ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 582عدد الضغطات : 753عدد الضغطات : 419عدد الضغطات : 423عدد الضغطات : 822
عدد الضغطات : 529عدد الضغطات : 130عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 115عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 442عدد الضغطات : 498
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,172
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 42

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات اشراق
اللقب
المشاركات 929733
النقاط 210120
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214594
النقاط 79940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-26-2023, 10:58 AM
دلع متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 عضويتي » 125
 جيت فيذا » Sep 2023
 آخر حضور » 05-11-2024 (08:59 PM)
آبدآعاتي » 126,016
الاعجابات المتلقاة » 2188
الاعجابات المُرسلة » 4005
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 28سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » دلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك max
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سيرته صلى الله عليه وسلم في أمر اللباس




سيرته صلى الله عليه وسلم في أمر اللباس
الحاجة إلى اللباس:
اللباس، كالطعام، حاجة من الحاجات الضرورية، وليس هو غاية بذاته، وإنما هو وسيلة لثلاثة مقاصد:
♦ ستر العورة.
♦ الزينة والتجمل.
♦ الوقاية من الحر والبرد.
وقد أشار القرآن إلى الأمرين الأول والثاني عند قوله تعالى:
﴿ يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِيشًا ﴾[1].
وأشار إلى الأمر الثالث بقوله تعالى:
﴿ وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ ﴾[2].
وفي حدود هذه المقاصد كان النبي صلى الله عليه وسلم يختار لباسه.
لبس صلى الله عليه وسلم لباس قومه:
ومن المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان يلبس كما كان قومه يلبسون، وحتى بعد بعثته لم يحدث أمرًا جديدًا من حيث شكل اللباس.
وإنما جاء عنه صلى الله عليه وسلم تحريم لبس الحرير على الرجال.
كما نهى عن تشبه الرجال بالنساء، وتشبه النساء بالرجال[3].
ثياب الجمال وثياب الشهرة:
سبق القول: بأن التجمل بالثياب، هو واحد من مقاصدها، وقد أقر الإسلام ذلك وأذن به، بل وحث عليه.
فقد روى عبدالله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر» قال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنًا، ونعله حسنة، قال: «إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق، وغمط الناس»[4].
وعن مالك بن نضلة قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في ثوب دون، فقال: «ألك مال؟» قال: نعم، قال: «من أي المال؟» قال: قد آتاني الله من الإبل والغنم والخيل والرقيق، قال: «فإذا آتاك الله مالًا، فَلْيُر أَثرُ نعمة الله عليك وكرامته»[5].
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده»[6].
وهذا يدل على أن الإسلام يطلب إلى الناس التجمل.
ولكنه ينهى عن ثياب الشهرة، التي تقصد للاشتهار بين الناس بسبب نفاستها وتميزها، والتي إنما تلبس تفاخرًا بالدنيا وزينتها.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من لبس ثوب شهرة، ألبسه الله يوم القيامة ثوبًا مثله».
وفي رواية: «ألبسه الله يوم القيامة ثوب مذلة، ثم تلهب فيه النار»[7].
وواضح أن هذا الثوب إنما يدفع إليه الكبر والتعالي على الناس.
وربما كانت الحكمة في النهي عن تطويل الثوب هذا المعنى نفسه. فقد جاء في الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: «ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار»[8].
لباس النبي صلى الله عليه وسلم:
كان صلى الله عليه وسلم يلبس ما تيسر له، فقد لبس الصوف تارة، ولبس القطن، ولبس الكتان.
وقد لبس الخشن والغليظ، ففي حديث مسلم، عن عائشة قالت: «خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات غداة وعليه مرط مُرَحَّل[9] من شعر أسود»[10]
وأخرج الشيخان عن أبي بردة قال: «أخرجت إلينا عائشة كساءً وإزارًا غليظًا، فقالت: قبض روح النبي صلى الله عليه وسلم في هذين»[11].
ولبس صلى الله عليه وسلم الناعم والجميل، فعن البراء بن عازب قال: «رأيته صلى الله عليه وسلم في حلة حمراء[12]، لم أر شيئًا قط أحسن منه»[13].
وكان صلى الله عليه وسلم يحب ثياب الحبرة، قال أنس: «كان أحب الثياب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أن يلبسها الحبرة[14]»[15].
وقالت أم سلمة رضي الله عنها: «كان أحب الثياب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم القميص»[16].
قال ابن القيم: «ولبس صلى الله عليه وسلم البرود اليمانية، والبرد الأخضر، ولبس الجبة، والقباء، والقميص، والسراويل، والإزار والرداء، والخف والنعل»[17].
التيمن في اللباس وغيره
كان صلى الله عليه وسلم يعجبه أن يبدأ باليمين في شأنه كله.
قالت عائشة رضي الله عنها: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه التيمن في تنعله وترجله[18]، وطهوره، وفي شأنه كله»[19].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا انتعل أحدكم فليبدأ باليمن، وإذا نزغ فليبدأ بالشمال، لتكن اليمنى أولهما تنعل وآخرهما تنزع».
وفي رواية: «لا يمشي أحدكم في نعل واحدة، ليحفهما جميعًا، أو لينعلهما جميعًا»[20].
وعنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لبس قميصًا بدأ بميامنه»[21]
التقشف أحيانًا:
وإذا كان الإسلام يأمر بالتجمل والعناية بالمظهر، فإن ذلك لا ينبغي أن يصبح شغل الإنسان الدائم، بل ينبغي أن يكون للتقشف والبذاذة مكان في حياته.
عن عبدالله بن بريد: أن رجلًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم زار فضالة بن عبيد وهو يومئذٍ أمير مصر، فرآه شعثًا فقال: مالي أراك شعثًا وأنت أمير الأرض؟ قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهانا عن كثير من الإرفاه، قال: فمالي لا أرى عليك حذاء؟ قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نحتفي أحيانًا[22].
وفي الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: «البذاذة من الإيمان»[23].
إن كثرة الإرفاه، وهي الانغماس في التنعم، والاستمرار في ذلك أمر مكروه لما يورث القلب من قسوة، ولذلك كانت البذاذة وهي التقشف والتجوز في الثياب، من الإيمان.
ولا تعني البذاذة والتقشف ترك الطهارة والنظافة، فإنهما من الدين
دعاء:
عن أبي سعيد الخدري قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبًا، سماه باسمه، إما قميصًا، أو عمامة، ثم يقول: «اللهم، لك الحمد، أنت كسوتنيه، أسألك من خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له»[24].
ألوان الثياب:
يمكن القول بعد استعراض ما ورد في الأحاديث من ألوان الثياب، أنه صلى الله عليه وسلم لبس كل الألوان باستثناء ما نهى عنه وهو المعصفر والمزعفر.
فعن عبدالله بن عمرو قال: رأى النبي صلى الله عليه وسلم عليَّ ثوبين معصفرين فقال: «أأمك أمرتك بهذا؟» قلت: اغسلهما؟ قال: «بل أحرقهما» وفي رواية: «إن هذه من ثياب الكفار فلا تلبسها»[25].
وفي حديث علي رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم نهى عن المعصفر[26].
والمعصفر: هو ما صبغ بالعصفر ويكون أحمر اللون[27] وكذا المزعفر، وهو ما صبغ بالزعفران.
وحديث ابن عمرو يقرر أمرًا آخر، وهو أن المسلم لا يلبس ما كان من ثياب الكفار خاصة بحيث يكون من هيئتهم ولباسهم، ولا يشاركهم فيه غيرهم.
لبس الخاتم:
أباح الإسلام للرجل لبس خاتم الفضة، وقد لبسه رسول الله صلى الله عليه وسلم وحرم خاتم الذهب.

عن عبدالله بن عباس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى خاتمًا من ذهب في يد رجل، فنزعه فطرحه وقال: «يعمد أحدكم إلى جمرة من النار فيجعلها في يده» فقيل للرجل، بعدما ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم خذ خاتمك انتفع به، قال: لا والله، لا آخذه أبدًا وقد طرحه رسول الله صلى الله عليه وسلم[28].



[1] سورة الأعراف، الآية (26).
[2] سورة النحل، الآية (81).
[3] أخرجه البخاري برقم (5885).
[4] أخرجه مسلم (91).
[5] أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي (د 4063، ت 2006، ن 5238).
[6] أخرجه الترمذي (2819).
[7] أخرجه أبو داود وابن ماجه (د 4029، 4030، جه 3606، 3607).
[8] أخرجه البخاري (5787).
[9] المرط: كساء يؤتزر به، والمرحل: الذي فيه خطوط.
[10] أخرجه مسلم (2081).
[11] متفق عليه (خ 5818، م 2080).
[12] حمراء: قال الشراح: هو أحمر مخطط بدلالة الأحاديث الأخرى.
[13] متفق عليه (خ 3551، م 2337).
[14] الحبرة: ثياب من كتان أو قطن محبرة، أي مزينة.
[15] متفق عليه (خ 5813، م 2079).
[16] أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه (د 4025، ت 1762، جه 3575).
[17] زاد المعاد (1/ 143).
[18] ترجله: أي ترجيل شعره، وهو تسريحه ودهنه.
[19] متفق عليه (خ 168، م 268).
[20] متفق عليه (خ 5855، 5856، م 2097).
[21] أخرجه الترمذي (1766).
[22] أخرجه أبو داود والنسائي (د 4160، ن 5073، 5254) ورواية النسائي مختصرة.
[23] أخرجه أبو داود وابن ماجه (د 4161، جه 4118).
[24] أخرجه أبو داود والترمذي (د 4020، ت 1767).
[25] أخرجه مسلم (2077).
[26] أخرجه مسلم (2078).
[27] فتح الباري (10/ 305).
[28] أخرجه مسلم (2090).
أ. صالح بن أحمد الشامي


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : دلع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وصية الرسول صلى الله عليه وسلم بـ (سؤال الله العافية) محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 31 02-27-2024 04:40 PM
بدء الوحي إِلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏ محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 26 02-27-2024 04:39 PM
قطوف من سيرته صلى الله عليه وسلم سولاف › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 20 01-09-2024 07:57 PM
خوف النبي صلى الله عليه وسلم وخشيته من الله تعالى شيخة الزين › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 15 01-06-2024 10:33 PM
حديث: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المحاقلة انين الروح › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 13 09-14-2023 11:13 AM


الساعة الآن 11:05 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM