♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥ |
||||
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥ |
|
الإهداءات | |
› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
الْقَادِرُ - الْقَدِيرُ - الْمُقْتَدِرُ جَلَّ جَلَالُهُ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ 1
وُرُودُ الأسْمَاءِ في القُرْآنِ الكَرِيمِ:
وَرَدَ اسْمُهُ (القَادِرُ) اثْنَتَي عَشْرَةَ مَرَّةً، خَمْسٌ مِنْها بِصِيغَةِ الجَمْعِ، ونُورِدُ مِنْهَا: قَوْلَهُ تَعَالَى: ﴿قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ﴾ [الأنعام: 65]. وَقَوْلَهُ: ﴿وَإِنَّا عَلَى أَنْ نُرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ﴾ [المؤمنون: 95]. وَقَوْلَهُ: ﴿أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ﴾ [يس: 81]. وَقَوْلَهُ: ﴿أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ * فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَكِينٍ * إِلَى قَدَرٍ مَعْلُومٍ * فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ﴾ [المرسلات: 20 - 23]. وَأَمَّا اسْمُهُ (القَدِيرُ) فَوَرَدَ خَمْسًا وَأَرْبَعِينَ مَرَّةً مِنْها: قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [البقرة: 20]. وَقَوُلُهُ: ﴿أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [البقرة: 148]. وَقَوْلُهُ: ﴿إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا﴾ [النساء: 149]. وقَوْلُهُ: ﴿يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [المائدة: 40]. وَقَوْلُهُ: ﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [الأنعام: 17]. وَقَوْلُهُ: ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [الحج: 6]. وَقَوْلُهُ: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾ [الحج: 39]. وقَوْله: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا﴾ [فاطر: 44]. وَقَوْلُهُ: ﴿تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [الملك: 1]. وَأَمَّا (الُمقْتَدِرُ) فَقَدَ وَرَدَ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ وهي: قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا﴾ [الكهف: 45]. وَقَوْلُهُ: ﴿فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ * أَوْ نُرِيَنَّكَ الَّذِي وَعَدْنَاهُمْ فَإِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَ﴾ [الزخرف: 41، 42]. وَقَوْلُهُ: ﴿كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ﴾ [القمر: 42]. وَقَوْلُهُ: ﴿إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ﴾ [القمر: 54، 55]. مَعْنَى الأسْمَاءِ في حَقِّ اللهِ تَعَالَى.... أَمَّا (القَادِرُ): فَقَالَ الزَّجَّاجُ: «(القَادِرُ): اللهُ القَادِرُ عَلَى مَا يَشَاءُ، لا يُعْجِزُهُ شَيْءٌ، وَلَا يَفُوتُهُ مَطْلُوبٌ، والقَادِرُ مِنَّا - وإنِ اسْتَحَقَّ هذا الوصْفَ - فإِنَّ قُدْرَتَهَ مُسْتَعَارَةٌ، وهي عِنْدَه وَدِيعَةٌ مِنَ اللهِ تَعَالَى، وَيَجُوزُ عَلِيه العَجْزُ في حَالٍ، والقُدْرَةُ في أُخْرَى. واللهُ تَعَالَى هو القَادِرُ، فلَا يَتَطَرَّقُ عليه العَجْزُ، ولا يَفُوتُهُ شَيْءٌ»[13]. وَقَالَ الخَطَّابِيُّ: «(القَادِرُ): هو مِنَ القُدْرَةِ عَلَى الشَّيْءِ، يُقَالُ: قَدَرَ يَقْدِرُ قُدْرَةً فهو قَادِرٌ وقَدِيرٌ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا﴾ [الأحزاب: 27]، ووَصَفَ اللهُ نَفْسَهُ بأَنَّهُ قَادِرٌ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَرَادَهُ، لا يَعْتَرِضُهُ عَجْزٌ، ولا فُتُورٌ. وَقَدْ يَكُونُ القَادِرُ بِمَعْنَى المُقَدِّرِ للشَّيْءِ، يُقَالُ: قَدَّرْتُ الشَّيْءَ وَقَدَرْتُهُ بِمَعْنَىً وَاحِدٍ كَقَوْلِهِ: ﴿فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ﴾ [المرسلات: 23] أي: نِعْمَ الُمقَدِّرُونَ، وعَلَى هذا يُتَأَوَّلُ قَوْلَهُ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى: ﴿فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ﴾ [الأنبياء: 87]؛ أَيْ: لَنْ نُقَدِّرَ عَلَيهِ الَخطِيئَةَ أَوِ العُقُوبَةَ؛ إِذْ لا يَجُوزُ عَلَى نَبيِّ اللهِ أَنْ يَظُنَّ عَدَمَ قُدْرَةِ اللهِ عز وجل فِي حَالٍ مِنَ الأَحْوَالِ»[14]. وَقَالَ الحُلَيْمِيُّ: «(القَادِرُ) قَالَ اللهُ عز وجل: ﴿أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى﴾ [القيامة: 40]، وَقَالَ: ﴿بَلَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [الأحقاف: 33]، وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى مَعْنَى أَنَّهُ لَا يُعْجِزُهُ شَيْءٌ، بَلْ تَيَسَّرَ لَهُ مَا يُرِيدُ عَلَى مَا يُرِيدُ؛ لأَنَّ أَفْعَالَهُ قَدْ ظَهَرَتْ، وَلَا يَظْهَرُ الفِعْلُ اخْتِيَارًا إِلَّا مِنْ قَادِرٍ غَيْرِ عَاجِزٍ، كَمَا لَا يَظْهَرُ إلا مِنْ حَيٍّ عَالمٍ»[15]. وَقَالَ البَيْهَقِيُّ: «هو الذِي له القُدْرَةُ الشَّامِلَةُ، والقُدْرَةُ له صِفَةٌ قَائِمَةٌ بِذَاتِهِ»[16]. وَأَمَّا (القَدِيرُ): فَقَالَ ابنُ جَرِيرٍ عِنْدَ قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [البقرة: 20]: «وإنَّمَا وَصَفَ اللهُ نَفْسَهُ - جَلَّ ذِكْرُهُ - بالقُدْرَةِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ في هذا الَموْضِعِ؛ لأَنَّهُ حَذَّرَ الُمنَافِقِينَ بَأْسَهُ وسَطْوَتَهُ، وأَخْبَرَهُمْ أَنَّهُ بِهِم مُحْيطٌ، وَعَلَى إِذْهَابِ أَسْمَاعِهِمْ وَأَبْصَارِهِم قَدِيرٌ، ثُمَّ قَالَ: فاتَّقُونِي أَيُّها المُنَافِقُونَ، واحْذَرُوا خدَاعِي وَخِدَاعَ رَسُولِي وَأَهْلَ الإِيمَانِ بِي، لَا أُحِلُّ بِكم نِقْمَتِي، فَإِنِّي عَلَى ذلك وَعَلَى غَيْرِهِ مِنَ الأَشْيَاءِ قَدِيرٌ. وَمَعْنَى (قَدِيرٍ) قَادِرٌ، كَمَا مَعْنَى (عَلِيمٍ): عَالِمٌ، عَلَى مَا وَصَفْتُ فِيمَا تَقَدَّمَ مِنْ نَظَائِرِهِ مِنْ زِيَادَةِ مَعْنَى (فَعِيلٍ) عَلَى فَاعِلٍ في الَمدْحِ والذَّمِّ»[17]. وَقَالَ عِنْدَ قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [البقرة: 106]: «أَلَمْ تَعْلَمْ يَا محمدُ أَنِّي قَادِرٌ عَلَى تَعْوِيضِهِ مِمَّا نَسَخْتُ مِنْ أَحْكَامِي، وَغَيَّرْتُهُ مِنْ فَرَائِضِي، التي كُنْتُ افْتَرَضْتُها عليك ما أَشَاءُ، مِمَّا هُوَ خَيْرٌ لك وَلِعِبَادِي الُمؤْمِنِينَ مَعَكَ، وَأَنْفَعُ لَكَ وَلهم، إمَّا عَاجِلًا وإمَّا آجِلًا في الآخِرَةِ، أَوْ بِأَنْ أُبَدِّلَ لَكَ ولهم مَكَانَهُ مِثْلَهُ في النَّفْعِ لَهُمْ عَاجِلًا في الدُّنْيَا وآجِلًا في الآخِرَةِ، وشَبِيهَهُ في الِخفَّةِ عَلَيكَ وعليهم، فاعْلَمْ يا محمدُ أَنِّي عَلَى ذلك وعلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. وَمَعْنَى قَوْلِهِ (قَدِيرٍ) في هذا الَموْضِعِ: قَوِيٌّ، يُقَالُ مِنْهُ: قَدْ قَدَرْتُ عَلَى كَذَا وَكَذَا، إذا قَوِيتُ عَلَيْهِ، أقْدِرُ عليه، وَأَقْدرُ عليه قُدْرَةً وَقِدرانًا ومَقْدِرَةً، وَبَنُو مُرَّةَ مِنْ غَطَفَانَ تَقُولُ: قَدِرْتُ عليه بِكَسْرِ الدَّالِ. فَأَمَّا (التَّقْدِيرُ) مِنْ قَوْلِ القَائِلِ: قَدَّرْتُ الشَّيْءَ، فَإِنَّهُ يُقَالُ مِنْهُ: قَدَرْتُهُ أُقْدُرُهُ قَدْرًا وقَدَرًا»[18]. وَقَالَ الحُلَيْمِيُّ: «(القَدِيرُ) وهو: التَّامُّ القُدْرَةِ، لا يُلابِسُ قُدْرَتَهُ عَجْزٌ بِوَجْهٍ»[19]. وَقَالَ ابنُ القَيِّمِ: وَهُوَ القَدِيرُ وليس يُعْجِزُهُ إذا مَا رَامَ شَيْئًا قَطُّ ذُو سُلْطَانِ[20] وَقَالَ السَّعْدِيُّ: «(القَدِيرُ) كَامِلُ القُدْرَةِ، بِقُدْرَتِهِ أَوْجَدَ الُموْجُودَاتِ، وَبِقُدْرَتِهِ دَبَّرَهَا، وبِقُدْرَتِهِ سَوَّاها وأَحْكَمَهَا، وبِقُدْرَتِهِ يُحْيِي ويُمِيتُ، ويَبْعَثُ العِبَادَ للجَزَاءِ، ويُجَازِي الُمحْسِنَ بإحْسَانِهِ، والُمسَيءَ بِإسَاءَتِهِ، الذِي إذا أَرَادَ شَيْئًا قَالَ لَهُ: كُنْ، فَيَكُونُ، وبِقُدْرَتِهِ يُقَلِّبُ القُلُوبَ ويُصَرِّفُها عَلَى مَا يَشَاءُ ويُرِيدُ»[21]. وأَمَّا (الُمقْتَدِرُ): فَقَالَ ابنُ جَرِيرٍ في قَوْلِهِ تَعَالَى: «﴿عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ﴾ [القمر: 55]، يَقُولُ عِنْدَ ذِي مِلْكٍ مُقْتَدِرٍ عَلَى مَا يَشَاءُ، وهو اللهُ ذو القُوَّةِ الَمتِينُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى»[22]. وَقاَلَ الزَّجَّاجُ: «(الُمقْتَدِرُ) مُبَالَغَةٌ فِي الوَصْفِ بالقُدْرَةِ، والأَصْلُ في العَرَبِيَّةِ أَنَّ زِيَادَةَ اللَّفْظِ زِيَادَةُ الَمعْنَى، فَلَمَّا قُلْتَ: اقْتَدَرَ، أَفَادَتْ زِيَادَةُ اللَّفْظِ زِيَادةَ الَمعْنَى»[23]. وَقَالَ الخَطَّابِيُ: «(الُمقْتَدِرُ): هو التَّامُّ القُدْرَةِ الذي لا يَمْتَنِعُ عليه شَيْءٌ[24] ولا يَحْتَجِزُ عنه بَمنَعةٍ وقوةٍ. وَوَزْنُهُ: مُفْتَعِلٌ مِنْ القُدْرَةِ، إلَّا أَنَّ الاقْتِدَارَ أَبْلَغُ وأَعَمُّ؛ لأَنَّهُ يَقْتَضِي الإِطْلَاقَ، والقُدْرَةُ قَدْ يَدْخُلُها نَوْعٌ مِنْ التَّضْمِينِ بالَمقْدُورِ عليه، قَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ: ﴿عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ﴾؛ أَيْ: قَادِرٍ عَلَى مَا يَشَاءُ»[25]. وَقَالَ الحُلَيْمِيُّ: «(المُقتَدِرُ) وهو الُمظْهِرُ قُدْرَتَهُ بِفِعْلِ مَا يَقْدِرُ عليه، وَقَدْ كَانَ ذلك مِنَ اللهِ تَعَالَى فِيمَا أَمْضَاهُ، وإِنْ كَانَ يَقْدِرُ على أَشْيَاءٍ كَثِيرَةٍ لَمْ يَفْعَلْها، وَلَوْ شَاءَ لَفَعَلها، فاسْتَحَقَّ بذلك أَنْ يُسَمَّى: مُقْتَدِرًا»[26]. الموضوع الأصلي: الْقَادِرُ - الْقَدِيرُ - الْمُقْتَدِرُ جَلَّ جَلَالُهُ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ 1 || الكاتب: ميرا || المصدر: منتديات انين الروح
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشَّافِي) جَلَّ جَلَالُهُ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ | محروم | › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• | 33 | 05-08-2024 05:10 PM |
الفَتَّاحُ جَلَّ جَلَالُهُ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ | ميرا | › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• | 8 | 05-07-2024 03:15 PM |
الرَّقِيبُ جَلَّ جَلَالُهُ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ | ميرا | › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• | 8 | 05-07-2024 03:15 PM |
الْقَادِرُ - الْقَدِيرُ - الْمُقْتَدِرُ جَلَّ جَلَالُهُ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ 2 | ميرا | › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• | 10 | 05-07-2024 03:05 PM |