دحومي
12-15-2023, 08:06 PM
http://up.1sw1r.com/upfiles2/rjm89863.png
ه
كذا تحوله إلى نجاح.
خطوات للتعافي من الفشل والبدء مجددا
جميعنا نمر بلحظات نتعثر فيها أو نفشل فشلا ذريعا، سواء أكان ذلك في حياتنا الشخصية، أو المهنية، لكن الفشل ليس نهاية المطاف، فقد يكون بداية لنجاحات عديدة بعد ذلك، فالمهم هنا هو كيف تتخطى هذا الفشل وتبدأ من جديد، وكيف تتخذ من هذا الفشل حافزًا نحو المزيد من النجاح.
كيف تتعافى بعد الفشل وتنهض مجددا؟
حارب التشوهات الفكرية
الخطوة الأولى لمحاربة الفشل: هي إدراك أنه يُشوّه تصوراتك المهمة عن نفسك وقدراتك.
لا تخبر نفسك بأنك "غير قادر" وبدلا من ذلك تبنَّ عقلية المثابرة والتفاؤل ورفض الاستستلام.
توقف عن الشكوى
مجهودك لم يأتِ بالنتيجة التي تريدها، نعم، إنها خيبة أمل بالتأكيد، ومع ذلك فإن كل ثانية تقضيها بالشكوى، فهي تؤكد لك حقيقة أنك فشلت بشكل ملموس، بدلا من ذلك توقف عن الشكوى وابدأ في فعل شيء ما حيال المستقبل.
تحمَّل مسئولية فشلك
لم يكن تعثرك بسبب السوق أو العملاء، أو الاقتصاد أو أي شيء آخر خارج عن إرادتك، لقد تعثرت لأنك لم تستطع التكيف مع الظروف، لذلك فإن أول خطوة في التعافي من الفشل هي الاعتراف بمسئوليتك عنه.
فإذا بدأت بإلقاء مسئولية فشلك على أشياء خارجة عن إرادتك، فأنت تُسلّم مصيرك المستقبلي إلى الظروف.
سامح نفسك
بعد أن تتحمل مسئوليتك عن فشلك، تتمثل الخطوة التالية في أن تسامح نفسك، فلا بأس بأن تفتخر بأنك قد بذلك قصارى جهدك، بافتراض أنك فعلت ذلك بالطبع.
تعلم من فشلك
إذا لم تتعلم من تجربة الفشل هذه، ففي الغالب سوف تكررها مرة أخرى في المستقبل، اجلس مع نفسك واسألها الأسئلة التالية:
ما الذي فعلته في التجربة السابقة ونجح معي؟
ما الذي فعلته ولم ينجح؟
ما الذي كان ينبغي فعله بشكل مختلف؟
ما الذي أفتقده؟
انهض بقيمتك الذاتية
بعد أن تتعثر خطواتك في أمر ما، حاول أن تتجاهل هذا الفشل الأخير للحظة، واكتب قائمة بالصفات والقدرات التي تمتلكها، فعندما ترى هذه الصفات على الورق، فستخبرك بأنك قادر على النجاح مرة أخرى.
وإذا كنت تواجه مشكلة في إعداد قائمة، فاطلب من صديق أو شخص يعرفك جيدا ليذكرك بنقاط قوتك، اقرأ قائمتك، وأعد الاتصال بإمكانياتك.
تذكر ما يعنيه لك النجاح
عندما تفقد الأمل، يجب أن تعيد الاتصال بالأسباب التي من أجلها بدأت في السعي نحو هدفك في المقام الأول.
ضع في اعتبارك كيف ستشعر إذا نجحت، خاصة بعد أن فشلت بالفعل في محاولة سابقة.
قم ببعض المخاطر المحسوبة
اعلم أنه من الطبيعي أن تشعر بالقلق عندما تفكر في خيارات غير مألوفة بالنسبة لك، ولكن قد يكون من الضروري القيام بذلك، لكي تخرج من دائرة الإحباط.
أنشِئ قائمة بجميع الأشياء المختلفة التي يمكنك التفكير فيها، ورتبها وفقا للمخاطر التي تنطوي عليها، واتخذ خيارات مدروسة وهادئة تجاه الخطوة التي يجب اتباعها أولا.
ركز على الأشياء التي تتحكم بها
ترتبط معظم حالات الفشل بالتخطيط غير الملائم، وسوء الإعداد، والجهد غير الكافي، لذلك يجب اكتشاف الشيء الذي ينقصك في التخطيط، وكيف يمكنك الاستعداد بشكل أفضل في المستقبل، وكيف وأين يمكنك استثمار المزيد من الجهد.
اعتبر الفشل حادثة واحدة
لا يعني أنك تعثرت في مرة أنك ستفعلها مرة أخرى في المستقبل، فقد تكون الظروف مختلفة عندما تقترب من نفس المهمة في المرة القادمة.
هذا يعني أنه يجب عمل قائمة بجميع الظروف التي حدثت عندما فشلت، مثل حالتك المزاجية وإطار عقلك العام، وطريقة نومك، ثم تحقق من أن هذه العوامل قد تكون مختلفة تماما في المرة القادمة.
ضع خطة جديدة
بناء على ما تعلمته في هذه التجربة، فيجب إنشاء خطة عمل جديدة تقودك نحو هدفك بنجاح، فهذه الخطة من شأنها أن تجعلك نشيطا ومتحمسا مرة أخرى.
وإذا لم تنجح في وضع هذه الخطة، فأنت لم تقم بالخطوة السابقة، ولم تتعافى بعد من تجربة الفشل، أو لازلت تتوقع أنك قد تفشل مرة أخرى.
اعرض الخطة على خبير
حتى تضمن لنفسك النجاح بعد توفيق الله لك: يجب ألا تخطط وحدك، فبعد وضع خطتك، اعرضها على شخص تثق به، ولديه خبرة في هذه الأمور.
فإذا كنت - على سبيل المثال – تريد البدء من جديد في مشروعك الخاص، فاعرض خطتك على رائد أعمال خبير لينتقد خطة عملك الجديدة.
http://www.animated-gifs.eu/phone-240x320-love/0309.gif
http://www.gladpige.dk/Blomster-no2/Side5/was58.gif
ه
كذا تحوله إلى نجاح.
خطوات للتعافي من الفشل والبدء مجددا
جميعنا نمر بلحظات نتعثر فيها أو نفشل فشلا ذريعا، سواء أكان ذلك في حياتنا الشخصية، أو المهنية، لكن الفشل ليس نهاية المطاف، فقد يكون بداية لنجاحات عديدة بعد ذلك، فالمهم هنا هو كيف تتخطى هذا الفشل وتبدأ من جديد، وكيف تتخذ من هذا الفشل حافزًا نحو المزيد من النجاح.
كيف تتعافى بعد الفشل وتنهض مجددا؟
حارب التشوهات الفكرية
الخطوة الأولى لمحاربة الفشل: هي إدراك أنه يُشوّه تصوراتك المهمة عن نفسك وقدراتك.
لا تخبر نفسك بأنك "غير قادر" وبدلا من ذلك تبنَّ عقلية المثابرة والتفاؤل ورفض الاستستلام.
توقف عن الشكوى
مجهودك لم يأتِ بالنتيجة التي تريدها، نعم، إنها خيبة أمل بالتأكيد، ومع ذلك فإن كل ثانية تقضيها بالشكوى، فهي تؤكد لك حقيقة أنك فشلت بشكل ملموس، بدلا من ذلك توقف عن الشكوى وابدأ في فعل شيء ما حيال المستقبل.
تحمَّل مسئولية فشلك
لم يكن تعثرك بسبب السوق أو العملاء، أو الاقتصاد أو أي شيء آخر خارج عن إرادتك، لقد تعثرت لأنك لم تستطع التكيف مع الظروف، لذلك فإن أول خطوة في التعافي من الفشل هي الاعتراف بمسئوليتك عنه.
فإذا بدأت بإلقاء مسئولية فشلك على أشياء خارجة عن إرادتك، فأنت تُسلّم مصيرك المستقبلي إلى الظروف.
سامح نفسك
بعد أن تتحمل مسئوليتك عن فشلك، تتمثل الخطوة التالية في أن تسامح نفسك، فلا بأس بأن تفتخر بأنك قد بذلك قصارى جهدك، بافتراض أنك فعلت ذلك بالطبع.
تعلم من فشلك
إذا لم تتعلم من تجربة الفشل هذه، ففي الغالب سوف تكررها مرة أخرى في المستقبل، اجلس مع نفسك واسألها الأسئلة التالية:
ما الذي فعلته في التجربة السابقة ونجح معي؟
ما الذي فعلته ولم ينجح؟
ما الذي كان ينبغي فعله بشكل مختلف؟
ما الذي أفتقده؟
انهض بقيمتك الذاتية
بعد أن تتعثر خطواتك في أمر ما، حاول أن تتجاهل هذا الفشل الأخير للحظة، واكتب قائمة بالصفات والقدرات التي تمتلكها، فعندما ترى هذه الصفات على الورق، فستخبرك بأنك قادر على النجاح مرة أخرى.
وإذا كنت تواجه مشكلة في إعداد قائمة، فاطلب من صديق أو شخص يعرفك جيدا ليذكرك بنقاط قوتك، اقرأ قائمتك، وأعد الاتصال بإمكانياتك.
تذكر ما يعنيه لك النجاح
عندما تفقد الأمل، يجب أن تعيد الاتصال بالأسباب التي من أجلها بدأت في السعي نحو هدفك في المقام الأول.
ضع في اعتبارك كيف ستشعر إذا نجحت، خاصة بعد أن فشلت بالفعل في محاولة سابقة.
قم ببعض المخاطر المحسوبة
اعلم أنه من الطبيعي أن تشعر بالقلق عندما تفكر في خيارات غير مألوفة بالنسبة لك، ولكن قد يكون من الضروري القيام بذلك، لكي تخرج من دائرة الإحباط.
أنشِئ قائمة بجميع الأشياء المختلفة التي يمكنك التفكير فيها، ورتبها وفقا للمخاطر التي تنطوي عليها، واتخذ خيارات مدروسة وهادئة تجاه الخطوة التي يجب اتباعها أولا.
ركز على الأشياء التي تتحكم بها
ترتبط معظم حالات الفشل بالتخطيط غير الملائم، وسوء الإعداد، والجهد غير الكافي، لذلك يجب اكتشاف الشيء الذي ينقصك في التخطيط، وكيف يمكنك الاستعداد بشكل أفضل في المستقبل، وكيف وأين يمكنك استثمار المزيد من الجهد.
اعتبر الفشل حادثة واحدة
لا يعني أنك تعثرت في مرة أنك ستفعلها مرة أخرى في المستقبل، فقد تكون الظروف مختلفة عندما تقترب من نفس المهمة في المرة القادمة.
هذا يعني أنه يجب عمل قائمة بجميع الظروف التي حدثت عندما فشلت، مثل حالتك المزاجية وإطار عقلك العام، وطريقة نومك، ثم تحقق من أن هذه العوامل قد تكون مختلفة تماما في المرة القادمة.
ضع خطة جديدة
بناء على ما تعلمته في هذه التجربة، فيجب إنشاء خطة عمل جديدة تقودك نحو هدفك بنجاح، فهذه الخطة من شأنها أن تجعلك نشيطا ومتحمسا مرة أخرى.
وإذا لم تنجح في وضع هذه الخطة، فأنت لم تقم بالخطوة السابقة، ولم تتعافى بعد من تجربة الفشل، أو لازلت تتوقع أنك قد تفشل مرة أخرى.
اعرض الخطة على خبير
حتى تضمن لنفسك النجاح بعد توفيق الله لك: يجب ألا تخطط وحدك، فبعد وضع خطتك، اعرضها على شخص تثق به، ولديه خبرة في هذه الأمور.
فإذا كنت - على سبيل المثال – تريد البدء من جديد في مشروعك الخاص، فاعرض خطتك على رائد أعمال خبير لينتقد خطة عملك الجديدة.
http://www.animated-gifs.eu/phone-240x320-love/0309.gif
http://www.gladpige.dk/Blomster-no2/Side5/was58.gif