سولاف
02-29-2024, 02:21 PM
ذكر الله
اخوتى فى الله
جربوا أن توفروا من وقتكم دقائق قليلة كل يوم لحفظ ولو 4 أو 5 ايات من احدى سور القرآن الكريم, ولتبدءوا بقصار السور وأسهلها , وتأكدوا أنه بشىء من النية الخالصة لوجه الله تعالى والعزيمة الصادقة سيصبح الأمر جزءا أساسيا فى برنامج حياتكم اليومى.
أفلا تحبون أن يكون الله جليسكم كل يوم؟
جاء فى الحديث القدسى عن رب العزة جل و علا:
(أنا جليس من ذكرنى).
افلا تحبون أن تحفكم الملائكة كل يوم؟ و يذكركم الله فيمن عنده كل يوم؟
قال صلى الله عليه وسلم ما اجتمع قوم فى بيت من بيوت الله, يتلون كتاب الله, ويتدارسونه بينهم, الا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة, وحفتهم الملائكة, وذكرهم الله فيمن عنده. ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه).
أفلا تحبون أن تطمئن قلوبكم كل يوم بذكر الله؟
قال تعالى: (ألا بذكر الله تطمئن القلوب).
ألا تستحق منا كل هذه المنح الالهية- مهما كانت أعباؤنا ومشاغلنا اليومية - أن نجاهد أنفسنا قليلا كل يوم عسى أن نكون ممن يشملهم الله برحمته وفضله؟و ما يدريكم, فلعل الله ييسر لكم بكل حرف تحفظونه أمرا من أمور دنياكم أو يرفع به عنكم بلاء أو يفرج به عتكم كربة, اذن فأنتم المستفيدون فى الدنيا والآخرة ان شاء الله
لقد بدأت بنفسى والحمد لله كثيرا على فضله, فالأمر جد يسير لكن ثوابه عند الله عظيم,
أعلم أن كثيرا منكم يفعل ذلك وقد لايجد فى كلامى هذا شيئا جديدا , لكن من المؤكد أن فيكم من قد يكون كلامى هذا تذكيرا له وفاتحة خير عليه ان شاء الله
اخوتى فى الله
جربوا فالأمر جدير بالتجربة ولن تندموا أبدا
اخوتى فى الله
جربوا أن توفروا من وقتكم دقائق قليلة كل يوم لحفظ ولو 4 أو 5 ايات من احدى سور القرآن الكريم, ولتبدءوا بقصار السور وأسهلها , وتأكدوا أنه بشىء من النية الخالصة لوجه الله تعالى والعزيمة الصادقة سيصبح الأمر جزءا أساسيا فى برنامج حياتكم اليومى.
أفلا تحبون أن يكون الله جليسكم كل يوم؟
جاء فى الحديث القدسى عن رب العزة جل و علا:
(أنا جليس من ذكرنى).
افلا تحبون أن تحفكم الملائكة كل يوم؟ و يذكركم الله فيمن عنده كل يوم؟
قال صلى الله عليه وسلم ما اجتمع قوم فى بيت من بيوت الله, يتلون كتاب الله, ويتدارسونه بينهم, الا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة, وحفتهم الملائكة, وذكرهم الله فيمن عنده. ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه).
أفلا تحبون أن تطمئن قلوبكم كل يوم بذكر الله؟
قال تعالى: (ألا بذكر الله تطمئن القلوب).
ألا تستحق منا كل هذه المنح الالهية- مهما كانت أعباؤنا ومشاغلنا اليومية - أن نجاهد أنفسنا قليلا كل يوم عسى أن نكون ممن يشملهم الله برحمته وفضله؟و ما يدريكم, فلعل الله ييسر لكم بكل حرف تحفظونه أمرا من أمور دنياكم أو يرفع به عنكم بلاء أو يفرج به عتكم كربة, اذن فأنتم المستفيدون فى الدنيا والآخرة ان شاء الله
لقد بدأت بنفسى والحمد لله كثيرا على فضله, فالأمر جد يسير لكن ثوابه عند الله عظيم,
أعلم أن كثيرا منكم يفعل ذلك وقد لايجد فى كلامى هذا شيئا جديدا , لكن من المؤكد أن فيكم من قد يكون كلامى هذا تذكيرا له وفاتحة خير عليه ان شاء الله
اخوتى فى الله
جربوا فالأمر جدير بالتجربة ولن تندموا أبدا