04-27-2024, 03:49 AM
|
|
|
|
لوني المفضل
Aliceblue
|
♛
عضويتي
»
42
|
♛
جيت فيذا
»
Oct 2022
|
♛
آخر حضور
»
اليوم (08:02 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
954,036
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
14408
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
7652
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
|
♛
آلعمر
»
17سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
|
♛
|
♛
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
«حرب غزة» ترفع وتيرة استقالات إدارة بايدن
أصبحت الاستقالات في الإدارة الأمريكية احتجاجاً على سياسة واشنطن تجاه الحرب
في غزة، ودعم إسرائيل اللامحدود، سلسلة لا تنتهي، في أحدث مثال على ظهور
المعارضة بين موظفي الحكومة الأمريكية أمام الرأي العام.
حيث استقالت المتحدثة الناطقة بالعربية باسم وزارة الخارجية الأمريكية هالة غريط،
اعتراضاً على سياسة واشنطن تجاه الحرب في غزة، في ثالث استقالة على الأقل
من الوزارة،
وكتبت على موقع التواصل الاجتماعي «لينكدإن»: «لقد استقلت في أبريل 2024 بعد
18 عاماً من الخدمة المتميزة، للتعبير عن احتجاجي على سياسة الولايات المتحدة في
غزة».
وقال متحدث باسم الخارجية الأمريكية عند سؤاله عن الاستقالة إن الوزارة لديها قنوات
لقواها العاملة لتبادل وجهات النظر عندما لا تتفق مع سياسات الحكومة.
وفي نوفمبر الماضي وقع أكثر من 1000 مسؤول، في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
USAID، التابعة للخارجية الأمريكية، على رسالة مفتوحة تدعو إلى وقف فوري لإطلاق
النار.
كما تم إرسال برقيات تنتقد سياسة الإدارة إلى «قناة المعارضة الداخلية» بوزارة الخارجية.
وكان طارق حبش، المسؤول الكبير في وزارة التعليم الأمريكية وهو أمريكي من أصل
فلسطيني، قد استقال من منصبه يناير الماضي.
وقبل ذلك بشهر تقريباً، أعلنت أنيل شيلين من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية
استقالتها، كما استقال المسؤول بوزارة الخارجية جوش بول في أكتوبر الماضي.
واستقالت شيلين المسؤولة في مجال حقوق الإنسان في الخارجية الأمريكية بسبب
الحرب المتواصلة على غزة.
|