محروم
05-05-2023, 05:17 PM
يبدأ الزواج بالحب والسعادة والآمال الحالمة بمستقبل جيد، ولكن نظراً إلى بعض الظروف،
وتراكم المشاكل والمشاعر السلبية، قد يتحوّل مسار العلاقة ليصبح الزواج شائكاً وعلى وشك الانهيار.
إن كنتِ تمرّين بهذه الحالة في زواجك، فلا داعي للاستسلام، فبعض المجهود قد يجدي نفعاً وينقذ زواجك ويصحّح مساره،
وفي ما يلي 5 طرق لإنقاذ الزواج الشائك...
1- أعطي زوجك ما يستحقه
قد لا يكون زوجك مثاليّاً، والحقيقة أنّه لا يوجد زوج مثالي، ولا إنسان مثالي، من السهل رؤية الأزواج الآخرين وهم يتعاملون بمثالية،
ولكن تأكدي أنكِ لا ترين سوى القشرة الخارجية للعلاقة، وأن هناك أوجه قصور لا يمكن لأحد أن يراها سوى الزوجين.
إن كان زوجك رجلاً جيداً، فكوني ممتنة للجهود التي يبذلها،
وإن لم يكن لديه أخطاء جسيمة، مثل الخيانة أو الإدمان أو الإيذاء الجسدي،
فكوني ممتنة للزوج والأب الذي هو عليه، وتأكدي أن هناك نساءً أخريات يتمنّين زوجاً جيداً.
2- انظري إلى الإيجابيات
في بعض الأحيان عليكِ التخلي عن الأفكار المثالية الحالمة التي تصدرها الدراما،
والعودة إلى أرض الواقع، والنظر إلى زواجك كصورة كاملة، والبحث عن الإيجابيات والتركيز عليها، هذا يعزز شعورك بالرضى والامتنان.
3- تمسّكي بالأمل
عندما يتعثر زواجك، لا تستسلمي، فالأبحاث تشير إلى أن الأزواج الذين يمرون بأوقات صعبة،
ويتمكنون من تخطيها معاً، يصبحون أكثر سعادة، وتصبح علاقتهم أقوى، لهذا عليكِ التمسّك بالأمل، وعدم الاستسلام لفكرة الطلاق.
4- فكري في أطفالك
نشأة الأطفال في منزل يعيش فيه الأب والأم معاً، يكون أفضل لصحّتهم النفسية، بشرط أن يكون الأب والأم سويَّين،
لهذا إن كان زوجك رجلاً جيداً، وكانت المشاكل يمكن تجاوزها، فحاولي التمسّك بالزواج من أجل أطفالك.
5- انظري إلى معدّل فشل الزيجات الثانية
تشير الأبحاث إلى أن الزواج الثاني يكون معرّضاً للفشل أكثر من الزواج الأول،
وترتفع نسبة الفشل في الزيجة الثالثة، لهذا فإن الزواج الأول يستحق بذل الجهد من أجل الحفاظ على علاقة نسبة نجاحها جيدة.
وتراكم المشاكل والمشاعر السلبية، قد يتحوّل مسار العلاقة ليصبح الزواج شائكاً وعلى وشك الانهيار.
إن كنتِ تمرّين بهذه الحالة في زواجك، فلا داعي للاستسلام، فبعض المجهود قد يجدي نفعاً وينقذ زواجك ويصحّح مساره،
وفي ما يلي 5 طرق لإنقاذ الزواج الشائك...
1- أعطي زوجك ما يستحقه
قد لا يكون زوجك مثاليّاً، والحقيقة أنّه لا يوجد زوج مثالي، ولا إنسان مثالي، من السهل رؤية الأزواج الآخرين وهم يتعاملون بمثالية،
ولكن تأكدي أنكِ لا ترين سوى القشرة الخارجية للعلاقة، وأن هناك أوجه قصور لا يمكن لأحد أن يراها سوى الزوجين.
إن كان زوجك رجلاً جيداً، فكوني ممتنة للجهود التي يبذلها،
وإن لم يكن لديه أخطاء جسيمة، مثل الخيانة أو الإدمان أو الإيذاء الجسدي،
فكوني ممتنة للزوج والأب الذي هو عليه، وتأكدي أن هناك نساءً أخريات يتمنّين زوجاً جيداً.
2- انظري إلى الإيجابيات
في بعض الأحيان عليكِ التخلي عن الأفكار المثالية الحالمة التي تصدرها الدراما،
والعودة إلى أرض الواقع، والنظر إلى زواجك كصورة كاملة، والبحث عن الإيجابيات والتركيز عليها، هذا يعزز شعورك بالرضى والامتنان.
3- تمسّكي بالأمل
عندما يتعثر زواجك، لا تستسلمي، فالأبحاث تشير إلى أن الأزواج الذين يمرون بأوقات صعبة،
ويتمكنون من تخطيها معاً، يصبحون أكثر سعادة، وتصبح علاقتهم أقوى، لهذا عليكِ التمسّك بالأمل، وعدم الاستسلام لفكرة الطلاق.
4- فكري في أطفالك
نشأة الأطفال في منزل يعيش فيه الأب والأم معاً، يكون أفضل لصحّتهم النفسية، بشرط أن يكون الأب والأم سويَّين،
لهذا إن كان زوجك رجلاً جيداً، وكانت المشاكل يمكن تجاوزها، فحاولي التمسّك بالزواج من أجل أطفالك.
5- انظري إلى معدّل فشل الزيجات الثانية
تشير الأبحاث إلى أن الزواج الثاني يكون معرّضاً للفشل أكثر من الزواج الأول،
وترتفع نسبة الفشل في الزيجة الثالثة، لهذا فإن الزواج الأول يستحق بذل الجهد من أجل الحفاظ على علاقة نسبة نجاحها جيدة.