اشراق
03-07-2024, 01:36 AM
ستؤدي عمليات انتقال هائلة للثروة إلى جعل جيل الألفية «أغنى جيل في التاريخ»،
بحسب تقرير جديد لشركة الاستشارات العالمية «نايت فرانك»، التي تدرس أحدث
الاتجاهات الاقتصادية في جميع أنحاء العالم. وسيصدر التقرير النهائي الأسبوع
المقبل، بحسب «سي إن بي سي».
ووجدت الشركة أنه على مدار السنوات العشرين المقبلة، فإن ما يسمى بالجيل
الصامت، أولئك الذين ولدوا عادة في الفترة من 1928 إلى 1945، وجيل طفرة
المواليد، الذين ولدوا بين عامي 1946 و1964، «سيسلمون زمام الأمور» للذين
ولدوا في الفترة من 1981 إلى 1996 عندما يمررون ممتلكاتهم وأصولهم الغنية
بالأسهم.
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgCD-Nc5rEObFk0xXR_-EIs8cdjtZ8Fglgw1851rm8XLZyYeihrTlbakIjBSQqKpcFwl-NLdEp7DTJGndsn-II-rlsvU6hrFbuNdJ3zRaeXTc4vKktV1EB7BEJP518p_oDprOT0A4 ND9Pk/h80/0b88bac4.gif
وفي الولايات المتحدة وحدها، قال نايت فرانك إن هذا التحول سيشهد انتقال 90
تريليون دولار من الأصول بين الأجيال، «ما يجعل جيل الألفية الأثرياء أغنى جيل
في التاريخ». ويأتي ذلك في وقت أظهرت فيه الأبحاث أن العديد من جيل الألفية
والجيل «زد» يواجهون صعوبة في تحقيق نفس الإنجازات التي حققتها الأجيال
السابقة، ناهيك عن إيجاد مساحة في ميزانياتهم للاستثمار. يتم تعريف الجيل
«زد» عموماً بأنهم الأشخاص الذين ولدوا بين 1996 و2012.
وقال ليام بيلي، رئيس الأبحاث العالمية في نايت فرانك، إن نقل الثروة يحدث وسط
«تغيرات زلزالية» في كيفية استخدام الأصول. ويشكل تغير المناخ، على سبيل
المثال، أحد المجالات التي توجد فيها اختلافات واضحة بين الأجيال في أولويات
الاستثمار.
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgCD-Nc5rEObFk0xXR_-EIs8cdjtZ8Fglgw1851rm8XLZyYeihrTlbakIjBSQqKpcFwl-NLdEp7DTJGndsn-II-rlsvU6hrFbuNdJ3zRaeXTc4vKktV1EB7BEJP518p_oDprOT0A4 ND9Pk/h80/0b88bac4.gif
بحسب تقرير جديد لشركة الاستشارات العالمية «نايت فرانك»، التي تدرس أحدث
الاتجاهات الاقتصادية في جميع أنحاء العالم. وسيصدر التقرير النهائي الأسبوع
المقبل، بحسب «سي إن بي سي».
ووجدت الشركة أنه على مدار السنوات العشرين المقبلة، فإن ما يسمى بالجيل
الصامت، أولئك الذين ولدوا عادة في الفترة من 1928 إلى 1945، وجيل طفرة
المواليد، الذين ولدوا بين عامي 1946 و1964، «سيسلمون زمام الأمور» للذين
ولدوا في الفترة من 1981 إلى 1996 عندما يمررون ممتلكاتهم وأصولهم الغنية
بالأسهم.
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgCD-Nc5rEObFk0xXR_-EIs8cdjtZ8Fglgw1851rm8XLZyYeihrTlbakIjBSQqKpcFwl-NLdEp7DTJGndsn-II-rlsvU6hrFbuNdJ3zRaeXTc4vKktV1EB7BEJP518p_oDprOT0A4 ND9Pk/h80/0b88bac4.gif
وفي الولايات المتحدة وحدها، قال نايت فرانك إن هذا التحول سيشهد انتقال 90
تريليون دولار من الأصول بين الأجيال، «ما يجعل جيل الألفية الأثرياء أغنى جيل
في التاريخ». ويأتي ذلك في وقت أظهرت فيه الأبحاث أن العديد من جيل الألفية
والجيل «زد» يواجهون صعوبة في تحقيق نفس الإنجازات التي حققتها الأجيال
السابقة، ناهيك عن إيجاد مساحة في ميزانياتهم للاستثمار. يتم تعريف الجيل
«زد» عموماً بأنهم الأشخاص الذين ولدوا بين 1996 و2012.
وقال ليام بيلي، رئيس الأبحاث العالمية في نايت فرانك، إن نقل الثروة يحدث وسط
«تغيرات زلزالية» في كيفية استخدام الأصول. ويشكل تغير المناخ، على سبيل
المثال، أحد المجالات التي توجد فيها اختلافات واضحة بين الأجيال في أولويات
الاستثمار.
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgCD-Nc5rEObFk0xXR_-EIs8cdjtZ8Fglgw1851rm8XLZyYeihrTlbakIjBSQqKpcFwl-NLdEp7DTJGndsn-II-rlsvU6hrFbuNdJ3zRaeXTc4vKktV1EB7BEJP518p_oDprOT0A4 ND9Pk/h80/0b88bac4.gif