ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 583عدد الضغطات : 764عدد الضغطات : 420عدد الضغطات : 428عدد الضغطات : 825
عدد الضغطات : 532عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 445عدد الضغطات : 515
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,175
عدد الضغطات : 147عدد الضغطات : 42

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > - آلخخَيمه الرمضآننيه !

الملاحظات

- آلخخَيمه الرمضآننيه ! قسم يختص ب شهر رمضان الفضيل .

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات محروم
اللقب
المشاركات 400590
النقاط 88465
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214656
النقاط 79940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-23-2024, 02:10 PM
نبض المشاعر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 153
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » 05-13-2024 (03:25 PM)
آبدآعاتي » 21,825
الاعجابات المتلقاة » 809
الاعجابات المُرسلة » 6
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to behold
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي غصون رمضانية (8) الكنز الثمين



غصون رمضانية (8) الكنز الثمين

شارك وانشر
الكَنزُ الثَّمين
غصون رمضانية (8)



هناك كنز ثمين يمتلكه كل إنسان، ولكنه لا يبقى عند كل أحد مصونًا من اللصوص الذين ينتهبونه، أو ينتهبون منه، فبعض الناس لا يشعرون أن لديهم هذا الكنز، وبعضهم يشعرون بذلك، غير أنه ليس ثمينًا عندهم؛ فلهذا لا يحرصون على حراسته، ولا يحزنون على سرقته منهم. أما العقلاء من الناس فيعدّون هذا الكنز من أثمن الكنوز، بل يعتقدون أن هذا الكنز لا يقوّم بثمن؛ لهذا فهم لا يهدرون منه شيئًا، ولا يدعون أحداً يستلب منه جزء، بل يقفون على خزائنه حراسًا يقظين، لا يصرفون من ذلك الكنز العظيم إلا فيما ينفع في العاجل والآجل.



هذا الكنز الثمين هو الوقت، الذي يُعدّ راحلةَ الإنسان في سفر الحياة، وطريقه إلى التمتع بمتع الدنيا، ومجالَه الذي يصل به إلى الآخرة، وهو النعمة التي تجاهل قدرها كثير من الناس، فضيعوها، فضاع منهم خير كثير، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ)[1].



أما الذين عرفوا عظمة الوقت فإنهم أكرموه بالحفظ والرعاية، فأكرمهم بثمر شهي من الأعمال الجبارة التي نتجت عن ذلك الاعتناء - كلٌّ على قدر ما اعتنى -، ونظرة متتبعة لعظماء الإنتاج الديني والدنيوي - في الماضي والحاضر - تدل على ما نقول.

عرف الزمانَ ذوو العقول فأسرجوا
هِممًا تتوق إلى العُلوِّ فطاروا
فبدا الصباحُ على نواصي عزمهم
بغنيمةٍ نِيلتْ بها الأوطارُ


إن الوقت ليل ونهار يتسابقان دون توقف، ويسرعان من غير تريث، من استمهلهما لم يمهلاه، ومن استنظرهما لم يُنظِراه، والوقت للإنسان عمر واحد لا يقبل التثنية والجمع، فإذا ذهب واحده أتى الإنسانَ ما يوعَدُه، ﴿ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴾ [المؤمنون: 99، 100]. والوقت حق شخصي صِرفٌ، لا يقبل البيع والشراء، ولا الهبة ولا العطية، ولا يستدينه أحد من أحد حقيقةً، والوقت غير مؤمن بالعودة، والرجوع إلى الوراء، فما ذهب منه فلن يعود.



لقد أعطى الله تعالى الإنسان نعمةَ الزمن أرضًا خصبة يزرع فيها الشجر النافع الذي يطعم من ثمراته اليانعة - إذا زرع وتعهد زرعه بالري - راحةً في الدنيا، وفلاحًا في الآخرة.



لهذا جاءت الشريعة الإسلامية بالحث على استثمار الوقت فيما يفيد الإنسان قبل فجأة الموانع من ذلك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (بادروا بالأعمال؛ فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمناً، ويمسي كافراً، أو يمسي مؤمناً ويصبح كافراً يبيع دينه بعرض من الدنيا) [2]، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل وهو يعظه: (اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك) [3].



إن الله تعالى قد كتب على المسلمين صيام رمضان لحكم عظيمة، لعل منها: تعليمهم المحافظة على الوقت، ونبذ ثقافة الفراغ من أذهانهم، ونزع لباس العبث والكسل والفوضى من أعمالهم.



فرمضان دورة تدريبية تربي المسلم على معرفة شرف الزمان، وكيفية استثماره، فزمن صيام رمضان محدد في ابتدائه وانتهائه، والإفطار كذلك، فتناول الطعام والشراب وسائر المفطرات له وقت معلوم، والكف عنها له أيضًا زمن معين، والفراغ في رمضان - بعد أداء الواجبات - رُغِّب المسلم في ملئه بالنافع من القول والعمل ليلاً ونهاراً من صلاة نافلة، وتلاوة، وذكر، ودعاء، وجهاد، وإحسان، وغير ذلك من الأعمال الصالحة والنافعة، إضافة إلى الأعمال الدنيوية.



كما أن الصيام المشروع يُبنى على التقليل من الفضول من طعام وشراب ونوم وكلام غير نافع وخلطة؛ لأن هذه الفضول تقتل جزء كبيراً من الوقت انشغالاً بها، وقطعًا عن غيرها من الأعمال المثمرة، وتركُها يعين على التوجه للأعمال المرغَّب فيها بقوة ونشاط.



لهذا كله ينبغي للمسلم أن يدرك شرف زمان رمضان، فيملأ فراغه بالعمل المفيد الكثير، ويزيح عن باله وعن واقعه العملي وجودَ فَضلة وقت، فالوقت في حياة المسلم كلها - وخاصة في رمضان - كله عمدة.



وما أجملَ أن يكون لدى المسلم في رمضان جدولٌ دقيق يسير عليه، فيجعل لعمل الدنيا وقتًا، ولقراءة القرآن وقتًا، وللأذكار والدعاء والتعلم والتعليم وبذل المعروف، وغير ذلك من الأعمال الصالحة أوقاتًا أخرى.



وهذا التنوع المنظم الشامل لزمان رمضان يخفف على الصائم مشقة الصوم، بل ويجعل لشهر الصيام لذة وراحة، حتى تقضي الروح فيه وطرها في سعادة غامرة.



وحينما لا يعرف المسلم شرف زمان رمضان، ونفاسة وقته تزداد مساحة الفراغ لديه فتحدث عنده مشكلات ومفاسد، وإن ملأ جزء من فراغه فقد يملأه بما لا يفيد، وأعداء الزمن الشريف قد أعدّوا للصائمين عبر وسائل الإعلام ما يشغلهم عن بركة رمضان، والمسابقة إلى خيراته.



قيل لأبي العتاهية إسماعيل بن القاسم: " أي شيء قلته أحكم عندك وأعجب إليك؟ قال: قولي:

علمتَ يا مجاشعُ بنَ مَسْعَدَهْ
أنَّ الشبابَ والفراغَ والجِدَهْ
مَفْسَدةٌ للمَرْءِ أيُّ مَفْسَدَهْ [4]


فإذا انحدر المسلم إلى هذه الهوة السحيقة من معاناته مشكلةَ الفراغ، والانصراف إلى بذل الوقت النفيس في المحرمات أو التفاهات؛ فإنه تعظم خسارته البدنية والروحية، فالصيام سيثقل عليه حتى تطول عليه الأيام، ويجثم عليه ملال الطاعة، ويغدو يشكو من تخمة الفراغ المضني، ليستغيث من ذلك بالتخبط في الشوارع وأماكن اللهو خصوصًا بعد الظهر وبعد العصر، ملقيًا عن كاهله عبء الوقت وضيقه، فإذا جاء الليل نبض فيه عرق الحياة الغافلة، وانقدح في ذهنه زند اللهو المتقد، فصار عاكفًا في محاريب الغفلة، أمام قناة أو جوال، أو في مجلس للسمّار في غير طاعة، وهذا دأبه حتى يخرج رمضان فيكون في قائمة الخاسرين.

ومن ترك الزمانَ بغير بذرٍ
سيحصد عند يقظته الندامه
وغرسُ السوء يثمر كلَّ سوء
وغرس الخير يَبسُم بالسلامه


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نبض المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غصون رمضانية (9) صبر الصائمين نبض المشاعر - آلخخَيمه الرمضآننيه ! 4 03-24-2024 12:06 AM
حلويات رمضانية نبض المشاعر !! مطبخنا الرمضاني !! 8 03-17-2024 03:00 PM
ازياء رمضانية دحومي › ~•₪•♣ لأننيَ : أنثىَ نقية!₪• 3 03-16-2024 05:20 PM
فطائر رمضانية انين الروح أرشيف الخيمه الرمضانيه 7 02-24-2024 05:34 PM
الكنز المفقود لفضيلة الشيخ إبراهيم الدويش سمو الروح › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 18 09-16-2023 12:56 AM


الساعة الآن 07:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM