ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 580عدد الضغطات : 752عدد الضغطات : 419عدد الضغطات : 423عدد الضغطات : 822
عدد الضغطات : 529عدد الضغطات : 130عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 115عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 441عدد الضغطات : 497
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,172
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 42

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات سمير العباسي
اللقب
المشاركات 508547
النقاط 248021

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-08-2023, 03:16 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » يوم أمس (05:01 PM)
آبدآعاتي » 397,115
الاعجابات المتلقاة » 4965
الاعجابات المُرسلة » 2285
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي التواضع



تحدَّثْنا - بشكْلٍ مفصَّل - عن مجموعة من الخِلال الحميدة، التي حثَّ شرعُنا الحنيف على الاتِّصاف بها، والعمل على نشْرها بيْن الناس؛ حتَّى تصلحَ أحوالهم، وتقلَّ مشاكلهم، منها: صفةُ الصبر، والحِلم، والعفو، والرِّضا، والأمانة، وكفُّ الأذى، وتجنُّب آفات اللِّسان.

ونريد اليوم - إن شاء الله تعالى - أن نطرق صِفةً أخرى من الصِّفاتِ الجليلة، الجالِبةِ لمحبَّة الله ورسوله، ومحبَّةِ الناس، والمحقِّقةِ للرِّفْعة والعِزَّة، إنها صِفة "التَّواضُع"، التي كادتْ تنعدم عندَ بعض الناس، الَّذين صاروا يرَوْن أنفسهم فوقَ الجميع، يعاملون غيرَهم بصَلَف شديد، وغِلْظة موحِشة، وفَظاظة مُقرفة، ومهانة متعالية، إلى أعْلى يشمخون، وبطرْف العين ينظرُون، وبرؤوس الأصابِع يُعطون، كأنَّهم خُلِقوا من طينة، والنَّاس من طينة أخرى.
يَا ابْنَ التُّرَابِ وَمَأْكُولَ التُّرَابِ غَدًا ♦♦♦ أَقْصِرْ فَإِنَّكَ مَأْكُولٌ وَمَشْرُوبُ

التَّواضع هو إظهار الضَّعَة والذُّلّ لله ولرسولِه وللمؤمنين، كما قال - تعالى -: ﴿ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴾ [المائدة: 54]، وهو ضدُّ التَّعالي والترفُّع على النَّاس بعِلم، أو نَسَبٍ، أو مال، أو جاه، أو مَنْصِب، أو غير ذلك.

وله معنيان:
الأوَّل: أن تتواضَعَ لدِين الله، فلا تترفَّع عن أوامرِه، ولا تَستكبِر عن أداء أحْكامه، ولا تتطاول على الذي بلَّغه لأمَّته - صلَّى الله عليه وسلَّم.
والثاني: أن تتواضعَ لعِباد الله، لا خوفًا منهم، ولا رجاءً لِما عندَهم، ولكن لله - عزَّ وجلَّ.

ولقدِ امتدح الله تعالى عبادَه المؤمنين المتواضِعِين، فقال: ﴿ وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ﴾ [الفرقان: 63].

كما امتدحَ الذين يربُّون أولادَهم على التَّواضُع، فقال - تعالى - ضِمنَ وصايا لقمان لابنه: ﴿ وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ * وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ﴾ [لقمان: 18 - 19].

فالَّذي يَقصد العِزَّة، ويروم الرِّفْعة، فسبيله التَّواضع، وليس الكِبْر والتعالي؛ يقول النَّبيّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما نَقَصتْ صَدَقةٌ مِن مالٍ، ومَا زَادَ اللهُ عَبْدًا بعفوٍ إلاَّ عِزًّا، ومَا تواضعَ أحَدٌ للهِ إلاَّ رفعهُ اللهُ))؛ مسلم.

ولقدْ بدأ ربُّنا - عزَّ وجلَّ - بأنبِيائِه، فجعلَهم لنا قُدوةً في التَّواضُع ولِين الجانب؛ فهذا موسى - عليه السَّلام - رفَع الحجرَ لامرأتَين أبوهما شيخٌ كبير، وداود - عليه السَّلام - كان يأكُل من كَسْب يده، وزكريَّا - عليه السَّلام - كان نجَّارًا، وعيسى - عليه السَّلام - يقول: ﴿ وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﴾ [مريم: 32]، وسليمان - عليه السَّلام - أُعْطِي ما أعطي من مُلْك الدّنيا فقال: ﴿ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ ﴾ [النمل: 40].

أمَّا نبيُّنا - عليه الصَّلاة والسَّلام - فكان النّهاية في خُلُق التَّواضُع.

فقد أمَرَه الله - تعالى - بالرِّفق بالمؤمنين، والتَّواضُع لهم، فقال: ﴿ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الحجر: 88]، عن سعْد بن أبي وقَّاص - رضي الله عنه - قال: "كنَّا مع النَّبيّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - سِتَّة نفر، فقال المشرِكون للنبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: اطردْ هؤلاء، لا يَجترِئون عليْنا، قال: وكنتُ أنا، وابن مسعود، ورجلٌ مِن هُذيل، وبلال، ورجُلان لستُ أسمِّيهما، فوقَع في نفْس رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما شاء الله أن يقَع، فحدَّث نفسَه، فأنزل الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ وَلَا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ﴾ [الأنعام: 52]"؛ مسلم.

ولذلك كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((إنَّ الله أوْحَى إليَّ أن تواضعوا، حتَّى لا يفخرَ أحدٌ على أحد، ولا يَبغيَ أحدٌ على أحَد))؛ مسلم.

وإنَّك لتلمَس في سيرته - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه كان يذوب تواضُعًا وعفَّة، وأنَّ رجلاً كلَّم النَّبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يومَ الفتح، فأخذتْه الرِّعدة، فقال النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((هوِّنْ عليك، فإنَّما أنا ابن امرأةٍ من قريْش، كانتْ تأكُل القديد))؛ صحيح ابن ماجه.

وفي مجال التَّعليم أيضًا؛ فعَن أبي رِفاعة تميم بن أُسَيْد - رضِي الله عنْه - قال: انتهيتُ إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو يخطُب، فقلتُ: يا رسولَ الله، رجلٌ غريبٌ جاء يسألُ عن دِينه لا يَدري ما دينُهُ؟ فأقبل عليَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وترَك خُطبتَهُ حتَّى انتهى إليَّ، فأُتي بكرسي، فقَعد عليه، وجعل يُعلِّمني ممَّا علَّمَه الله، ثمَّ أتى خطبتَه، فأتمَّ آخِرَها"؛ مسلم.

وفي الطَّعام أيضًا: فعن أنسٍ - رضِي الله عنْه -: أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان إذا أكَل طعامًا لَعِق أصابعَه الثَّلاث، وقال: ((إذا سقطَتْ لُقمةُ أحدِكم، فليمطْ عنها الأذَى، وليأكلْها، ولا يدعْها للشَّيطان))، وأمرَنا أن نَسْلُتَ القَصعةَ (نمسحها ونتتبَّع ما بقِي فيها من الطَّعام)، قال: ((فإنَّكم لا تَدرون في أيِّ طعامكم البَرَكةُ))؛ مسلم.

ولعلَّ بعضَ النَّاس في زمانِنا، إذا رأَوا شخصًا يُحيي هذه السُّنَّة، فيَلعَق أصابعَه، تعاظَموا في أنفُسِهم، فاعتبروه عملاً مقزِّزًا لا يليق بعصرنا وحضارتِنا، والنبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((ما مِن رجُل يتعاظَم في نفسه، ويَختال في مِشيته، إلاَّ لَقِي الله تعالى وهو عليْه غضبان))؛ صحيح الجامع.

وسُئِلتْ عائشة - رضِي الله عنْها -: ما كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يَصنَع في بيْتِه؟ قالت: "يكون في مِهْنة أهلِه؛ تعني: خِدْمتهم، فإذا حضرتِ الصلاة، خرَج إلى الصلاة"؛ البخاري.

تقول عائشة - رضِي الله عنْها - عن رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: "كان بشَرًا من البشَر، يَفلي ثوبَه، ويَحلُب شاتَه، ويخدُم نفسَه"؛ صحيح الترمذي.

وقالت: "كان يَخيطُ ثوبَه، ويخصِف نعلَه، ويعْمل ما يعمل الرِّجال في بيوتِهم"؛ صحيح الجامع.

أمَّا تواضُعه - صلَّى الله عليه وسلَّم - لأطْفال المسلمين:
فقال أنسٌ - رضي الله عنه -: "كان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يزور الأنصار، ويُسلِّم على صِبيانِهم، ويَمْسَح رؤوسَهم"؛ السلْسلة الصَّحيحة.
تَواضَعْ تَكُنْ كَالنَّجْمِ لاحَ لِنَاظِرٍ

عَلَى صَفَحَاتِ المَاءِ وَهْوَ رَفِيعُ

وَلا تَكُ كَالدُّخَانِ يَعْلُو بِنَفْسِهِ

إِلَى طَبَقَاتِ الجَوِّ وَهْوَ وَضِيعُ



الخُطبة الثانية
كثيرًا ما تَدفع المظاهرُ الخارجيَّة، والأصباغُ الشَّكليَّة، إلى التكبُّر على عباد الله، والازْوِرار عن ضُعفائِهم وفُقرائهم، مع أنَّ سُنَّة الله تعالى جرَتْ بأن يُنصر المسلِمون بالضعفاء، وليس بالمتجبِّرين المستكْبِرين.

قال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ابْغُوني الضّعفاء، فإنَّما تُرزقون وتُنصَرُون بضُعفائِكم))؛ صحيح أبي داود.
وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((رُبَّ أشعثَ مدفوعٍ بالأبْواب (مطرود محتقر)، لو أقْسَم على الله لأبرَّه))؛ مسلم.

وينقُل لنا النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - التصوُّرَ الخاطئ لبعض النَّاس، حينما يعتمِدون المظاهر، فتصْرِفهم عن التواضُعِ، ومُخالطة الضُّعفاء؛ فعن سهل بن سعْدٍ السَّاعدي - رضي الله عنْه - قال: مرَّ رجلٌ على رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: ((ما تقولون في هذا؟))، قالوا: حرِيٌّ إنْ خطَب أن يُنكَح، وإن شَفع أن يُشفَّع، وإن قال أن يُسمَع، ثمَّ سكت، فمرَّ رجُل من فقراء المسلمين، فقال: ((ما تقولون في هذا؟)) قالوا: حريٌّ إن خطَب ألاَّ يُنكح، وإن شَفع ألاَّ يُشفَّع، وإن قال ألاَّ يُسمَع، فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((هذا خيرٌ من مِلْءِ الأرْض مثل هذا))؛ أخرَجه البخاري.

ويُلخِّص أبو بكر الصِّدِّيق - رضي الله عنْه - تجرِبتَه في الحياة فيقول: "وجدْنا الكرَم في التَّقوى، والغِنَى في اليقين، والشَّرَف في التواضُع".
وكان جعفرُ بن أبي طالب يُجالس المساكين، حتَّى سُمِّي بأبي المساكين.
وقال الحسن - رحِمه الله -: "التَّواضُع: أن تَخْرُج من منزلك، فلا تَلْقَى مسلمًا إلاَّ رأيتَ له عليكَ فضلاً".
ومن دأب الصَّالحين: أنَّهم كلَّما أحسُّوا مِن أنفُسهم زيغًا وتكبُّرًا، قهَرُوها بما يرْدَعُها ويعيدها إلى تواضعِها.

قال عُروةُ بنُ الزبير - رضِي الله عنْه -: "رأيتُ عمرَ بن الخطَّاب - رضِي الله عنْه - على عاتقِه قِرْبة ماء، فقلت: يا أميرَ المؤمنين، لا يَنبغي لك هذا؟ فقال: لَمَّا أتاني الوفود سامعين مُطيعين، دخلَتْ نفسي نَخوةٌ، فأردتُ أن أكْسِرَها".
وَلا تَمْشِ فَوْقَ الأَرْضِ إِلاَّ تَوَاضُعًا
فَكَمْ تَحْتَهَا قَوْمٌ هُمُ مِنْكَ أَرْفَعُ
فَإِنْ كُنْتَ فِي عِزٍّ وَحِرْزٍ وَمَنْعَةٍ
فَكَمْ مَاتَ مِنْ قَوْمٍ هُمُ مِنْكَ أَمْنَعُ


..
الموضوع الأصلي: التواضع || الكاتب: محروم || المصدر: منتديات انين الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضل التواضع للمؤمنين محروم › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 34 05-11-2024 07:00 AM
فضل التواضع للمؤمنين دلع › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 34 05-09-2024 12:33 PM


الساعة الآن 05:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM