مجروح الخاطر
04-24-2023, 05:19 AM
تدبر - 14
(66)
( سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ )
ضعها أمامك عند الحكم على الأشخاص والأعمال
والأقوال والنيات فسيأتي يوماً ما تسأل عنها
(67)
( وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ )
رُبَّ عمل تَظُنُّه صَالحاً
لكنه لا يرضي الله فأجتهد في إصلاح النية والعمل
(68)
( وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَّفْسِهِ )
رغم أنها غلقت الأبواب إلا أن فضيحتها عمت البلاد!
فلا تأمن من مكر الله وأنت تعصيه
(69)
أكثر ضلال المنافق في لسانه
لأنه لا يجسر على الأفعال
فيُقَدِّم الأقوال ليرقب ردود الأفعال
فاللسان (مغراف) الصدر
( قَدْ بَدَتْ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ
وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ )
(70)
( اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ )
هو أن يطاع فلا يعصى ..
و يذكر فلا ينسى .. ويشكر فلا يكفر
(66)
( سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ )
ضعها أمامك عند الحكم على الأشخاص والأعمال
والأقوال والنيات فسيأتي يوماً ما تسأل عنها
(67)
( وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ )
رُبَّ عمل تَظُنُّه صَالحاً
لكنه لا يرضي الله فأجتهد في إصلاح النية والعمل
(68)
( وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَّفْسِهِ )
رغم أنها غلقت الأبواب إلا أن فضيحتها عمت البلاد!
فلا تأمن من مكر الله وأنت تعصيه
(69)
أكثر ضلال المنافق في لسانه
لأنه لا يجسر على الأفعال
فيُقَدِّم الأقوال ليرقب ردود الأفعال
فاللسان (مغراف) الصدر
( قَدْ بَدَتْ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ
وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ )
(70)
( اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ )
هو أن يطاع فلا يعصى ..
و يذكر فلا ينسى .. ويشكر فلا يكفر