ننتظر تسجيلك هـنـا


♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 655عدد الضغطات : 1,288عدد الضغطات : 534عدد الضغطات : 515عدد الضغطات : 978
عدد الضغطات : 629عدد الضغطات : 162عدد الضغطات : 135عدد الضغطات : 140عدد الضغطات : 115
عدد الضغطات : 596عدد الضغطات : 910
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 305عدد الضغطات : 2,302
عدد الضغطات : 166

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات اشراق
اللقب
المشاركات 1066617
النقاط 288470
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 229286
النقاط 91092

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-19-2024, 01:31 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » اليوم (07:23 PM)
آبدآعاتي » 508,001
الاعجابات المتلقاة » 6698
الاعجابات المُرسلة » 3572
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خطبة : تولوا وأعينهم تفيض من الدمع



إنَّ الحمدَ لله؛ نحمدُه، ونستعينُه، ونستغفرُه، ونعوذُ باللهِ من شرورِ أنفسِنا وسيئاتِ أعمالِنا، منْ يهدِه اللهُ فلا مضلَّ له
ومنْ يضللْ فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه.
أما بعدُ، ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ ﴾ [النساء: 1].
أيَّها المؤمنونَ!
مَشْهَدُ الصدقِ أبلغُ المشاهدِ خبرًا، وأوقعُها أثرًا؛ لما جعلَ اللهُ للصدقِ من خصيصةِ القَبولِ، والنفاذِ إلى عمقِ المشاعرِ، والتأثيرِ فيها.
وقد حوى القرآنُ الكريمُ من مشاهدِ الصدقِ ما بلغَ الذُّرى، وصحَّ أنْ يُضرَبَ به المثلُ؛ وذلك حين كان الصدقُ هو الحاملَ لأصحابِه في تفديةِ
الدينِ بالنفسِ والنفيسِ، فأتَوا راغبين المشاركةَ في ساعةِ عسرةٍ من جهادِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أعداءَ اللهِ!
خلَّدَ القرآنُ ذِكرَ ذلك الموقفِ باقيًا إلى أنْ يرثَ اللهُ الأرضَ ومن عليها؛ وفاءً لأهلِه الصادقين، وأسوةً لمن وراءهم من المقتدِين، وإبرازًا لخصيصةٍ
لا يُشادُ صرْحُ الدينِ إلا بها. سُطِّرَ ذلك الموقفُ في سورةِ التوبةِ الفاضحةِ سوءةَ النفاقِ وتلوُّنَ أهلِه ومخالفةَ سرائرِهم لما يُبْدون، وجاء ختْمُها مُسَطِّرًا
خصالَ الصادقين، ووضيءَ مواقفِهم، وأَمْرَ اللهِ عبادَه بالدخولِ في معيَّتِهم، ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾ [التوبة: 119].
ومن تلك المواقفِ موقفُ البكَّائين الذين نوَّهَ الله بذكرِهم بقوله: ﴿ لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ
مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ
تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ ﴾ [التوبة: 91، 92]؛ وذلك أنَّ اللهَ أمَرَ نبيَّه صلى الله عليه وسلم بالمسيرِ إلى تبوكَ
لتأديبِ عادِيَةِ الرومِ وأحلافِها حين رامت القضاءَ على الدولةِ الإسلاميةِ الناشئةِ بالمدينةِ، وكان ذلك في وقتِ عُسْرةٍ من حالٍ
وشدَّةٍ من قَيْظٍ، ويَنْعَةٍ من ثمرٍ، وبُعْدٍ في المسافةِ.
فاستحثَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أصحابَه على المشاركةِ في هذا الواجبِ بإعدادِ الجيشِ والانضمامِ إلى كتيبتِه الباسلةِ؛ فأسفرتْ
مواقفُهم عن عظيمِ ما وَقَرَ في قلوبِهم من إيمانٍ وصدقٍ؛ فسَخَتْ نفوسُهم بالإقدامِ، وجادتْ بالعطاءِ من نفيسِ المالِ.
وكان من أولئك البررةِ الصادقين نفرٌ لم تسعفْهمُ القدرةُ الماليةُ على المشاركةِ، ولم يتركْهم داعي الصدقِ لائذين بالعذرِ، مسترْوحين لإذنِ اللهِ لهم
فجاؤوا إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم طالبين حِمْلانَه إياهم؛ بُغيةَ نيلِ شرفِ الاستجابةِ للهِ ورسولِه، والذَّوْدِ عن حِمى الدينِ
وإن كان الكِفاءُ زهوقَ الروحِ وإتلافَ المُهجِ، فأبدى لهمُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم اعتذارَه؛ لعدمِ ما يجدُ من ثمنِ ذلك الحملانِ، الذي ما بَلَغَ - في قولِ كثيرٍ من المفسرين -
قيمةَ النَّعْلِ التي تَقي الأقدامَ في رحلةِ الجهادِ المُضْنِيةِ، قال إبراهيمُ بنُ أدهمَ: "ما سألوه الخيلَ، ما سألوه إلا النعالَ!".
فما إنْ لامستْ كلمةُ الاعتذارِ النبويِّ المسببِ مسامعَهم إلا وسرى مفعولُ الصدقِ في أبدانِهم سريانَ الروحِ في البدنِ، وكان غامرًا لها
فاستدرَّ منهمُ المدامعَ إذ امتلأت المحاجرُ بالدمعِ، فهَمَى بمرْأى ومسمَعٍ من العليمِ الخبيرِ سبحانه فيَّاضًا مُنْهمِرًا على الوَجَناتِ، كفيضِ الماءِ النابعِ
من العينِ الجاريةِ، وهم يحاولون بتوليةِ الظهورِ مواراةَ دموعِهم عن عينِ النبيِّ الرحيمِ صلى الله عليه وسلم؛ كي لا يُؤذى بمشهدِ الدمعِ
الفياضِ؛ فيزيدوا ألمَه ألمًا وهو الأبُ الشفيقُ عليهم، مكتفين باطِّلاعِ علامِ الغيوبِ على ما قامَ في قلوبهم من شاهدِ الصدقِ الذي كان انهمارُ الدمعِ أحدَ دلائلِه
مبْدين حُزْنَهم ألا يجدوا ما يقدِّمونه من نفقةٍ يُسْهمون بها في إعدادِ جيشِ العسرةِ، أو المشاركةِ في جندِه الكُماةِ.
فكان العوضُ من اللهِ خيرَ جابرٍ لانكسارِ قلوبِهم بذلك الفقدانِ حين نفى عنهم حرَجَ التخلُّفِ ومعرَّتَه، وحال دون لحوقِ العقوبةِ بهم
وإذا سقَطَ الحرجُ عنهم، عادَ الأمرُ إلى أصلِه؛ وهو أنَّ مَن نوى الخيرَ، واقترنَ بنيَّتِه الجازمةِ سَعْيٌ فيما يقدرُ عليه، ثم لم يَقدِرْ؛ فإنه يُنَزَّلُ منزلةَ الفاعلِ التامِّ
وأسبغَ عليهم سابلةَ الثناءِ الربانيِّ الخالدِ المُسَطَّرِ في كتابِه العظيمِ؛ تتلوه الشِّفاهُ، وتُنْصِتُ لوقْعِه المسامعُ، ويحرِّكُ القلوبَ مشهدُ الدموعِ فيه.
قال ابنُ إسحاقٍ: "أتى سبعةٌ من الأنصارِ إلى رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم في جيشِ العسرةِ - وهي غزوةُ تبوكَ - فاستَحمَلوه
وهم سالمُ بنُ عميرٍ، وعُلبةُ بنُ زيدٍ، وأبو ليلى عبدُالرحمنِ بنُ كعبٍ، وعمروُ بنُ الحمامِ بنِ الجَمُوحِ، وعبدُاللهِ بنُ المغفَّلِ، وهَرمُ بنُ عبدِاللهِ، والعِرباضُ
بنُ ساريةَ الفزاريُّ، وكانوا أهلَ حاجةٍ، فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "﴿ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ ﴾ [التوبة: 92]، فـ
﴿ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ ﴾ [التوبة: 92]"، فلقي يامينُ بنُ عمروٍ أبا ليلى وعبدَاللهِ بنَ مغفَّلٍ وهما يبكيان
فقال: ما يبكيكما؟ فقالا: جئنا رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ليحملَنا، فلم نجدْ عنده
ما يَحملُنا، وليس عندنا ما نتقوَّى به على الخروجِ، فأعطاهما ناضِحًا (بعيرًا) له، فارتحلاه، وزوَّدَهما شيئًا من لَبَنٍ.
وأما علبةُ بنُ زيدٍ، فخرجَ من الليلِ، فصلَّى من ليلتِه ما شاءَ اللهُ، ثم بكى وقال: اللهمَّ إنك قد أَمرتَ بالجهادِ، ورغَّبتَ فيه، ثم لم تجعلْ عندي
ما أتقوَّى به، ولم تجعلْ في يدِ رسولِك ما يَحملُني عليه، وإني أتصدقُ على كلِ مسلمٍ بكلِ مظْلمةٍ أصابني بها في مالٍ، أو جسدٍ
أو عِرْضٍ، ثم أصبحَ مع الناسِ، فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ((أين المتصدقُ هذه الليلةَ؟))، فلم يقمْ أحدٌ، ثم قال: ((أين المتصدقُ؟ فليَقُمْ))
فقام إليه فأخبرَه، فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ((أبشرْ؛ فوالذي نفْسُ محمدٍ بيده، لقد كُتِبتْ في الزكاةِ المُتقبَّلةِ!))؛ وصححه الألبانيُّ.
عبادَ اللهِ!
إنَّ مشهدَ الصدقِ في نبأِ البكَّائين مفْصِحٌ عن سرِّ بركةِ عملِ الصحابةِ رضي اللهُ عنهم في نصرةِ الدينِ؛ إذ كان الصدقُ عمادَه وساقَه الذي عليه
يقومُ، والصدقُ خيرُ أعمالِ العبدِ، قال ابنُ القيمِ: "ليس للعبدِ شيءٌ أنفعَ من صدْقِه ربَّه في جميعِ أمورِه مع صدقِ العزيمةِ؛ فيصدقُه في عزمِه وفي فعلِه
قال تعالى: ﴿ فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ﴾ [محمد: 21]، فسعادتُه في صدْقِ العزيمةِ وصدْقِ الفعلِ؛ فصدْقُ العزيمةِ:
جمْعُها وجزْمُها وعدمُ الترددِ فيها، بل تكونُ عزيمةً لا يشوبُها ترددٌ ولا تلوُّمٌ. فإذا صدقتْ عزيمتُه بقي عليه صدقُ الفعلِ
وهو استفراغُ الوسعِ وبذْلُ الجهدِ فيه، وألا يتخلفَ عنه بشيءٍ من ظاهرِه وباطنِه. فعزيمةُ القصدِ تمنعُه من ضِعفِ الإرادةِ والهمةِ، وصدْقُ الفعلِ
يمنعُه من الكسلِ والفُتورِ. ومَن صَدَقَ اللهَ في جميعِ أمورِه صنَعَ اللهُ له فوق ما يَصنعُ لغيرِه. وهذا الصدقُ معنى يلتئمُ
من صحةِ الإخلاصِ وصدقِ التوكلِ؛ فأصدقُ الناسِ مَن صحَّ إخلاصُه وتوكلُه".

الخطبةُ الثانيةُ
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ.
أما بعدُ، فاعلموا أن أحسنَ الحديثِ كتابُ اللهِ...
أيها المؤمنون!
والصدقُ خيرُ هادٍ لأعمالِ البرِّ الهاديةِ إلى طريقِ الجنةِ، يقولُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((عليكم بالصدقِ؛ فإنَّ الصدقَ
يهدي إلى البرِّ، وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنةِ، وما يزالُ الرجلُ يصدقُ ويتحرَّى الصدقَ حتى يُكتبَ عند اللهِ صِدِّيقًا، وإياكم والكذبَ؛ فإنَّ الكذبَ
يهدي إلى الفجورِ، وإنَّ الفجورَ يهدي إلى النارِ، وما يزالُ الرجلُ يكذبُ ويتحرَّى الكذبَ حتى يُكتبَ عند الله كذابًا))؛ رواه مسلم.
وأبانَ صدْقُ موقفِ البكائين رضي اللهُ عنهم أنَّ استشعارَ المؤمنِ هَمَّ نصرةِ الدينِ، وإبصارَه ما يحسنُه، وبَذْلَ ما في وسْعِه لنصرتِه -
مِن خيرِ ما يَنْصرُ به الدينَ، وبمثْلِ هذه الروحِ انتصرَ الإسلامُ، وبمثْلِ هذه الروحِ عزَّتْ كلمتُه؛ فلننظرْ أين نحن مِن هؤلاء، ولْننظرْ أين روحُنا
من تلك الأخيارِ، ثم لنطلبِ النصرَ والعزةَ إنِ استشعرنا من أنفسنا بعضَ هذه المشاعرِ، وإلا فلنسددْ ولنقاربْ، واللهُ المستعان.
وأفصحَ نبأُ البكائين عن عظيمِ ما قام في قلوبِ الصحابةِ رضي اللهُ عنهم من حرصٍ على العملِ الصالحِ
وحزنِهم على فواتِ الطاعةِ والبكاءِ عليها وإن كانوا معذورين بتركها.
قال ابنُ رجبٍ: "قال بعضُ العلماءِ: هذا -واللهِ- بكاءُ الرجالِ! بكَوا على فقدِهم رواحلَ يتحمَّلون عليها إلى الموتِ في مواطنَ
تُراقُ فيها الدماءُ في سبيلِ اللهِ، وتُنْزعُ فيها رؤوسُ الرجالِ عن كواهلِها بالسيوفِ، فأما مَن بكى على فقْدِ حظِّه من الدنيا وشهواتِه
العاجلةِ، فذلك شبيهٌ ببكاءِ الأطفالِ والنساءِ على فقْدِ حظوظِهمُ العاجلةِ".
قال العزُّ بنُ عبدِالسلامِ: "الحُزْنُ على فواتِ الطاعةِ من ثمرةِ حبِّها والاهتمامِ بها؛ لأنَّ المرءَ لا يَحْزنُ إلا على ما عزَّ عليه".

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 18 ( الأعضاء 0 والزوار 18)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير آية: {وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت أن لا تشرك بي شيئا... محروم ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 10 05-16-2024 08:42 AM
ما تبقى من رمضان (خطبة) نبض المشاعر - آلخخَيمه الرمضآننيه ! 4 03-01-2024 10:05 PM
مدرسة رمضان (3) (خطبة) نبض المشاعر - آلخخَيمه الرمضآننيه ! 3 02-25-2024 06:19 AM
مدرسة رمضان (4) (خطبة) نبض المشاعر - آلخخَيمه الرمضآننيه ! 3 02-25-2024 06:18 AM
الدلع والغرور لك سيدتي دحومي › ~•₪•♣ لأننيَ : أنثىَ نقية!₪• 12 01-04-2024 06:44 PM


الساعة الآن 11:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM