شيخة الزين
08-01-2022, 05:38 AM
لقد ذكرت صفات نبي الله يحيى -عليه السلام- في القرآن الكريم بتفاصيلها،
وهي كثيرة للغاية كما وصفها الله تعالى، وتتلخص في الآتي:[5]
الفهم والعبادة: مذ كان عمره سبع سنوات،
إذ حفظ التوراة وطبق أحكامها وكا بها عالماً.
الرحمة: فلم يكن مثله عطوفاً على أبناء
قومه ونصيراً للفقراء والمستضعفين.
طهارة النفس: فكان منزهاً عن الآثام
والخطايا الكبرى.
النبي الخيّر: فكان سباقاً لفعل الخير
في قومه.
النبي المطيع: فلم يكن يفعل ما نهى الله
عنه ومطيعاً له بكل ما أمر.
النبي البار: فكان باراً لوالديه ومحسناً لهما.
النبي المتواضع: فلم يكن مختالاً ومتكبراً
أو مغروراً بما آتاه الله من علم ومقام عالي.
النبي الصدوق والسيد: الذي كان مصدقاً
لكلام الله بما في ذلك قصة سيدنا
عيسى عليه السلام بن مريم العذراء،
وسيداً في تقواه وعلمه
النبي الحصور: الذي كان حابساً عن نفسه الشهوات
ومنزهاً عن المعاصي والفواحش.
النبي الحق: الذي لا يخشى في الحق لومة لائم
أو ظالم.
القاضي العادل: العالم بمسائل
التوراة وأحكامها،
حتى أصبح من القضاة العادلين.
وهي كثيرة للغاية كما وصفها الله تعالى، وتتلخص في الآتي:[5]
الفهم والعبادة: مذ كان عمره سبع سنوات،
إذ حفظ التوراة وطبق أحكامها وكا بها عالماً.
الرحمة: فلم يكن مثله عطوفاً على أبناء
قومه ونصيراً للفقراء والمستضعفين.
طهارة النفس: فكان منزهاً عن الآثام
والخطايا الكبرى.
النبي الخيّر: فكان سباقاً لفعل الخير
في قومه.
النبي المطيع: فلم يكن يفعل ما نهى الله
عنه ومطيعاً له بكل ما أمر.
النبي البار: فكان باراً لوالديه ومحسناً لهما.
النبي المتواضع: فلم يكن مختالاً ومتكبراً
أو مغروراً بما آتاه الله من علم ومقام عالي.
النبي الصدوق والسيد: الذي كان مصدقاً
لكلام الله بما في ذلك قصة سيدنا
عيسى عليه السلام بن مريم العذراء،
وسيداً في تقواه وعلمه
النبي الحصور: الذي كان حابساً عن نفسه الشهوات
ومنزهاً عن المعاصي والفواحش.
النبي الحق: الذي لا يخشى في الحق لومة لائم
أو ظالم.
القاضي العادل: العالم بمسائل
التوراة وأحكامها،
حتى أصبح من القضاة العادلين.