قمر هادي
11-11-2023, 07:29 PM
ضعف السمع عند الأطفال مشكلة كبيرة تتمثل معاناة الأمهات معها فى عدم القدرة على اكتشافها بنفسها خاصة فى السن الصغير، وفى هذا التقرير الذى نشر فى موقع centers of diseases and prevention نتعرف على أبرز العلامات والاعراض التى قد تعطى مؤشرا للأم على وجود مشكلة فى السمع لدى طفلها.
وأوضح التقرير، أن فقدان السمع أو ضعفه مشكلة كبيرة لدى بعض الأطفال تؤثر بشكل كبير على تطور الطفل دون شك، وقدرته على الكلام والاستيعاب والفهم والإدراك فيما بعد، وهو ما يتطلب اكتشاف باكر لهذه المشكلة لسرعة الاستجابة و العلاج من قبل المختصين.
وهذه العلامات يوضحها التقرير مبرزا أهمها والتى تتمثل في أن الطفل يظهر عليه فى السن الصغير أنه يسمع بعض الأصوات والتفاعلات حوله دون سمع البعض للاخر، فهو لا يسمع كل ما يحدث حوله وكل ما يصدر من اصوات، فضلا عن ملاحظة الأم أنه يعانى من التأخر فى الكلام والقدرة على التعبير رغم إتمامه عامه الأول ولا يستطيع قول كلمة ماما على سبيل المثال.
ومن أبرز العلامات أيضا التى قد تلاحظها الأم على الطفل الذى يعانى من مشكلة فى السمع أنه لا ينتفض ولا يتفاجئ من الأصوات القوية العالية التى تصدر، فلا يرتعب منها على الرغم من قوتها، إضافة إلى أنه لا ينتبه إلى الأم إذا نادته باسمه، ولا يلتفت إليها إلا إذا نظر اليها، وليس عندما يسمع صوتها أو يسمع ندائها.
لا يتفاعل أبدا هذا الطفل مع الاصوات المختلفة العالية الواضحة، كما أوضح التقرير أن الطفل لا يستطيع سماع التلفاز أو الأجهزة الإلكترونية الا بعد رفع مستوى صوتها لاعلى مستوى، فضلا عن أن كلامه وحديثه إن وجد فإنه يكون غير واضح، كما أنه قد يكثر من ترديد كلمات تعبر عن عدم فهمه مثل " هاه"، ولا يمكن للأم أن توجه له أمر أو طلب ويقوم به، لأنه غير قادر على سماعه.
وهنا ينصح التقرير وبشدة بضرورة ملاحظة الأم لهذه الإشارات الهامة والضرورية وعرض الطفل على الفور على مختص يقوم بدوره بفحص سمع الطفل بعدة اختبارات تبين ما يعانيه الطفل سواء ضعف أو مشكلة بالسمع أو فقدان له، ومن هنا يتحدد طريقة العلاج السليمة الواضحة والمفيدة كلما اكتشفنا المشكلة باكرا، فتزيد فرص العلاج كثيرا فى كثير من الأطفال.
وأوضح التقرير، أن فقدان السمع أو ضعفه مشكلة كبيرة لدى بعض الأطفال تؤثر بشكل كبير على تطور الطفل دون شك، وقدرته على الكلام والاستيعاب والفهم والإدراك فيما بعد، وهو ما يتطلب اكتشاف باكر لهذه المشكلة لسرعة الاستجابة و العلاج من قبل المختصين.
وهذه العلامات يوضحها التقرير مبرزا أهمها والتى تتمثل في أن الطفل يظهر عليه فى السن الصغير أنه يسمع بعض الأصوات والتفاعلات حوله دون سمع البعض للاخر، فهو لا يسمع كل ما يحدث حوله وكل ما يصدر من اصوات، فضلا عن ملاحظة الأم أنه يعانى من التأخر فى الكلام والقدرة على التعبير رغم إتمامه عامه الأول ولا يستطيع قول كلمة ماما على سبيل المثال.
ومن أبرز العلامات أيضا التى قد تلاحظها الأم على الطفل الذى يعانى من مشكلة فى السمع أنه لا ينتفض ولا يتفاجئ من الأصوات القوية العالية التى تصدر، فلا يرتعب منها على الرغم من قوتها، إضافة إلى أنه لا ينتبه إلى الأم إذا نادته باسمه، ولا يلتفت إليها إلا إذا نظر اليها، وليس عندما يسمع صوتها أو يسمع ندائها.
لا يتفاعل أبدا هذا الطفل مع الاصوات المختلفة العالية الواضحة، كما أوضح التقرير أن الطفل لا يستطيع سماع التلفاز أو الأجهزة الإلكترونية الا بعد رفع مستوى صوتها لاعلى مستوى، فضلا عن أن كلامه وحديثه إن وجد فإنه يكون غير واضح، كما أنه قد يكثر من ترديد كلمات تعبر عن عدم فهمه مثل " هاه"، ولا يمكن للأم أن توجه له أمر أو طلب ويقوم به، لأنه غير قادر على سماعه.
وهنا ينصح التقرير وبشدة بضرورة ملاحظة الأم لهذه الإشارات الهامة والضرورية وعرض الطفل على الفور على مختص يقوم بدوره بفحص سمع الطفل بعدة اختبارات تبين ما يعانيه الطفل سواء ضعف أو مشكلة بالسمع أو فقدان له، ومن هنا يتحدد طريقة العلاج السليمة الواضحة والمفيدة كلما اكتشفنا المشكلة باكرا، فتزيد فرص العلاج كثيرا فى كثير من الأطفال.