نبض المشاعر
02-23-2024, 10:08 PM
يَآ رَجَلٌ شَرِقي الَنَبَض ..!
آنَغآمْ الَمَسَآء وَهُدْوءَ اللَيَل وتِرِآتيلْ الَجنونْ
وَحُروفْ تَشَتِآق أنْ تَكَتُبكَ بِرَننينْ الأشَوَآق
وَهَمسَآت آبَت الآ أنْ تُبَدعَ بَنَسْجِ فَلَسَفْة الَعِشقْ لِعَيِنَيَكَ
فَلَسَفَتي مَحَرمةٌ عَلَيهِم مُحَللةٌ لكَ فَأنَآ آعَشَقُكَ حَد الَجُنْونء
تَنتَآبني حَتَى الَغيَرةُ مِنْ حُروفَي لآ أُريِد أنْ يُشَآرِكَني فَي حُبِك آحَد
مَجَنُونَه
مَجَنوُنَه بِحُبكَ ...
وَيَكَفِني فَخَراً آنْي مَجَنوُنَةٌ بِكَ مُتَيَمةٌ بِحُبِكَ
فَقَد تَجَآوزتُ حُدُد مَرتَبة الشَرفِ بجُنُوني
أمَطرَنْي مِنْ أنَفِآسِكَ رَذَذاً لِآعتِنَآق آسَمِكَ
فَمَآ بَيَنَ الألَفِ وَالَيَآءِ بَحَراً مِنْ آمَطَآرِ غَرِآمِكَ
تُبْعِدَني عَنْ سَوَآحلِ الَأغِتِرَآب وَتُرِكتنَني عَلى مَوَآنئ مِحِرِآبكَ الأوَحَدي
مولاى
مَنَحَتنِي قَلَباً يَهِمُ بَي شَغَفَاً
يَآ قَدَراً جَأنْي مَرةٌ وأحِده
فَي عَألِم الَمَشَآعرِ الَنَآبِضه
سَكَنتَني وسَكَنتُكَ
وكَنتَ فَنْ الآلتِفَآفه
والَنَظَره
وَالَنَبضَه
والَهَمَسَه
تَوَجَتَكَ مَلِكً لِآحِلأمي وَصَحَوُتَي وَعَزَفتُ نَغَمَآت الَعِشَقْ تَطرَبُ لَهآ عَصَآفِيرَ الَحُبْ
فَقَد جَعَلتَني أُنَثَى دّآفِئة الَخَلود يَفَصَل بَيَني وبَينَكَ عِطَرك الَمُلآزمَ لي
وَجَعَلَتَنِي أنُثَآكَ الأبَديِة
فَكَيَفَ لآ تَكُون عِشَقي الأبديَ مآ دَآمَتْ الَسَمَآء تُمُطر وَتَمِطر
آيهآ الَحُبْ
آسَرتَ الَرُوح وَقَيَدتَ الآه وَالَبَسَتَني هَمسَآت الَحبِ تُذَيبْ الَقَلبَ
فَقد جَعَلتَني أتَمَرد عَلى قَوآنين الَعِشقِ والَجُنُون يَسكُنْ الَروحْ
وآصَبحَتُ فيْ غَيَبوبة عِشقاً تُغَني مآ أجِملَ الَحُب بِصَدقْ الَمشأعِر
رِسِآله
يَآ رَجَلٌ شَرِقي الَنَبَض
آوَقَدتْ لَيَل الَشَوقِ أَذَيَبَ شُموعَ الَسَهَري عَلىَ عِشَقكَ
مُبَلّلَة بِكَ حَد الْغَرَقْ اصْهِرْني في عُمْق صِدْرِك
ودَعْني أَرْفَع لَكَ الرّايَة
فَكَمْ آهَوأكَ يآ شَرِقي الَهَوى
آنَغآمْ الَمَسَآء وَهُدْوءَ اللَيَل وتِرِآتيلْ الَجنونْ
وَحُروفْ تَشَتِآق أنْ تَكَتُبكَ بِرَننينْ الأشَوَآق
وَهَمسَآت آبَت الآ أنْ تُبَدعَ بَنَسْجِ فَلَسَفْة الَعِشقْ لِعَيِنَيَكَ
فَلَسَفَتي مَحَرمةٌ عَلَيهِم مُحَللةٌ لكَ فَأنَآ آعَشَقُكَ حَد الَجُنْونء
تَنتَآبني حَتَى الَغيَرةُ مِنْ حُروفَي لآ أُريِد أنْ يُشَآرِكَني فَي حُبِك آحَد
مَجَنُونَه
مَجَنوُنَه بِحُبكَ ...
وَيَكَفِني فَخَراً آنْي مَجَنوُنَةٌ بِكَ مُتَيَمةٌ بِحُبِكَ
فَقَد تَجَآوزتُ حُدُد مَرتَبة الشَرفِ بجُنُوني
أمَطرَنْي مِنْ أنَفِآسِكَ رَذَذاً لِآعتِنَآق آسَمِكَ
فَمَآ بَيَنَ الألَفِ وَالَيَآءِ بَحَراً مِنْ آمَطَآرِ غَرِآمِكَ
تُبْعِدَني عَنْ سَوَآحلِ الَأغِتِرَآب وَتُرِكتنَني عَلى مَوَآنئ مِحِرِآبكَ الأوَحَدي
مولاى
مَنَحَتنِي قَلَباً يَهِمُ بَي شَغَفَاً
يَآ قَدَراً جَأنْي مَرةٌ وأحِده
فَي عَألِم الَمَشَآعرِ الَنَآبِضه
سَكَنتَني وسَكَنتُكَ
وكَنتَ فَنْ الآلتِفَآفه
والَنَظَره
وَالَنَبضَه
والَهَمَسَه
تَوَجَتَكَ مَلِكً لِآحِلأمي وَصَحَوُتَي وَعَزَفتُ نَغَمَآت الَعِشَقْ تَطرَبُ لَهآ عَصَآفِيرَ الَحُبْ
فَقَد جَعَلتَني أُنَثَى دّآفِئة الَخَلود يَفَصَل بَيَني وبَينَكَ عِطَرك الَمُلآزمَ لي
وَجَعَلَتَنِي أنُثَآكَ الأبَديِة
فَكَيَفَ لآ تَكُون عِشَقي الأبديَ مآ دَآمَتْ الَسَمَآء تُمُطر وَتَمِطر
آيهآ الَحُبْ
آسَرتَ الَرُوح وَقَيَدتَ الآه وَالَبَسَتَني هَمسَآت الَحبِ تُذَيبْ الَقَلبَ
فَقد جَعَلتَني أتَمَرد عَلى قَوآنين الَعِشقِ والَجُنُون يَسكُنْ الَروحْ
وآصَبحَتُ فيْ غَيَبوبة عِشقاً تُغَني مآ أجِملَ الَحُب بِصَدقْ الَمشأعِر
رِسِآله
يَآ رَجَلٌ شَرِقي الَنَبَض
آوَقَدتْ لَيَل الَشَوقِ أَذَيَبَ شُموعَ الَسَهَري عَلىَ عِشَقكَ
مُبَلّلَة بِكَ حَد الْغَرَقْ اصْهِرْني في عُمْق صِدْرِك
ودَعْني أَرْفَع لَكَ الرّايَة
فَكَمْ آهَوأكَ يآ شَرِقي الَهَوى