محروم
11-21-2023, 01:32 PM
تخريج حديث:
الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ فَلا دِينَ لَهُ، وَالصَّلَاةُ عِمَادُ الدِّينِ
عَنْ عُمَرَ رضي الله عنه، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ شَيْءٍ أَحَبُّ عِنْدَ اللَّهِ فِي الإِسْلَامِ؟ قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ فَلا دِينَ لَهُ، وَالصَّلَاةُ عِمَادُ الدِّينِ»[1].
إسناده ضعيف:
أخرجه البيهقي في «الشعب» (2550): أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو حامد أحمد بن محمد بن أحمد بن شعيب بن هارون بن موسى الفقيه، حدثنا زكريا بن يحيى بن موسى بن إبراهيم النيسابوري، أخبرنا وهب بن جرير، حدثنا شعبة، عن قتادة، عن عكرمة، عن عمر، قال: جاء رجل....
قال أبو عبد الله: عكرمة لم يسمع من عمر، وأظنه أراد: عن ابن عمر.
قلتُ: إسناده فيه من لم أعرفه. وفي السند انقطاع، أبو حامد أحمد بن محمد بن أحمد، وشيخه زكريا بن يحيى - لم أجد لهما ترجمة.
وفي الباب عن بلال بن يحيى مرسلًا: أخرجه أبو نعيم في كتاب «الصلاة»، كما في «التلخيص الحبير» (1 /308) عن حبيب بن سليم عن بلال بن يحيى قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله، فقال: «الصلاة عمود الدين».
قال الحافظ ابن حجر: وهو مرسل، رجاله ثقات. اهـ.
[1] وانظر: «المقاصد الحسنة» للسخاوي (632)، و«النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة» (171) للشيخ الحويني شفاه الله وعافاه، و«الفوائد المجموعة» (49)، و«كشف الخفاء» (1621)، و«تخريج الكشاف» للزيلعي (1 /42، 43)، و«تخريج الإحياء» للعراقي (1 /174)، و«الأسرار المرفوعة» (1 /236)، و«فيض القدير» (4 /248)، و«إتحاف السادة المتقين» (3 /9، 11)، (8 /393)، وغيرها.
الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ فَلا دِينَ لَهُ، وَالصَّلَاةُ عِمَادُ الدِّينِ
عَنْ عُمَرَ رضي الله عنه، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ شَيْءٍ أَحَبُّ عِنْدَ اللَّهِ فِي الإِسْلَامِ؟ قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ فَلا دِينَ لَهُ، وَالصَّلَاةُ عِمَادُ الدِّينِ»[1].
إسناده ضعيف:
أخرجه البيهقي في «الشعب» (2550): أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو حامد أحمد بن محمد بن أحمد بن شعيب بن هارون بن موسى الفقيه، حدثنا زكريا بن يحيى بن موسى بن إبراهيم النيسابوري، أخبرنا وهب بن جرير، حدثنا شعبة، عن قتادة، عن عكرمة، عن عمر، قال: جاء رجل....
قال أبو عبد الله: عكرمة لم يسمع من عمر، وأظنه أراد: عن ابن عمر.
قلتُ: إسناده فيه من لم أعرفه. وفي السند انقطاع، أبو حامد أحمد بن محمد بن أحمد، وشيخه زكريا بن يحيى - لم أجد لهما ترجمة.
وفي الباب عن بلال بن يحيى مرسلًا: أخرجه أبو نعيم في كتاب «الصلاة»، كما في «التلخيص الحبير» (1 /308) عن حبيب بن سليم عن بلال بن يحيى قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله، فقال: «الصلاة عمود الدين».
قال الحافظ ابن حجر: وهو مرسل، رجاله ثقات. اهـ.
[1] وانظر: «المقاصد الحسنة» للسخاوي (632)، و«النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة» (171) للشيخ الحويني شفاه الله وعافاه، و«الفوائد المجموعة» (49)، و«كشف الخفاء» (1621)، و«تخريج الكشاف» للزيلعي (1 /42، 43)، و«تخريج الإحياء» للعراقي (1 /174)، و«الأسرار المرفوعة» (1 /236)، و«فيض القدير» (4 /248)، و«إتحاف السادة المتقين» (3 /9، 11)، (8 /393)، وغيرها.