ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 583عدد الضغطات : 774عدد الضغطات : 420عدد الضغطات : 430عدد الضغطات : 829
عدد الضغطات : 534عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 446عدد الضغطات : 526
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 274عدد الضغطات : 2,176
عدد الضغطات : 147عدد الضغطات : 42

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات محروم
اللقب
المشاركات 406486
النقاط 92465
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 215301
النقاط 80540

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-27-2024, 08:27 PM
نبض المشاعر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 153
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » 05-13-2024 (03:25 PM)
آبدآعاتي » 21,825
الاعجابات المتلقاة » 815
الاعجابات المُرسلة » 6
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to behold
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة




السؤال:
السلام عليكم،
أيُّ أساليب العبادة أفضل، أعني هل أعبدُ اللهَ خوفًا منه، أم رجاءً بِجنَّته، أم حبًّا له؟

شُكرًا لكم.
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
الخوف والرَّجاء للمؤمن كالجناحيْن بالنِّسبة للطائر، لكنَّه يطير بهما في سماء التعبُّد لربِّه - عزَّ وجلَّ - ولابدَّ من تَحقيق التَّكافؤ والتَّوازُن بين الخوْف والرَّجاء؛ حتَّى تستقيمَ حياة المؤمن في الدُّنيا، ويفوز بالنَّعيم في الآخرة؛ إذ إنَّ تغليب الخوف دون حاجةٍ إليْه يُفضي إلى القنوط، كما أنَّ تغليب الرَّجاء دون حاجة إليه يُفضي إلى الأمن المؤدِّي إلى التفريط.

وحدُّ الاعتدال في ذلك أن تُغلِّب جانبَ الخوْف عند الحاجة إليْه، وتغلِّب جانب الرَّجاء عند الحاجة إليه، فالمرءُ عند كثْرة العصيان مع شدَّة الخوف يَحتاج إلى تغليب الرَّجاء على الخوْف، أمَّا العصيان مع الأمْن، فصحابُه بِحاجةٍ إلى تغليب جانب الخوف على جانب الرَّجاء.

قال ابن القيِّم: "السَّلف استحبُّوا أن يُقَوِّي في الصِّحَّة جناح الخوْف على جناح الرَّجاء، وعند الخروج من الدُّنيا يقوِّي جناح الرَّجاء على جناح الخوْف، هذه طريقة أبي سليمان وغيره".

وقال: "ينبغي للقلْب أن يكون الغالب عليه الخوف، فإذا غلب الرجاء فَسَدَ".

وقال غيره: "أكمل الأحْوال اعْتدال الرَّجاء والخوف، وغلبةُ الحب؛ فالمحبَّة هي المرْكَبُ، والرَّجاء حادٍ، والخوف سائق، والله الموصل بمنِّه وكرمه". اهـ.

قال حافظ الحكمي في "المنظومة الميميَّة في الوصايا والآداب العلمية":
وَاقْنُتْ وَبَيْنَ الرَّجَا وَالخَوْفِ قُمْ أَبَدًا تَخْشَى الذُّنُوبَ وَتَرْجُو عَفْوَ ذِي الكَرَمِ
فَالخَوْفُ مَا أَوْرَثَ التَّقْوَى وَحَثَّ عَلَى مَرْضَاةِ رَبِّي وَهَجْرِ الإِثْمِ وَالأَثِمِ
كَذَا الرَّجَا مَا عَلَى هَذَا يَحُثُّ لِتَصْ دِيقٍ بِمَوْعُودِ رَبِّي بِالجَزَا العَظِمِ
وَالخَوْفُ إِنْ زَادَ أَفْضَى لِلقُنُوطِ كَمَا يُفْضِي الرَّجَاءُ لأَمْنِ المَكْرِ وَالنِّقَمِ
فَلا تُفَرِّطْ وَلا تُفْرِطْ وَكُنْ وَسَطًا وَمِثْلَ مَا أَمَرَ الرَّحْمَنُ فَاسْتَقِمِ
سَدِّدْ وَقَارِبْ وَأَبْشِرْ وَاسْتَعِنْ بِغُدُوْ وٍ وَالرَّوَاحِ وَأَدْلِجْ قَاصِدًا وَدُمِ
فَمِثْلَمَا خَانَتِ الكَسْلانَ هِمَّتُهُ فَطَالَمَا حُرِمَ المُنْبَتُّ بِالسَّأَمِ
وقد ذكر الله - تعالى - الخوف مقرونًا بالرجاء في كتابه الكريم في مواضع كثيرة؛ منها قول الله - جلَّ جلاله -: {أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ ءانَاء ٱلَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ ٱلآخِرَةَ وَيَرْجُواْ رَحْمَةَ رَبّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُو ٱلألْبَابِ} [الزمر: 9]، وقوله تعالى: {ٱعْلَمُواْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلْعِقَابِ وَأَنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [المائدة: 98]، وقوله تعالى: {نَبّىء عِبَادِى أَنّى أَنَا ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ*وَأَنَّ عَذَابِى هُوَ ٱلْعَذَابُ ٱلألِيمُ} [الحجر: 49، 50].

وقوله تعالى: {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً} [الإسراء: 57]، وقوله تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا} [الأنبياء: 90]، وكما في قوله - سبحانه -: {يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا} [السجدة: 16].

وعن أنَسِ بنِ مالكٍ - رضي الله عنه -: أن النبي - صلَّى اللهُ عليْه وسلَّم - دخل على شابٍّ وهو في المَوْتِ، فقَالَ: ((كيف تَجِدُكَ؟)) قالَ: واللهِ يا رسولَ اللهِ، إنِّي أَرْجُو اللهَ، وإنِّي أخَافُ ذُنُوبِي، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليْه وسلَّم -: ((لا يَجْتَمِعَانِ في قَلْبِ عَبْدٍ في مِثْلِ هَذا الْمَوْطِنِ؛ إلاَّ أعْطَاهُ اللهُ ما يَرْجُو، وآمَنَهُ ممَّا يَخَافُ))؛ أخرجه التِّرمذي وقال: حسن غريب، والنسائي في "الكبرى"، وابن ماجه، وقال الألباني: حسنٌ صحيح "صحيح الترغيب والترهيب" (رقم 3383).

وفي الحديث عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((يقول الله - عزَّ وجلَّ -: وعزَّتي، لا أجمع على عبدي خوفَين، ولا أجْمع له أمنَين، إذا أمِنَني في الدُّنيا، أخفتُه يوم القيامة، وإذا خافني في الدُّنيا، أمنته يوم القيامة))؛ رواه البيْهقي في "شعب الإيمان"، وصحَّحه الألباني.

عن أبي جحيفة - رضي الله عنْه - قال: قالوا: يا رسول الله، قد شِبت! قال: ((شيَّبتني هود وأخواتها))؛ رواه الطبراني وأبو يعلى، وقال الألباني: سندُه جيِّد (الصحيحة 955).

ولهذا قال السَّلف - رحِمهم الله - كلِمةً مشهورةً، وهي: "مَنْ عبدَ الله بالحبِّ وحده، فهو زنديق، ومَن عبدَه بالخوف وحْده، فهو حروريٌّ - أي: خارجي - ومَن عبدَه بالرَّجاء وحْده، فهو مرجئ، ومن عبدَه بالخوف والحب والرَّجاء، فهو مؤمن موحِّد".

قال ابن القيم: "القلب في سيره إلى الله - عزَّ وجلَّ - بمنزلة الطَّائر؛ فالمحبَّة رأسه، والخوف والرَّجاء جناحاه، فمتى سلِم الرَّأس والجناحان، فالطائر جيِّدُ الطيران، ومتى قطع الرأس، مات الطائر، ومتى فقد الجناحان، فهو عرضة لكل صائدٍ وكاسر".

وعلى التفصيل الذي ذكرنا يُحمل حال مَن غلَّب الخوف على الرَّجاء من سلفِنا الصَّالح، وكذلك من غلَّب الرجاء على الخوف.

وقد اختلفت عباراتُ العلماء في تعريف الخوف والرجاء:
• فقيل: الخوف توقُّع العقوبة على مجاري الأنفاس.
• وقيل: الخوف قوَّة العلم بِمجاري الأحكام.
• وقيل: الخوف هَرَبُ القلب من حلول المكْروه عند استشعاره.
• وقيل: الخوف غمٌّ يلحق النفس؛ لتوقُّع مكروه.

أمَّا الرجاء فقد قال العلماء في حدِّه:
• الرجاء حادٍ يحدو القُلوب إلى بلاد المحبوب، وهو الله والدَّار الآخرة، ويُطَيِّب لها السير.
• وقيل: هو الاستِبْشار بِجود فضل الربِّ - تبارك وتعالى - والارتياح لمطالعة كرمه - سبحانه.
• وقيل: هو الثِّقة بجود الرب تعالى.
• وقيل: هو النَّظر إلى سعة رحمة الله.
وتفصيل ذلك في "مدارج السَّالكين" لابن القيم (1/507-513).

• قال أبو حفص عمر بن مسلمة الحدَّاد النيسابوري: "الخوْف سِراجٌ في القلب، به يُبْصر ما فيه من الخيْر والشَّرِّ، وكل أحد إذا خفتَه هربْت منه، إلا الله - عزَّ وجلَّ - فإنَّك إذا خِفْتَه هربت إليه، فالخائف من ربِّه هارب إليه".

• وقال إبراهيم بن سفيان: "إذا سكن الخوفُ القلوب، أحرق مواضع الشَّهوات منها، وطرد الدنيا عنها".
والآثار في ذلك عن السلف أكثرُ من أن تُحصى.
وليعلم أنَّ الخوف المحمود الصادق: هو ما حالَ بين صاحبه وبين مَحارم الله - عزَّ وجلَّ - فإذا تَجاوز ذلك، خِيفَ منْه اليأْس والقنوط.

قال أبو عثمان الحِيري: "صِدْق الخوف هو الورع عن الآثام ظاهرًا وباطنًا".

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "الخوف المحمود ما حجزك عن محارم الله".

هذا في جانب الخوف، أمَّا في جانب الرجاء، فالأخبار فيه كثيرة أيضًا، ومنها:
• قال البيهقي في "الشعب": "قال بعضُ الحكماء في مناجاته: إلهي، لو أتانِي خبرٌ أنَّك غيرُ قابل دعائي، ولا سامع شكْواي، ما تركت دعاءَك ما بلَّ ريقٌ لساني، أين يذهب الفقيرُ إلا إلى الغني؟ وأين يذهب الذَّليل إلا إلى العزيز؟ وأنت أغنى الأغنياء، وأعزُّ الأعزاء يا رب".

• وقال بعض العبَّاد: "لمَّا علِمْتُ أنَّ ربِّي - عزَّ وجلَّ - يلي مُحاسبتي، زال عني حزني؛ لأنَّ الكريم إذا حاسب عبدَه تفضَّل".

• وقال ابن المبارك: جئتُ إلى سفيان الثَّوري عشيَّة عرفة، وهو جاثٍ على ركبتيه، وعيناه تهملان، فقلتُ له: مَن أسوأ هذا الجمْع حالاً؟ قال: الذي يظنُّ أنَّ الله لا يغفِر لهم.
وقد أجْمع العلماءُ على أنَّ الرَّجاء لا يصحُّ إلا مع العمل.

أمَّا ترْك العمل، والتمادي في الذنوب، اعتمادًا على رحمة الله، وحسْنِ الظنِّ به - عزَّ وجلَّ - فليس من الرَّجاء في شيء، بل هو جهل، وسفه، وغرور؛ فرحمة الله قريبٌ من المحسنين لا من المفرِّطين، المعاندين، المُصِرِّين.

قال ابن القيِّم في "الجواب الكافي" بشأن المتمادين في الذُّنوب؛ اتِّكالاً على رحمة الله: "وهذا الضَّرب في النَّاس قد تعلَّق بنصوص الرَّجاء، واتَّكل عليها، وتعلَّق بكلتا يديه، وإذا عوتب على الخطايا والانْهماك فيها، سرد لك ما يحفظه من سعة رحْمة الله، ومغفرته، ونصوص الرجاء، وللجُهَّال من هذا الضَّرب من النَّاس في هذا الباب غرائب وعجائب". اهـ.

وقال أيضًا: "فحُسْن الظَّنِّ إنَّما يكون مع انعِقاد أسباب النَّجاة، وأمَّا على انعقاد أسباب الهلاك، فلا يتأتَّى إحسان الظَّنِّ.

فإن قيل: بل يتأتَّى ذلك، ويكون مستندُ حسنِ الظنِّ سعةَ مغفرةِ الله، ورحمته، وعفوه، وجوده، وأنَّ رحمَتَه سبقت غضبَه، وأنه لا تنفعه العقوبة، ولا يضرُّه العفو.

قيل: الأمر هكذا، والله فوق ذلك أجلُّ وأكرم، وأجود وأرحم، وإنَّما يضع ذلك في محلِّه اللائق به؛ فإنَّه - سبحانه - موصوف بالحكمة، والعزة، والانتقام، وشدَّة البطش، وعقوبة مَن يستحقُّ؛ فلو كان مُعَوَّلُ حسْنِ الظَّنِّ على صِفاته وأسمائِه، لاشتَرَك في ذلك البرُّ والفاجر، والمؤمن والكافر، ووليُّه وعدوُّه؛ فما ينفع المجرمَ أسماؤه وصفاته، وقد باء بسخطه وغضبه، وتعرَّض للعْنته، ووقع في محارمه، وانتهك حرماته.

بل حسن الظن ينفع مَنْ تاب، وندم، وأقلع، وبدَّل السيِّئة بالحسنة، واستقبل بقيَّة عمره بالخير والطاعة، ثم حسَّن الظَّنَّ بعدها؛ فهذا هو حسن الظَّنِّ، والأوَّل غرور، والله المستعان". اهـ.

أما المحبة، فهي - كما قال ابن القيم -: "لا تُحَدُّ المحبةُ بحدٍّ أوضحَ منها؛ فالحدود لا تزيدها إلا خفاءً وجفاءً، فحدُّها وُجُودُها، ولا توصف المحبة بوصفٍ أظهرَ من المحبة.

وإنما يتكلم الناس في أسبابها، وموجباتها، وعلاماتها، وشواهدها، وثمراتها، وأحكامها؛ فحدودهم، ورسومهم دارت على هذه الستة، وتنوعت بهم العبارات، وكثرت الإشارات بحسب إدراك الشخص، ومقامه، وحاله، ومِلْكِهِ للعبارة ". اهـ.

ومما قيل في حد المحبة وتعريفها أنها:
• إيثار المحبوب على جميع المصحوب.
• موافقة الحبيب في المشهد والمغِيب.
• مواطأة القلب لمرادات المحبوب.
• سقوط كل محبة من القلب إلا محبة الحبيب.
• ميلك للشيء بكُلِّيَّتك، ثم إيثارك له على نفسك وروحك ومالك، ثم موافقتك له سرًّا وجهرًا، ثم علمك بتقصيرك في حبه.

وقيل غير ذلك، وراجعه في "مدارج السالكين"، و"روضة المحبين"، وكلاهما لابن القيم - رحمه الله.

واللهَ نسأل أن يوفِّقَك لما يحب ويرضى، وأن يهيِّئَ لك من أمْرِك رشدًا، ويهدِيَنا وإيَّاك سواء السَّبيل.



كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نبض المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 11:57 AM   #2



 عضويتي » 10
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » 04-28-2024 (01:13 PM)
آبدآعاتي » 90,421
الاعجابات المتلقاة » 1195
الاعجابات المُرسلة » 211
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 30سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2003
مشروبك   cola
قناتك mbc4
اشجع ithad
مَزآجِي  »  12

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Canon


Awards Showcase

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة





 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 04:27 PM   #3



 عضويتي » 42
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » اليوم (04:47 AM)
آبدآعاتي » 945,339
الاعجابات المتلقاة » 14269
الاعجابات المُرسلة » 7561
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » اشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  9

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

حبيب لـيـس يـعـدلـه حـبـيـب
وما سـواه في قـلـبي نـصـيـب‏
حبيب غاب عن عيني وجسمي
وعـن قـلـبي حـبـيـبي لا يغـيـب‏


Awards Showcase

اشراق متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة



الله يجزاك كل خير على مجهودك...
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك...
لك خالص احترامي


 توقيع : اشراق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 04:56 PM   #4



 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » 05-13-2024 (10:40 PM)
آبدآعاتي » 61,427
الاعجابات المتلقاة » 530
الاعجابات المُرسلة » 1099
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » خلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع hilal
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال


Awards Showcase

خلود المشاعر متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة



ممتنه على ماقدمت
شكرا لك على جمـال الاختيار
لا حرمنا ربي من إبداعك المُستمر
و الله يعطيكِ العافيه ي رب
لروحك اكاليل الورد


 توقيع : خلود المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024, 02:44 PM   #5



 عضويتي » 76
 جيت فيذا » May 2023
 آخر حضور » اليوم (08:38 AM)
آبدآعاتي » 513,201
الاعجابات المتلقاة » 4252
الاعجابات المُرسلة » 1591
 حاليآ في » جدة ــ السعودية
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 60سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » سمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond reputeسمير العباسي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك   laban
قناتك mbc
اشجع naser
مَزآجِي  »  2

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop CS4 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ربِ اشرح لي صدري
ويسر لي أمري
واحلل عقدة من لساني
يفقهوا قولي


Awards Showcase

سمير العباسي متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة





 توقيع : سمير العباسي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024, 04:26 PM   #6



 عضويتي » 125
 جيت فيذا » Sep 2023
 آخر حضور » اليوم (05:20 AM)
آبدآعاتي » 126,033
الاعجابات المتلقاة » 2199
الاعجابات المُرسلة » 4022
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 28سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » دلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   cola
قناتك max
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Panasonic

мч ѕмѕ ~


Awards Showcase

دلع متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة



جزاك الله كل خير
ع الطرح القييم
لاحرمك الاجر والثواب
/*


 توقيع : دلع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-30-2024, 03:41 AM   #7



 عضويتي » 87
 جيت فيذا » Jun 2023
 آخر حضور » اليوم (07:45 AM)
آبدآعاتي » 188,523
الاعجابات المتلقاة » 2880
الاعجابات المُرسلة » 3819
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » رهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond reputeرهام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   fanta
قناتك fox
اشجع ahli
مَزآجِي  »  7

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


Awards Showcase

رهام متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة






أفادك الله بدينك وعلمك

وجعله حجة لك عليك

بارك الله فيك

وجزاك احسن الجزاء

نقل فيه الفائدة والبركة








 توقيع : رهام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-30-2024, 12:35 PM   #8



 عضويتي » 152
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » 05-13-2024 (07:12 AM)
آبدآعاتي » 21,995
الاعجابات المتلقاة » 663
الاعجابات المُرسلة » 44
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » ميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


Awards Showcase

ميرا متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة



طرح رائع ومميز
سَلمتَيِ علىَ هذهِ الآطَروحهَ الآنيقَهَ
وَسَلِمتَ يُمنَآكِ المُخمليِهَ لِ جلبهآ المُتميزَ
لك ارق التحايا واعذبها


 توقيع : ميرا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-02-2024, 12:30 PM   #9



 عضويتي » 11
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » يوم أمس (09:30 PM)
آبدآعاتي » 87,174
الاعجابات المتلقاة » 533
الاعجابات المُرسلة » 33
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » الامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond reputeالامل الذهبي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


Awards Showcase

الامل الذهبي متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة



جــزاك الله كل خــير
ولا يحــرمك من الأجــر و الثواب يارب
جزاك لمولى خيـر الجزاء


 توقيع : الامل الذهبي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-02-2024, 02:57 PM   #10



 عضويتي » 153
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » 05-13-2024 (03:25 PM)
آبدآعاتي » 21,825
الاعجابات المتلقاة » 815
الاعجابات المُرسلة » 6
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to behold
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


Awards Showcase

نبض المشاعر متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة



حضورك ابهج روحي ميرا


 توقيع : نبض المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة النجاح والمحبة والثروة خلود المشاعر › منقولات أدبية 5 05-03-2024 12:13 AM
استثمار رمضان في العبادة نبض المشاعر - آلخخَيمه الرمضآننيه ! 8 03-19-2024 02:20 PM
اقوال في الأمل والرجاء انين الروح - › ~•₪•هديرَ الورق ، الـعَـآمُ~•₪• ! 13 01-18-2024 01:47 AM
الخوف من الشيخوخه غرام الحب › ~•₪• صخب النقااشات الجادة~•₪• 4 10-29-2023 05:52 PM
المال ........والرجال! اشراق › ~•₪• صخب النقااشات الجادة~•₪• 12 06-19-2023 10:54 PM


الساعة الآن 10:06 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM