ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 578عدد الضغطات : 733عدد الضغطات : 417عدد الضغطات : 422عدد الضغطات : 821
عدد الضغطات : 525عدد الضغطات : 129عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 115عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 435عدد الضغطات : 483
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,169
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 41

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< كل مايتعلق بالقرآن الكريم من تفسير وآيات قرآنية

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات محروم
اللقب
المشاركات 390448
النقاط 88165
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 213252
النقاط 79240

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-05-2024, 10:00 PM
نبض المشاعر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 153
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » يوم أمس (08:49 PM)
آبدآعاتي » 21,829
الاعجابات المتلقاة » 797
الاعجابات المُرسلة » 6
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to behold
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي فوائد مختارة من تفسير ابن كثير (10) من سورة سبأ إلى سورة الأحقاف



فوائد مختارة من تفسير ابن كثير (10)
من سورة سبأ إلى سورة الأحقاف


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:

فهذا الجزء العاشر من فوائد مختارة من تفسير الحافظ ابن كثير رحمه الله من سورة سبأ إلىسورة الأحقاف، أسأل الله أن ينفع بها.



الجن لا يعلمون الغيب:

يذكر تعالى كيفية موت سليمان عليه السلام، وكيف عَمَّى الله موته على الجانِّ المسخرين له في الأعمال الشاقة، فإنه مكث متوكِّئًا على عصاه- وهي منسأته- كما قال ابن عباس رضي الله عنهما، ومجاهد والحسن وقتادة وغير واحد، مدة طويلة، نحوًا من سنة، فلما أكلتها دابة الأرض، وهي الأرَضَة، ضعفت، وسقط إلى الأرض، وعلم أنه قد مات قبل ذلك بمدة طويلة، وتبينت الجن والإنس أيضًا أن الجن لا يعلمون الغيب، كما كانوا يتوهَّمون، ويُوهمون الناس بذلك.



جزاء المعصية:

عن ابن خيرة -وكان من أصحاب علي رضي الله عنه- قال: جزاء المعصية: الوهن في العبادة، والضيق في المعيشة، والتعسُّر في اللذة، قيل: وما التعسُّر في اللذة؟ قال: لا يصادف لذة حلالًا إلا جاءه من ينغِّصه إياها.



المرائي ينكشف أمره:

ما أسرَّ أحد سريرة إلا أبداها الله على صفحات وجهه، وفلتات لسانه، وما أسرَّ أحد سريرة إلا كساه الله تعالى رداءها، إنْ خيرًا فخيرٌ، وإنْ شرًّا فشرٌّ، فالمرائي لا يروج أمره ويستمر إلا على غبي، أما المؤمنون المتفرسون فلا يروج ذلك عليهم؛ بل ينكشف لهم عن قريب، وعالم الغيب لا تخفى عليه خافية.



معاداة الشيطان:

لا يفتننكم الشيطان ويصرفنكم عن اتِّباع رسل الله، وتصديق كلماته، فإنه غرَّار كذَّاب أفَّاك....هو مبارز لكم بالعداوة، فعادوه أنتم أشد العداوة، وخالفوه وكذبوه، فيما يغركم به...إنما يقصد أن يضلكم، حتى تدخلوا معه إلى عذاب السعير. فهذا العدو المبين نسأل الله القوي العزيز أن يجعلنا أعداء الشيطان، وأن يرزقنا اتِّباع كتابه، والاقتفاء بطريق رسوله، إنه على ما يشاء قدير، وبالإجابة قدير.



الظالم لنفسه، والمقتصد، والسابق بالخيرات:

قال تعالى: ﴿ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ ﴾ [فاطر: 32] وهو المفرط في فعل بعض الواجبات، المرتكب لبعض المحرمات، ﴿ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ ﴾ [فاطر: 32] وهو المؤدي للواجبات، التارك للمحرمات، وقد يترك بعض المستحبات، ويفعل بعض المكروهات، ﴿ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [فاطر: 32]، وهو الفاعل للواجبات والمستحبات، التارك للمحرمات والمكروهات، وبعض المستحبات....قال ابن عباس رضي الله عنهما: السابق بالخيرات يدخل الجنة بغير حساب، والمقتصد يدخل الجنة برحمة الله، والظالم لنفسه وأصحاب الأعراف يدخلون الجنة بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم.



نعمة الله على عبادة بتسخير الأنعام لهم:

يذكر تعالى ما أنعم به على خلقه من هذه الأنعام التي سخَّرَها لهم ﴿ فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ ﴾ [يس: 71] قال قتادة: مطيقون؛ أي: جُلُّهم يقهرونها، وهي ذليلة لهم، لا تمتنع منهم؛ بل لو جاء صغير إلى بعير لأناخه، ولو شاء لأقامه، وساقه، وذاك ذليل منقاد معه، وكذا لو كان القطار مائة بعير، أو أكثر، لسار الجميع بسير الصغير.



خشية الله حق خشيته:

الله...إنما يخشاه حق خشيته العلماء العارفون به؛ لأنه كلما كانت المعرفة للعظيم القدير العليم الموصوف بصفات الكمال، المنعوت بالأسماء الحسنى، كلما كانت المعرفة به أتمَّ، والعلم به أكمل- كانت الخشية له أعظم وأكثر.



العلم:

عن ابن مسعود رضي الله عنه، أنه قال:

ليس العلم عن كثرة الحديث؛ ولكن العلم عن كثرة الخشية.

من علم شيئًا فليقل به، ومن لم يعلم فليقل: الله أعلم؛ فإن من العلم أن يقول الرجل لما لا يعلم: الله أعلم.

عن مالك قال: إن العلم ليس بكثرة الرواية، وإنما العلم نور يجعله الله في القلب.



أهلك الله جل وعلا قوم لوط، وجعل محلتهم بحيرة منتنة قبيحة المنظر:

يخبر تعالى عن عبده ورسوله لوط عليه السلام، أنه بعثه إلى قومه فكذبوه، فنجَّاه الله من بين أظهرهم هو وأهله، إلا امرأته فإنها هلكت مع من هلك من قومها، فإن الله تعالى أهلكهم بأنواع العقوبات، وجعل محلتهم من الأرض بحيرة منتنة، قبيحة المنظر والطعم والريح، وجعلها بسبيل مقيم، يمرُّ بها المسافرون ليلًا ونهارًا.



فوائد القرع:

اليقطين هو القرع...وذكر بعضهم في القرع فوائد، منها: سرعة نباته، وتظليل ورقه لكبره، ونعومته، وأنه لا يقربه الذباب، وجودة تغذية ثمره، وأنه يؤكل نيئًا ومطبوخًا بلبِّه وقشره أيضًا، وقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحبُّ الدُّبَّاء، ويتتبعه من نواحي الصحفة.



التوبة:

الله تبارك وتعالى يغفر الذنوب جميعًا لمن تاب منها، ورجع عنها، وإن كانت مهما كانت، وإن كثرت، وكانت مثل زبد البحر... لا يقنطن عبد من رحمة الله وإن عظمت ذنوبه وكثرت؛ فإن باب الرحمة والتوبة واسع.



علم الله جل وعلا المحيط بجميع الأشياء:

يخبر عز وجل عن علمه التام المحيط بجميع الأشياء جليلها وحقيرها، صغيرها وكبيرها، دقيقها ولطيفها، ليحذر الناس علمه فيهم، فيستحيوا من الله تعالى حق الحياء، ويتقوه حق تقواه، ويراقبوه مراقبة من يعلم أنه يراه، فإنه عز وجل يعلم العين الخائنة، وإن أبدت أمانة، ويعلم ما تنطوي عليه خبايا الصدور من الضمائر والسرائر.



من دفع الحق بالباطل طبع الله على قلبه:

الذين يدفعون الحق بالباطل، ويجادلون الحجج بغير دليل وحجة معهم من الله تعالى، فإن الله عز وجل يمقت على ذلك أشدَّ المقت...والمؤمنون يبغضون من تكون هذه صفته، فإن من كانت هذه صفته يطبع الله على قلبه، فلا يعرف بعد ذلك معروفًا، ولا ينكر منكرًا.



بشارة الملائكة للمؤمنين عند الاحتضار:

تقول الملائكة للمؤمنين عند الاحتضار: نحن كنا أولياءكم؛ أي: قرناءكم في الحياة الدنيا، نسددكم ونوفقكم، ونحفظكم بأمر الله، وكذلك نكون معكم في الآخرة، نؤنس منكم الوحشة في القبور، وعند النفخة في الصور، ونؤمنكم يوم البعث والنشور، ونجاوز بكم الصراط المستقيم، ونوصلكم جنات النعيم.



الإحسان لمن أساء:

من أساء إليك فادفعه عنك بالإحسان إليه، كما قال عمر رضي الله عنه: "ما عاقبت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه"...وإذا أحسنت إلى من أساء إليك قادته تلك الحسنة إليه إلى مصافاتك، ومحبتك، والحنو عليك، حتى يصير كأنه وليٌّ حميم؛ أي: قريب إليك، من الشفقة عليك، والإحسان إليك....وما يقبل هذه الوصية ويعمل بها إلا من صبر على ذلك، فإنه يشق على النفوس.



قال الفضيل بن عياض: إذا أتاك الرجل يشكو إليك رجلًا، فقل: يا أخي اعف عنه، فإن العفو أقرب للتقوى، فإن قال: لا يحتمل قلبي العفو ولكن أنتصر، كما أمرني الله عز وجل، فقل له: إن كنت تحسن أن تنتصر، وإلا فارجعإلى باب العفو، فإنه باب واسع، فإنه من عفا وأصلح فأجره على الله، وصاحب العفو ينام على فراشه بالليل، وصاحب الانتصار يقلب الأمور.



لا تجاوبهم بمثل ما يخاطبونك به من الكلام السيئ؛ ولكن تألَّفهم واصفح عنهم.



آيات في كتاب الله:

قال ابن مسعود رضي الله عنه: إن أعظم آية في كتاب الله: ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ﴾ [البقرة: 255]، وإن أجمع آية في القرآن بخير وشر ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ ﴾ [النحل: 90]، وإن أكثر آية في القرآن فرحًا: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ﴾ [الزمر: 53]، وإن أشدَّ آية في كتاب الله تفويضًا: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ﴾ [الطلاق: 2، 3].



أقل مدة الحمل ستة أشهر:

قوله تعالى: ﴿ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا ﴾ [الأحقاف: 15]، قد استدل عليٌّ رضي الله عنه بهذه الآية مع التي في لقمان: ﴿ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ ﴾ [لقمان: 14] وقوله تبارك وتعالى: ﴿ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ ﴾ [البقرة: 233] على أن أقلَّ مدة الحمل: ستة أشهر، وهو استنباط قوي صحيح، ووافقه عليه عثمان، وجماعة من الصحابة.



منوعات:

قوله تعالى: ﴿ وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ [سبأ: 13] إخبار عن الواقع.



قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ ﴾ [الشورى: 39]؛ أي: فيهم قوة الانتصار ممن ظلمهم، واعتدى عليهم، ليسوا بالعاجزين، ولا الأذلين؛ بل يقدرون على الانتقام ممن بغى عليهم، وإن كانوا مع هذا إذا قدروا عفوا.



قوله تعالى: ﴿ وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ ﴾ [الصافات: 48]؛ أي: عفيفات لا ينظرن إلى غير أزواجهن.



قوله تعالى: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: 60] هذا من فضله تبارك وتعالى وكرمه، أنه ندب عبادهإلى دعائه، وتكفَّل لهم بالإجابة.



قوم عاد...لما رأوا العذاب مستقبلهم، اعتقدوا أنه عارض ممطر، ففرحوا واستبشروا به، وقد كانوا ممحلين محتاجين إلى المطر، قال الله تعالى: ﴿ بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [الأحقاف: 24]؛ أي: هو العذاب الذي قلتم: ﴿ فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ﴾ [الأحقاف: 22].



يقول تعالى مسليًا لنبيه صلى الله عليه وسلم وآمرًا له بالتأسي بمن قبله من الرسل، ومخبره بأنه ما بعث نبيًّا في قرية إلا كذبه مترفوها، واتبعه ضعفاؤهم.



قوله تعالى: ﴿ أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا ﴾ [فاطر: 8] يعني: كالكفَّار والفجَّار، يعملون أعمالًا سيئة، وهم في ذلك يعتقدون ويحسبون أنهم يحسنون صنعًا، أفمن كان هكذا، قد أضلَّه الله، ألك فيه حيلة؟ لا حيلة لك فيه.



قال الضحاك: كل شيء في القرآن ﴿ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ فهو خالق السماوات والأرض.



يقول مطرف بن عبدالله الشخير: أنصح عباد الله للمؤمنين: الملائكة، ثم تلا هذه الآية: ﴿ رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ ﴾ [غافر: 8] وأغشُّ عباده للمؤمنين: الشياطين.



قال ابن عباس رضي الله عنهما: يوم التلاق اسم من أسماء يوم القيامة، حذَّر الله منه عباده.



زكاة المال إنما سميت زكاة؛ لأنها تُطهِّره من الحرام، وتكون سببًا لزيادته وبركته، وكثرة نفعه، وتوفيقًا إلى استعماله في الطاعات.



سنة الله تعالى في خلقه في قديم الدهر وحديثه، أن الله ينصر عباده المؤمنين في الدنيا، ويقرُّ أعينهم ممن آذاهم.



يوم الآزفة، اسم من أسماء يوم القيامة، وسُميت بذلك لاقترابها.



من كان يحب أن يكون عزيزًا في الدنيا والآخرة فليلزم طاعة الله تعالى، فإنه يحصل له مقصوده؛ لأن الله تعالى مالك الدنيا والآخرة، وله العزة جميعًا.



القِطْمِير: هو اللفافة التي تكون على نواة التمر.



إنما يتعظ بما جئت به أولو البصائر والنهى، الخائفون من ربهم، الفاعلون ما أمرهم به.



قال ابن عباس رضي الله عنهما: في الخمر أربع خصال: السكر، القيء، البول، الصداع، فذكر الله خمر الجنة فنزَّهها عن هذه الخصال.



الإنسان لا يزال في ازدياد إلى كمال الستين، ثم يشرع بعد هذا في النقص والهرم.



قال قتادة: لا تلقى المؤمن إلا ناصحًا، لا تلقاه غاشًّا.

النسلان: المشي السريع.

الكلام العريض: ما طال لفظه، وقَلَّ معناه، والوجيز عكسه، وهو ما قلَّ ودلَّ.

سميت مكة أم القرى؛ لأنها أشرف من سائر البلاد.

قال قتادة: خير العيش ما لا يُليهك، ولا يُطغيك.

قال الضحاك: أي مصيبة أعظم من نسيان القرآن.



مهما حصلتم وجمعتم فلا تغتروا به، فإنما هو متاع الحياة الدنيا، وهي دار دنيئة فانية زائلة، لا محالة، وثواب الله تعالى خير من الدنيا، وهو باقٍ سرمدي، فلا تقدموا الفاني على الباقي.



المرأة ناقصة يكمل نقصها بلبس الحلي منذ أن تكون طفلة، وإذا خاصمت فلا عبارة لها؛ بل هي عاجزة عَيِيَّة.



كل صداقة وصحابة لغير الله فإنها تنقلب يوم القيامة عداوة، إلا ما كان لله عز وجل فإنه دائم بدوامه.



الرياح...منها ما هو للمطر، ومنها ما هو للقاح، ومنها ما هو غذاء للأرواح، ومنها ما هو عقيم لا ينتج.



لا أضل ممن يدعو من دون الله أصنامًا، ويطلب منها ما لا تستطيعهإلى يوم القيامة، وهي غافلة عما يقول لا تسمع ولا تبصر ولا تبطش؛ لأنها جماد حجارة صم.



الأحمق في اللغة: ضعيف العقل.



تورع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، عن كثير من طيبات المآكل والمشارب، وتنزه عنها، وقال: إني أخاف أن أكون كالذين قال الله فيهم: ﴿ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا ﴾ [الأحقاف: 20].


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نبض المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فوائد مختصرة من تفسير سورة " الرحمن " للعلامة ابن عثيمين محروم ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 26 02-27-2024 05:42 PM
تفسير سورة الفاتحة لابن كثير ( الجزء الاول ) عاشق الليل ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 12 02-12-2024 08:01 PM
تفسير سورة الفاتحة لابن كثير ( الجزء الثانى ) عاشق الليل ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 14 02-12-2024 08:01 PM
فوائد مختارة من تفسير ابن كثير (2) ميرا ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 9 01-25-2024 06:24 AM
فوائد مختارة من تفسير ابن كثير (1) ميرا ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 9 01-25-2024 06:24 AM


الساعة الآن 10:28 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM