ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 583عدد الضغطات : 764عدد الضغطات : 420عدد الضغطات : 428عدد الضغطات : 825
عدد الضغطات : 532عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 445عدد الضغطات : 515
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,175
عدد الضغطات : 147عدد الضغطات : 42

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > - آلخخَيمه الرمضآننيه !

الملاحظات

- آلخخَيمه الرمضآننيه ! قسم يختص ب شهر رمضان الفضيل .

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات محروم
اللقب
المشاركات 400575
النقاط 88465
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214656
النقاط 79940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-11-2024, 02:20 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » اليوم (06:33 PM)
آبدآعاتي » 400,575
الاعجابات المتلقاة » 5009
الاعجابات المُرسلة » 2299
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي في الاجتهاد بالخير في رمضان



الحمد لله الذي بلَّغَنا رمضان، ويَسَّر لنا ما شرع فيه من خِصال الإِيمان، وأشهَدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، جعَلَ رمضان موسمًا من مواسم الخير؛ تُفتَح فيه أبواب الرحمة والجنة، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتُصفَّد فيه الشياطين، وأشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه سيِّد الصائمين، وأشرَفُ القائِمين، وإمام المتَّقِين المحسِنِين، صلَّى الله وسلَّم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بعد:

فيا أيها الناس:
اتَّقوا ربَّكم العظيم، واشكُرُوه إذ بلَّغَكم هذا الشهر الكريم، وسَلُوه - سبحانه - أنْ يُحبِّب إليكم فعلَ الخيرات، وأنْ يُعِينَكم على أداء ما شرَع لكم من الطاعات الواجِبات، والمستحبَّات، وعلى ترْك المحرَّمات والمشتَبِهات؛ لتكونوا من المؤمنين حقًّا، والمتقين صدقًا؛ قال - تعالى -: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الأنفال: 2 - 4].

وقال - تعالى - في صفة المتَّقِين الذين أعدَّ لهم الجنة: ﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﴾ [آل عمران: 134 - 136].

فالمُقبِلون على كتاب الله، المشتَغِلون بذكره، المطمئنون إليه، المتوكِّلون عليه، المُحافِظون على الصلوات في المساجد مع الجماعات، المُنفِقون ابتِغاءَ وجهِ الله في سائر الأوقات هم المحقِّقون للإِيمان، الفائزون عند الله بالمغفرة والرزق الكريم في أعلى درجات الجنان، قد أحسَنُوا في عِبادة الله في فعْل أمَّهات الطاعات الواجِبات والمستحبَّات، وأحسَنُوا إلى عباد الله في بَذْل المعروف، وكظْم الغيظ، وكف الأذى، وتحمُّل الأذى ممَّن يبدر منه الأذى، طمعًا في أنْ يكونوا من المُحسِنين المحبوبين عند ربِّ العالمين أرحم الراحمين.

وهم أشدُّ على أنفسهم منهم على غيرهم، فينهونها عن أهوائها ويمنعونها من ظلمها وأخطائها، فهم معها في جهاد؛ خوفًا من ربِّ العباد، وطمعًا في عفوه ومغفرته ورحمته وجوده في الدنيا ويوم المعاد، فإذا تبيَّن لهم أنهم قد فعَلُوا فاحشةً أو ظلموا أنفسَهم فيما دون ذلك ذكَرُوا الله، فخافُوا من عَواقِب مُجاهَرته بالمعصِيَة، والإصرار أمامَه على الخطيئة، فاستَغفروا لذنوبهم؛ لعِلمِهم أنَّه لا يَغفِر الذنوب إلا الله، ولا مَفَرَّ منه إلا إليه، فكفُّوا عن المعصية وأظهَرُوا لله الندم عليها، وعزَمُوا على عدم العودة إليها، يعلَمُ الله ذلك من قلوبهم، فحلوا عقدة الإصرار، ولَزِمُوا الاستغفارَ، وأتْبَعوا السيِّئات بالحسنات؛ طمعًا في أنْ يبدِّل الله سيئاتهم حسنات، وكان الله غفورًا رحيمًا؛ فحَقَّق - سبحانه - لهم المغفرَة وأثابهم الجنَّة.

أيُّها المسلمون:
إنَّ الصيام يُحقِّق للعبد التقوى، ويجعَلُه من ذوي الإِحسان؛ فإنَّه يجتمع للصائم فيه الإقبال على الطاعات، والبعد عن المعاصي والسيِّئات، والإحسان إلى الناس بتحمُّل الأذى وكف الأذى، وبذل الندى، فيَفُوز بجميل العُقبَى.

أيها الصائمون:
عَمِّروا أوقاتكم بالأعمال الصالحة، فإنها هي التجارة الرابحة، وفرصَتُها اليوم لكم سانحة، فقد أعطاكم الله المهلة من الزمان، ومكَّنكم من العمل، وبلَّغكم رمضان، ورغَّبَكُم في خِصال الإيمان، فلا تُضيِّعوا هذا الشهر بالسهر في غير طائل، أو فيما يمكن استدراكه في غيره، وتفويت خير النهار بالنوم والكسل، والغفلة عن صالح العمل.

أيها الصائمون:
احفَظُوا صِيامَكم، فلا تُعرِّضوه لما يُفسِده أو يُخِلُّ به، أو يُذهِب أجرَه من الأعمال المحرَّمة والأقوال الآثِمة؛ فإنَّ كثيرين من الناس يُضيِّعون أوقاته وشَرِيف لحظاته بمشاهدة سيِّئ الأفلام، وسَماع الأغاني وغيرها من محرَّم الكلام، ومع ذلك يُباشِرون الغيبة، ولا يَتَورَّعون من السعي في النَّمِيمة، ومنهم الذين يَشهَدُون الزور، ويرتَكِبون - والله يراهم - عظائم الأمور، وما أكثر الذين يَقبِضون أيديهم عن بذل المعروف؛ ﴿ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ ﴾ [الحشر: 19].

فاتَّقوا الله عبادَ الله في صيامكم، واشغلوا أوقاتكم فيما ينفَعُكم يومَ لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا مَن أتى الله بقلبٍ سليم، اجعَلُوا هذا الشهر الكريم مُنطَلَقًا لكم من أسْر الشهوات، ولجامًا لكم عن الوقوع في المحرَّمات والمشتبهات، وانتِصارًا لكم على النفس الأمَّارة بالسوء والشياطين الذين يُزَيِّنون لكم سيِّئ العمل لأجل أن تعصوا الله - عزَّ وجلَّ.

واعلَمُوا أنَّ الأعمار بِمُضِيِّ الأوقات تُطوَى، والآجال تُدنَى، ورُبَّ ذي أملٍ بعيدٍ، ومباشر للمعصية عنيد، وملك الموت قد طَوَى صحيفته، ونَظَر في وجهه وتهيَّأ لقبض روحه، فليس لكم من أعماركم إلاَّ ما مضى في طاعة الله، وما سِواه فهو حسرةٌ وندامة يومَ القيامة، فاشكُرُوا الله إذ فسَح الآجال، ومكَّنَكم من صالح الأعمال، ولا تُضَيِّعوا الأوقات بالغفلة والتفريط والإِهمال، وزَيِّنوا صيامكم وقيامَكم وتلاوتَكم للقرآن بالجود والمال ابتغاء وجه الله، فإنَّ المال عارية مُستَردَّة، وليس لكم منها إلا ما أكَلتُم فأفنيتُم، أو لَبِستُم فأبلَيْتُم، أو تصدَّقتم فأمضيتُم، وما سوى ذلك فماضٍ عنكم، أو أنتم ماضون، فإنْ لم يترككم ستترُكونه، فانتَفِعوا منه ما دام بين أيديكم؛ ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ [سبأ: 39].
بارَك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفَعَنا جميعًا بما فيه من الآيات والذِّكر الحكيم.
أقول قولي هذا وأستَغفِر الله العظيم الجليل لي ولكم من كلِّ ذنب، فاستغفروه يغفر لكم إنه هو الغفور الرحيم.
الموضوع الأصلي: في الاجتهاد بالخير في رمضان || الكاتب: محروم || المصدر: منتديات انين الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مجالس رمضان: الاستعداد لشهر رمضان ميرا - آلخخَيمه الرمضآننيه ! 6 03-04-2024 07:51 PM
حدث في 4 رمضان نبض المشاعر - آلخخَيمه الرمضآننيه ! 5 03-01-2024 10:02 PM
رمضان والعيـــــــــد نبض المشاعر - آلخخَيمه الرمضآننيه ! 3 02-25-2024 06:31 AM
لاجيت في بالك تذكرتي بالخير سولاف ›شعر وشعراء 18 02-19-2024 08:12 PM
هل تستغفر دائما ولايحدث شى فقط الزم هذه الطريقة اثناء الاستغفار وابشر بالخير الكثير للنابلسى غرام الحب › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 11 08-31-2023 04:33 AM


الساعة الآن 06:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM