ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 582عدد الضغطات : 754عدد الضغطات : 419عدد الضغطات : 425عدد الضغطات : 823
عدد الضغطات : 531عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 116عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 442عدد الضغطات : 503
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,173
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 42

الإهداءات



الملاحظات

- آلخخَيمه الرمضآننيه ! قسم يختص ب شهر رمضان الفضيل .

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات اشراق
اللقب
المشاركات 929920
النقاط 210120
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214606
النقاط 79940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-24-2024, 04:24 PM
نبض المشاعر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 153
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » اليوم (03:25 PM)
آبدآعاتي » 21,826
الاعجابات المتلقاة » 809
الاعجابات المُرسلة » 6
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to behold
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ما تبقى من رمضان (خطبة)



ما تبقى من رمضان



الخطبة الأولى

الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ... أَمَّا بَعْدُ:

عباد الله، ها هي أيام وليالي شهر رمضان المبارك قد تصرمت ولم يبقَ منها إلا القليل، وها نحن نودِّع رمضان بعد أن كنا في شوق للقياه، بعد أن كنا نعد الأيام والليالي في رجاء بلوغه، ها نحن اليوم نوشك أن نخرج منه كل واحد منا بمحصوله ومنتوجه الذي حصده في هذا الموسم العظيم من مواسم الطاعات، ها نحن إخوة الإيمان في العشر الأواخر من رمضان قد منَّ الله علينا منَّةً بعد منَّة، منَّ علينا ببلوغ هذا الشهر في صحة وغيرنا مريض، بلغناه في عافية وغيرنا مبتلى، بلغناه في سِلم وأمنٍ وغيرنا في خوف ورعب.



ثم منَّ علينا بإدراك أوله وأوسطه وها نحن في آخره، في العشر الأواخر المباركات التي كان يخصها النبي صلى الله عليه وسلم دون غيرها من ليالي هذا الشهر بمزيد عبادة، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره"؛ رواه مسلم.



وكان من هدْي النبي صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر: الاعتكاف فيها؛ كما جاء في حديث عائشة رضي الله عنها:"كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف في كل رمضان عشرة أيام، فلما كان العام الذي قُبض فيه، اعتكف عشرين يومًا"؛(رواه البخاري)؛ حيث كان يتحرى ليلة القدر التي تقع فيها، والله سبحانه سمَّاها ليلة القدر لعظيم قدرها وشرفها، وجلالة مكانتها عنده، ولكثرة مغفرة الذنوب وستر العيوب فيها، ولأن المقادير تقدَّر وتُكتَب فيها.



ومع ما نجد من اجتهاد المجتهدين في رمضان، فإن البعض قد يغفل عن ليلة عظيمة من ليالي هذا الشهر، وهي آخر ليلة من لياليه، فقد روى معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه في الحديث الذي يصحِّحه الألباني في صحيح الجامع عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "الْتمِسوا ليلةَ القدرِ آخرَ ليلةٍ مِن رمضانَ"، وورد حديث آخر في فضل هذه الليلة رواه جابر بن عبدالله رضي الله عنه بإسناد لا بأس به عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إنَّه إذا كان آخرُ ليلةٍ، غفر اللهُ لهم جميعًا، فقال رجلٌ من القومِ: أهي ليلةُ القدرِ، فقال: لا، ألم ترَ إلى العمَّالِ يعملون، فإذا فرغوا من أعمالِهم، وُفُّوا أجورَهم".



عباد الله، شهر رمضان شهر المغفرة والرضوان، فمن خرج من هذا الشهر ولم يُغفَر له، فرغم أنفه وترِبت يداه، فعن أنسَ بنَ مالِكٍ رضيَ اللَّهُ عنهُ يقولُ: "ارتقَى رسول اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ المنبرَ، فقالَ: آمينَ، ثمَّ ارتقى ثانيةً، فقالَ: آمينَ، ثمَّ استوى عليهِ فقالَ: آمينَ، فقالَ أصحابُهُ: على ما أمَّنتَ يا رسولَ اللَّهِ؟ فقالَ: أتاني جبريلُ عليهِ السَّلامُ، فقالَ لي: يا محمَّدُ رغِمَ أنفُ امرئٍ ذُكِرتَ عندَهُ، فلم يصلِّ عليكَ، فقلتُ: آمينَ، ثمَّ قالَ: رغمَ أنف امرئٍ أدرَكَ والديهِ أو أحدَهُما فلم يُدخلاهُ الجنَّة، فقلت: آمينَ، ثمَّ قالَ: رغمَ أنفُ امرئٍ أدرَكَ شَهْرَ رمضانَ فلم يغفر لَهُ، فقلتُ: آمينَ"؛ حديث حسن الإسناد.



بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الآيات والحكمة، أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه إنه هو البر الرؤوف الرحيم.



الخطبة الثانية

الحمد لله على إحسانه والشكر له على توفيقه وامتنانه، أما بعد:

فيا عباد الله، أيام قلائل تفصلنا عن عيد الفطر المبارك؛ يقول الله تعالى: ﴿ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185]، يقول الإمام الطبري رحمه الله في تأويل هذا الجزء من الآية: يعني تعالى ذكره: ولتعظِّموا الله بالذكر له بما أنعم عليكم به من الهداية التي خذَل عنها غيرَكم من أهل الملل الذين كُتِب عليهم من صوم شهر رمضان مثل الذي كُتب عليكم فيه, فضلوا عنه بإضلال الله إياهم, وخصَّكم بكرامته فهداكم له, ووفَّقكم لأداء ما كتب الله عليكم من صومه, وتشكروه على ذلك بالعبادة له والذكر الذي خصهم الله على تعظيمه به التكبير يوم الفطر؛ انتهى.



فلنفرح عباد الله بالعيد: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا ﴾ [يونس: 58].

البعض قد يشعر ببعض الحزن لفقْد الصيام والقيام، وله ذلك، فوالله إنها لمن أسعد الأوقات التي مرت بنا، فقد عشنا في رحابها نفحات إيمانية، فكيف بنا وقد افتقدنا تلك النفحات؟! ولكن الفرح هنا وفي هذا الموضع هو المشروع لنا لا الحزن، وبانتهاء رمضان ينتهي موسم عظيم من مواسم الطاعات، ولكن ليس انتهاءً للعبادة والطاعة، فقد شرع لنا فور انتهائه عبادات أخرى متممة لتلك العبادة العظيمة، فعند انتهاء رمضان هناك ثلاث عبادات:



التكبير ليلة العيد حتى دخول الخطيب للمصلى، والثانية الزكاة (زكاة الفطر)، وأما عيد الفطر فهو في حد ذاته عبادة، فنحن نمتثل أمر الله في الفرح المشروع لنا، فهو مَن قد أذن لنا بالعيد، وأبدلنا بأعياد الجاهلية أعيادًا مشروع لنا فيهنَّ الفرح والسرور.



فلنفرح بالعيد، ولكن بحدود ما شرع لنا، فلا نحيل العيد إلى معاص وآثام، بل نصل فيه أرحامَنا ونوسِّع فيه على مَن نعول، ونقضيه في ظل ما ارتضاه الله لنا، ولنتذكر أن غيرنا لم يشعر بالعيد ولم يتذوق له طعمًا، ولم يجد السعادة التي وجدناها نحن، فهو إما مريض في مشفى، أو طريد بلا مأوى، أو فقير لا يجد الجديد مما تجد من اللباس، أو ميت تحت التراب قد أمسى!



ولنبادر عباد الله بالأعمال الصالحة، ولنواظب على ما تعوَّدنا عليه في رمضان من تلك العبادات التي عِشنا وإياها أجملَ وأسعد أيام هذه السنة، فرمضان دورة في العبادات تعلَّمنا من خلاله الصيام؛ فلا نجعل آخر عهدنا بالصيام هو رمضان، بل نصوم الست من شوال والأيام البيض والاثنين والخميس وعاشورا، وعرفة والتسع من ذي الحجة.



والصوم دورة تعلمنا فيها القيام؛ فلنواصل عليه في كل ليلة، فهو شرف المؤمن، وفيه تعلَّمنا اعتياد المساجد - وهو ما يقلُّ بعده - وتعلَّمنا البذل والإنفاق، والدعاء وقراءة القرآن، فلنستمر ولا نعجِز بعده عن هذه الفضائل، فالسنة عند البعض كلها رمضان، وعلينا أن لا نكون من القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان.

الموضوع الأصلي: ما تبقى من رمضان (خطبة) || الكاتب: نبض المشاعر || المصدر: منتديات انين الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نبض المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
8 حيل علمها لطفلك لتعزيز أمانه وحمايته.. عشان تبقى متطمن عليه دايما اشراق الأُمِ وَ الطِفلُ! 16 02-24-2024 04:21 PM
مهما تبقى بعيد أبقى أحبك فجر النهار › قسم ( الانستغرام ) 10 02-05-2024 09:43 PM
«أوبك» تبقي توقعات زيادة الطلب النفط في العام 2024 وترتفع أكثر في 2025 اشراق › المال والاعمال 6 01-29-2024 09:56 PM
أطهر ما أعدك فيه .. أن تبقى بين أدعيتي ❤ شيخة الزين › ~•₪•♣ لأننيَ : أنثىَ نقية!₪• 12 09-06-2023 04:50 AM
أطهر ما أعدك فيه .. أن تبقى بين أدعيتي ❤ شيخة الزين › ~•₪•♣ لأننيَ : أنثىَ نقية!₪• 15 09-06-2023 04:49 AM


الساعة الآن 10:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM