَّفق عليه.

فيضيف له نورًا آخر، بعدها ينطلق إلى الصلاة مشيًا إلى المسجد، وهنا يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((بشِّر المشائين في الظُّلَمِ إلى المساجد بالنور التامِّ يوم القيامة))؛ رواه أبو داود والترمذي، فيزداد نورًا على نور، ثم يدعو بدعاء الطريق إلى المسجد؛ كما صح عنه صلى الله عليه وسلم: ((اللهم اجعل في قلبي نورًا، وفي لساني نورًا، واجعل في سمعي نورًا، واجعل في بصري نورًا، واجعل مِن خلفي نورًا، ومن أمامي نورًا، واجعل من فوقي نورًا، ومن تحتي نورًا، اللهم أعطني نورًا))؛ متفق عليه.

ثم يدخل المسجد وهو بيت النور؛ قال جل وعلا: ﴿ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ * فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ ﴾ [النور: 35، 36]، ثم يصلي ركعتين قال فيهما أبو الدرداء رضي الله عنه: ((صلُّوا ركعتين في ظُلَم الليلِ لِظلمة القبور))، وهو يشير إلى نور تَقذِفه هاتان الركعتان، ثم يجلس ينتظر الصلاة والملائكة من حوله تستغفر له طول انتظاره وهم مخلوقات من نور؛ فعن أبي سعيد الخدري عن أسيد بن الحضير قال: بينما هو يقرأ من الليل سورة البقرة وفرسه مربوطةٌ عنده، إذ جالت الفرسُ، فسكتَ فسكتَت، فقرأ فجالت الفرس، فسكتَ وسكتَت الفرسُ، ثم قرأ فجالت الفرس، فانصرف وكان ابنه يحيى قريبًا منها، فأشفَق أن تُصيبَه، فلما اجترَّه رفع رأسه إلى السماء، فإذا مثل الظُّلة فيها أمثال المصابيح، فلما أصبح حدَّث النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ((اقرأ يا بن حضير))، قال: أشفقتَ يا رسول الله أن تطأَ يحيى وكان منها قريبًا، فانصرفتُ إليه، ورفعتُ رأسي إلى السماء، فإذا مثلُ الظُّلة فيها أمثال المصابيح، فخرجتُ حتى لا أراها، قال: ((وتدري ما ذاك؟))، قال: لا، قال: ((تلك الملائكة دنَت لصوتك، ولو قرأتَ لأصبحتْ ينظر الناس إليها لا تتوارى منهم)).

ثم تُقام الصلاة، فيقرأ الإمام سورة الفاتحة، فيأتيه من نورها؛ كما جاء في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، قال: "بينا جبريل قاعد عند النبي صلى الله عليه وسلم، سمع نقيضًا من فوقه، فرفع رأسه، فقال: هذا بابٌ من السماء يُفتح اليوم لم يُفتح قط إلا اليوم، فنزل منه ملكٌ، فقال: هذا ملكٌ نزل إلى الأرض لم ينزل قط إلا اليوم، فسلَّم وقال: أبشِر بنورين أُوتيتهما لم يُؤتهما نبيٌّ قبلك: فاتحة الكتاب، وخواتيم سورة البقرة، لن تقرأ بحرفٍ منها إلا أُعطيته، فيزداد نورًا على نور".

ثم يقرأ الإمام شيئًا من القرآن بعد الفاتحة، والقرآن كله نور: ﴿ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ ﴾ [المائدة: 15]، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 174]، ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الشورى: 52]، فيزداد نورًا على نور.

وبجواره في الصف مُصلٍّ عليه من النورِ كنورِه، حتى يَمتلئ المكان نورًا؛ جاء في بعض الآثار أن الملائكة في السماء لتنظر إلى البيوت التي تقام فيها الصلاة، كما ننظر نحن إلى النجوم في السماء في المساء.
ثم يزداد المصلي من النور ما يزداد بحسب إقباله على الله في الصلاة، فهو أمام النور جل وعلا: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ ﴾ [النور: 35].

إن أهل الصلاة هم أهل النور حتمًا: ﴿ يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [الحديد: 12]؛ لأن أهل الإيمان هم أهل الصلاة: ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ ﴾ [التوبة: 71]، بينما أهل النفاق خلاف ذلك: ﴿ يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا ﴾ [الحديد: 13]؛ لأنهم لا يعرفون من الصلاة تلك المعاني: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [النساء: 142].

تأمل في نور نبي الله داود والحديث عند الترمذي بسند حسن، قال صلى الله عليه وسلم: ((لَمَّا خلق الله آدم مسَح ظهره، فسقط من ظهره كل نسمة هو خالقها مِن ذريته إلى يوم القيامة، وجعل بين عيني كل إنسان منهم وبيصًا من نور، ثم عرَضهم على آدم، فقال: أي ربِّ، مَن هؤلاء؟ قال: هؤلاء ذريتُك، فرأى رجلًا منهم، فأعجبه وبيصُ ما بين عينيه، فقال: أي ربِّ، مَن هذا؟ فقال: هذا رجل من آخر الأمم من ذريَّتك يقال له: داود))، أتدري لماذا تميز نبي الله داود عليه السلام بهذا النور والوبيص؟! لأنه كان أعبد الناس كما صحَّت في ذلك الآثار، فكان يقوم نصف الليل وينام نصفه، ويصوم يومًا ويفطر يومًا.

إننا أيها الأحبة حين نتأمل في نور الصلاة، نجد تفسيرًا واضحًا لِما يتمناه الأموات من عودتهم إلى الدنيا؛ ليقيموا الصلاة، فعند الطبراني بسند حسن من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بقبر، فقال: ((من صاحب هذا القبر؟))، فقالوا: فلان، فقال: ((ركعتان أحبُّ إلى هذا مِن بقيَّة دنياكم))، ولنزداد فَهمًا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: ((الأنبياء أحياء في قبورهم يُصلون))، وحديث مُروره صلى الله عليه وسلم على نبي الله موسى عليه السلام ليلة الإسراء، فقال: ((مررتُ على موسى ليلة أُسري بي عند الكثيب الأحمر، وهو قائمٌ يصلي في قبره)).

أي نور تَبعثه تلك الفريضة العظيمة؟!
سورة النور تسبقها سورة المؤمنون، وفي صدر سورة المؤمنون يقول الله عز وجل: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴾ [المؤمنون: 1، 2]، الصلاة هي السبيل إلى النور.
ألسنا بحاجة إلى نور، وخصوصًا في هذا الزمان الذي اختلَط فيه الباطل بالحق والضلال بالهدى والشر بالخير؟! ألسنا بحاجة إلى نور نُبصر به الحقيقة، ونُبدد فيه الظلام، ونقتبس منه لإكمال السير إلى الله عز وجل على صراطه المستقيم؟!

الصلاة هي محل هذا النور، ونحن بحاجة إلى كمال التزود - كلما خَفَتَ - في خمس مرات على أقل تقدير كلَّ يوم وليلة.
فيا مَن أراد النجاة في الدنيا والآخرة، الصلاةَ الصلاةَ وصيَّةَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وميراثه.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه، وسلَّم تسليمًا كثيرًا.

الموضوع الأصلي: الصلاة نور || الكاتب: شيخة الزين || المصدر: منتديات انين الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وضع اليمين على الشمال في الصلاة شيخة الزين › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 22 اليوم 07:53 AM
ما الفرق بين أداء الصلاة وإقامة الصلاة؟ فجر النهار › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 24 اليوم 07:50 AM
فضل طول القيام في الصلاة انين الروح › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 14 اليوم 07:30 AM
حان الأن موعد الصلاة انين الروح › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 7 01-17-2024 11:39 PM
الصلاة الصلاة - الشيخ علي بن عبدالخالق القرني سمو الروح › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 20 09-16-2023 12:53 AM


الساعة الآن 08:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM