ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 583عدد الضغطات : 779عدد الضغطات : 420عدد الضغطات : 430عدد الضغطات : 830
عدد الضغطات : 534عدد الضغطات : 132عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 447عدد الضغطات : 531
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 275عدد الضغطات : 2,178
عدد الضغطات : 147عدد الضغطات : 42

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات اشراق
اللقب
المشاركات 945464
النقاط 217720

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-02-2024, 06:41 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » يوم أمس (07:14 PM)
آبدآعاتي » 406,559
الاعجابات المتلقاة » 5129
الاعجابات المُرسلة » 2381
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي من موانع محبة الله للعبد (قطيعة الأرحام)



فعن قتادة عن رجلٍ من خثعم قال قلت: يا رسول الله! أي الأعمال أبغضُ إلى الله؟ قال: "الإشراك بالله"، قال قلت: يا رسول الله! ثم مه؟ قال: "ثم قطيعة الرحم" الحديث[1].

معنى الرحم:
الرُّحْمُ - بالضم - والرُّحُم - بضمتين - وقال أبو إسحق في قوله تعالى ﴿ وَأَقْرَبَ رُحْماً ﴾ [الكهف: 81]؛ أي أقرب عطفا وأمس بالقرابة، وهو مثل عُسْر وعُسُر، والفعل من كلها: رَحِمَ كعَلِم، والرَّحِم رحم الأنثى، وهي مؤنثة، ومن المجاز الرحم: القرابة، تجمع بني أبٍ، وبينهما رحم أي قرابة قريبة، الرحم: أصلها وأسبابها، والرحم أسباب القرابة وأصلها الرحم التي هي منبت الولد، وهي الرحم، هي علاقة القرابة وسببها[2].

وذو الرحم هم الأقاربُ، ويقعُ على كُلّ من يجمع بَيْنك وبينه نَسَب، ويُطْلق في الفَرائِض على الأقارب من جهة النِّساء.. يقال: ذُو رَحِمٍ مَحْرم ومُحَرَّم، وَهُم من لا يَحلُّ نِكاحُه؛ كالأمّ والبنت والأخت والعمة والخالة[3]. وجمع رحم: أرحام، لا يكسر على غير ذلك[4].

قطيعة الرحم:
فقد رتب هذا الحديث الثلاثة الأُوَل من موانع حصول محبة الله تعالى للعباد، وثنَّى بقطيعة الرحم بعد الكفر والشرك مباشرةً، كما رتَّب أسباب تحصيل محبة الله تعالى الثلاثة الأول، وثنى بصلة الرحم بعد الإيمان بالله تعالى. وقد كان من منهجنا في هذا الكتاب أن نقدِّم ما جاء فيه نص من القرآن على ما جاءت به نصوص السنة؛ لكن ما دمنا -كأهل سنة- نعتبر السنة المشرّفة هي الوحي الثاني، وما دام الحديث قد صحَّ، فإنه يجب اتباع السنة في ترتيب موانع حصول محبّة الله تعالى عبادَه وأسباب تحصيلها، خاصة وأن القرآن لم يرتب لا هذه ولا تلك، بل إن القرآن رتب الصلة بعد الإيمان والإحسان إلى الوالدين في غير ما موضع، والضدّ بالضد.. قال تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا الله الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ ﴾ [النساء: 1]؛ فجعل الله تعالى الرحم ملازمةً لتقواه سبحانه، وقال - عز وجل -: ﴿ وَاعْبُدُوا الله وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى ﴾ [النساء: 36]؛ فجعلها سبحانه تاليةً لعبادته تعالى والإحسان إلى الوالدين.

ومع أن القرآن لم يصرِّح بأن قطيعة الأرحام مانعٌ من حصول محبّة الله تعالى لعبادِه، ولا بأن صلتها سببٌ لتحصيلها، فإنه حضَّ على الصلة - كما سيأتي في الباب الثالث إن شاء الله - ونفَّر من القطيعة.. قال تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا الله الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ ﴾ [النساء: 1].. قال الطبري: بمعنى واتقوا الأرحام أن تقطعوها؛ لما قد بينا أن العرب لا تعطف بظاهر من الأسماء على مكنيٍّ في حال الخفض إلا في ضرورة شعرٍ على ما قد وصفت قبلُ[5]، وقال - عز وجل -: ﴿ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله ﴾ [الأنفال: 75، والأحزاب: 6].. فبين الله تعالى أن القرابة أولى من الحلف فتركت الوارثة بالحلف وورثوا بالقرابة[6].


وقال - صلى الله عليه وسلم -: "لا يدخل الجنة قاطع"[7]؛ أي قاطع رحم، والمراد به هنا من استحل القطيعة، أو أي قاطع والمراد لا يدخلها قبل أن يحاسب ويعاقب على قطيعته، وقطع الرحم هو ترك الصلة والإحسان والبر بالأقارب[8]، وعن أبي هريرة - رضى الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قالت الرحم: هذا مقام العائذ بك من القطيعة، قال: نعم، أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى يا رب، قال: فهو لك". قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "فاقرؤوا إن شئتم ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ ﴾[9]، وعن عبد الرحمن بن عوف - رضى الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "قال الله تعالى: أنا الرحمن وهي الرحم، شققتُ لها اسمًا من اسمي من وصلها وصلته ومن قطعها بتَتُّه"[10].

وإذًا فالرحم مشتقة من اسم الله الرحمن، وقد توعَّد - سبحانه وتعالى - من قطعها بقطعه، وهو - سبحانه وتعالى - لا يقطع إلا من يبغضه.

هذا، وقد شاع في زماننا هذا قطع الأرحام تحت ذرائع عدَّة منها على سبيل المثال:
1- الانشغال بالعمل، الذي لا يعدو كونه من أجل كسب المعاش الدنيوي، فانظر كيف يبيع الخاسرُ النفيسَ بالرخيص؛ فيمنعه تحصيل الرزق المكفول له من تحصيل محبة العزيز الكريم سبحانه؟!.

2- اعتبار البعض أن وقت زيارة الأقارب ضائعٌ فيما لا طائل من ورائه.

3- خشية البعض من صدود أقاربه له إذا ما وصلهم، وتأتي في ذلك جملة تأويلات فاسدة لكلامهم وسلوكياتهم معه، فيجلس وكأنه حسيبٌ رقيب يحصي كل حركةٍ ويأوّل كل كلمة، وكأنه يتلمَّس سببًا يتكئ عليه ليقطع رحمه.

4- خشية البعض أن يطلب بعض أرحامه شيئًا منه، فيقطعهم لذلك.

5- اعتقاد البعض، وخاصةً النساء، أن أرحامهم يحسدونهم، وربما يكون هذا محض ادعاء لتسويغ القطيعة.

وحديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم- "من سرَّه أن يُبسَط له في رزقه أو يُنسَأ له في أثرِه فليصل رحِمَه"[11] خير إبطالٍ لهذا القياس الفاسد؛ فقد أناط الشرع بصلة الرحم كلاًّ من: بسط الرزق ردًّا على المنشغلين بالعمل الدنيوي عن الصلة، وكذا على مدعي حسد ذوي قرباهم لهم. وتأخير العمر ردًّا على مدعي ضياع وقته في الصلة.

خلاصة هذا السبب:
أن من موانع حصول محبّة العلي الكبير سبحانه قطيعة الأرحام؛ بل هي في المرتبة الثانية بعد الكفر بالله تعالى، والعكس بالعكس كما سيأتي إن شاء الله

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حلاوة حب الله تعالى للعبد شيخة الزين › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 18 05-14-2024 02:46 PM
بيان الواجبات القلبية: الإخلاص، التوكل على الله، محبة الله عاشق الليل › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 25 05-10-2024 05:58 PM
علامات محبة الله للعبد عاشق الليل › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 34 05-10-2024 05:58 PM
كيف يعرف العبد أن الله احبه? تعرف على محبت الله لك ميرا › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 5 02-01-2024 07:02 PM
علامات حب الله تعالى للعبد انين الروح › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 10 08-31-2023 04:31 AM


الساعة الآن 01:53 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM