محروم
03-31-2023, 07:51 PM
تفصلنا أيام قليلة على شهر رمضان المبارك، الذي يجتمع الأهل جميعاً على مائدة واحدة، يوحد إفطارهم صوت أذان المغرب، ويوحد سحورهم أذان الفجر الأول، وهذا ما يميز طقوسه عن باقي الأشهر، ومن هذا المنطلق "سيدتي نت" تلتقي بـ الأخصائية الاجتماعية ، لتخبرنا عن أهمية لمة الأهالي حول موائد رمضان:
بدايةً فوائد لمة الموائد الرمضانية تجاه الوالدين
فوائد لمة الموائد الرمضانية تجاه الوالدين
مشاعر الوالدين
- ليس هناك شيء يضاهي سعادة الوالدين بلمة أفراد الأسرة بموائد الطعام، كما أنها تشعر الأم بأن أكلها شهي ولذيذ وأنهم مازالوا في حاجة دائمة ومستمرة لوجودها، وهذا ما يجعلهم سعداء بقدوم شهر رمضان، الذي يمتاز بأوقات طعام محددة كـ "الإفطار والسحور".
دعم للأمهات
- اجتماع الأبناء على السُفَر الرمضانية يجعل من الأم أكثر عطاءً، وكذلك أكثر حماساً لتحضير الوجبات بتنوع أشكالها وأصنافها، وتوفير الأطباق التي يفضلها أبناؤها، وبذلك تصنّع السُفَر الرمضانية بحب.
يليها فوائد لمة الموائد الرمضانية تجاه الأبناء
فوائد لمة الموائد الرمضانية تجاه الأبناء
الاستقرار النفسي والعاطفي
- تساعد السُفَر الرمضانية على معرفة أخبار أفراد الأسرة بين بعضهم البعض، سواءً عن مشكلات الحياة والتي قد يساهمون بتخطيها و إيجاد حلول ، أو حتى للأخبار السعيدة التي قد تساهم بسعادة الجميع، وأيضاً الدعم المعنوي بينهم.
تقوية الروابط الأسرية
- ويقصد بالترابط الأسري هو رفع من مستوى التواصل بين أفراد الأسرة سواءً بـ الوالدين مع الأبناء أو الأطفال أو حتى الأبناء مع بعضهم البعض، وذلك من معرفة احتياج كل من أفراد الأسرة واهتمامات كل واحدٍ منها وتنميتها.
ختاماً فوائد الموائد الرمضانية تجاه الأطفال
فوائد الموائد الرمضانية تجاه الأطفال
علاقة الأطفال بآبائهم
- تساهم لمة السُفَر الرمضانية بانفتاح الأطفال بآبائهم والعكس، والتي تخلق بينهم الصدق والمصارحة، ومعرفة الآباء أطفالهم أكثر والتعمق في صفاتهم وخصالهم التي قد تساعد بتطويرها وتنميتها أو نهيهم عنها.
مشاعر الأطفال
- تساهم لمة السُفرَة في رمضان برفع مشاعر الأمان لدى الأطفال، وهذا ما يميز شهر رمضان الذي تكون به الأوقات محددة وموحدة، ووجود الآباء مع الأبناء بشكل يومي بأوقات الوجبات يشعرهم بالطمأنينة والأمان والسعادة وكذلك أيضاً يصبحون أقوى عاطفياً بالإضافة إلى أنه يرفع من مستوى الذكاء وتعرفهم على أعلى مستوى من المفردات والكلمات فيصبح بهذا الطفل فصيحاً، على النقيض من الأيام الأخرى التي لا تحرص بعض العوائل بالاجتماع على السُفرَة بسبب الانشغال والوقت المتاح الدائم.
أطفال نشيطون
- يقصد هنا بجانب النشاط الذهني فقط بل أيضاً النشاط البطني، وهنا يعود السبب بأن الأطفال عادةً ما يفضلون الوجبات السريعة والتي تعتبر سبباً رئيساً للسمنة المفرطة التي تجعل الطفل أكثر خمولاً، أما اللمة بسُفر الإفطار مع الأهالي تساعدهم على أكل وجبات صحية وسليمة.
بدايةً فوائد لمة الموائد الرمضانية تجاه الوالدين
فوائد لمة الموائد الرمضانية تجاه الوالدين
مشاعر الوالدين
- ليس هناك شيء يضاهي سعادة الوالدين بلمة أفراد الأسرة بموائد الطعام، كما أنها تشعر الأم بأن أكلها شهي ولذيذ وأنهم مازالوا في حاجة دائمة ومستمرة لوجودها، وهذا ما يجعلهم سعداء بقدوم شهر رمضان، الذي يمتاز بأوقات طعام محددة كـ "الإفطار والسحور".
دعم للأمهات
- اجتماع الأبناء على السُفَر الرمضانية يجعل من الأم أكثر عطاءً، وكذلك أكثر حماساً لتحضير الوجبات بتنوع أشكالها وأصنافها، وتوفير الأطباق التي يفضلها أبناؤها، وبذلك تصنّع السُفَر الرمضانية بحب.
يليها فوائد لمة الموائد الرمضانية تجاه الأبناء
فوائد لمة الموائد الرمضانية تجاه الأبناء
الاستقرار النفسي والعاطفي
- تساعد السُفَر الرمضانية على معرفة أخبار أفراد الأسرة بين بعضهم البعض، سواءً عن مشكلات الحياة والتي قد يساهمون بتخطيها و إيجاد حلول ، أو حتى للأخبار السعيدة التي قد تساهم بسعادة الجميع، وأيضاً الدعم المعنوي بينهم.
تقوية الروابط الأسرية
- ويقصد بالترابط الأسري هو رفع من مستوى التواصل بين أفراد الأسرة سواءً بـ الوالدين مع الأبناء أو الأطفال أو حتى الأبناء مع بعضهم البعض، وذلك من معرفة احتياج كل من أفراد الأسرة واهتمامات كل واحدٍ منها وتنميتها.
ختاماً فوائد الموائد الرمضانية تجاه الأطفال
فوائد الموائد الرمضانية تجاه الأطفال
علاقة الأطفال بآبائهم
- تساهم لمة السُفَر الرمضانية بانفتاح الأطفال بآبائهم والعكس، والتي تخلق بينهم الصدق والمصارحة، ومعرفة الآباء أطفالهم أكثر والتعمق في صفاتهم وخصالهم التي قد تساعد بتطويرها وتنميتها أو نهيهم عنها.
مشاعر الأطفال
- تساهم لمة السُفرَة في رمضان برفع مشاعر الأمان لدى الأطفال، وهذا ما يميز شهر رمضان الذي تكون به الأوقات محددة وموحدة، ووجود الآباء مع الأبناء بشكل يومي بأوقات الوجبات يشعرهم بالطمأنينة والأمان والسعادة وكذلك أيضاً يصبحون أقوى عاطفياً بالإضافة إلى أنه يرفع من مستوى الذكاء وتعرفهم على أعلى مستوى من المفردات والكلمات فيصبح بهذا الطفل فصيحاً، على النقيض من الأيام الأخرى التي لا تحرص بعض العوائل بالاجتماع على السُفرَة بسبب الانشغال والوقت المتاح الدائم.
أطفال نشيطون
- يقصد هنا بجانب النشاط الذهني فقط بل أيضاً النشاط البطني، وهنا يعود السبب بأن الأطفال عادةً ما يفضلون الوجبات السريعة والتي تعتبر سبباً رئيساً للسمنة المفرطة التي تجعل الطفل أكثر خمولاً، أما اللمة بسُفر الإفطار مع الأهالي تساعدهم على أكل وجبات صحية وسليمة.