مجروح الخاطر
04-17-2023, 07:43 AM
أصناف الناس في القرآن - 7
تأليف أبو إسلام أحمد بن علي
11- السفهاء ضعاف العقول
12 - الضالون عن الحق
11- السفهاء ضعاف العقول
( سَيَقُولُ السُّفَهَاء مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُواْ عَلَيْهَا
قُل لِّلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ )
- البقرة142
سيقول الجهال وضعاف العقول من اليهود وأمثالهم
في سخرية و اعتراض :
ما الذي صرف هؤلاء المسلمين عن قبلتهم
التي كانوا يُصَلُّون إلى جهتها أول الإسلام
( و هي بيت المقدس ) قل لهم - أيها الرسول :
المشرق والمغرب وما بينهما ملك لله
فليست جهة من الجهات خارجة عن ملكه
يهدي مَن يشاء من عباده إلى طريق الهداية القويم .
وفي هذا إشعار بأن الشأن كله لله في امتثال أوامره
فحيثما وَجَّهَنا تَوَجَّهْنا.
12- الضالون عن الحق
( رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي
فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )
- إبراهيم36
ربِّ إن الأصنام تسبَّبتْ في إبعاد كثير من الناس عن طريق الحق
فمن اقتدى بي في التوحيد فهو على ديني و سُنَّتي
و مَن خالفني فيما دون الشرك
فإنك غفور لذنوب المذنبين - بفضلك - رحيم بهم
تعفو عمن تشاء منهم .
المراجع :
1- القرآن الكريم
2- التفسير الميسر
تأليف أبو إسلام أحمد بن علي
11- السفهاء ضعاف العقول
12 - الضالون عن الحق
11- السفهاء ضعاف العقول
( سَيَقُولُ السُّفَهَاء مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُواْ عَلَيْهَا
قُل لِّلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ )
- البقرة142
سيقول الجهال وضعاف العقول من اليهود وأمثالهم
في سخرية و اعتراض :
ما الذي صرف هؤلاء المسلمين عن قبلتهم
التي كانوا يُصَلُّون إلى جهتها أول الإسلام
( و هي بيت المقدس ) قل لهم - أيها الرسول :
المشرق والمغرب وما بينهما ملك لله
فليست جهة من الجهات خارجة عن ملكه
يهدي مَن يشاء من عباده إلى طريق الهداية القويم .
وفي هذا إشعار بأن الشأن كله لله في امتثال أوامره
فحيثما وَجَّهَنا تَوَجَّهْنا.
12- الضالون عن الحق
( رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي
فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )
- إبراهيم36
ربِّ إن الأصنام تسبَّبتْ في إبعاد كثير من الناس عن طريق الحق
فمن اقتدى بي في التوحيد فهو على ديني و سُنَّتي
و مَن خالفني فيما دون الشرك
فإنك غفور لذنوب المذنبين - بفضلك - رحيم بهم
تعفو عمن تشاء منهم .
المراجع :
1- القرآن الكريم
2- التفسير الميسر