ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 579عدد الضغطات : 738عدد الضغطات : 418عدد الضغطات : 422عدد الضغطات : 821
عدد الضغطات : 526عدد الضغطات : 129عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 115عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 437عدد الضغطات : 488
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,170
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 42

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< كل مايتعلق بالقرآن الكريم من تفسير وآيات قرآنية

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات محروم
اللقب
المشاركات 390734
النقاط 88365
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214162
النقاط 79540

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-03-2024, 02:43 PM
ميرا متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 152
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » يوم أمس (12:02 AM)
آبدآعاتي » 21,999
الاعجابات المتلقاة » 653
الاعجابات المُرسلة » 44
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » ميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to beholdميرا is a splendid one to behold
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي شرح حديث حكيم بن حزام: البيعان بالخيار ما لم يتفرقا




عَنْ أَبِي خَالِدٍ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «البَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقا وَبيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِي بَيْعِهِمَا، وَإِنْ كَتَمَا وَكَذَبَا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِمَا»[1]. متفق عليه.

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:

«البيِّعان»؛ أي: البائع والمشتري، وأطلق عليهما اسم البيع من باب التغليب، كما يقال: القمران: للشمس والقمر، والعمران: لأبي بكر وعمر، فالبيعان يعني: البائع والمشتري.

وقوله: «بالخيار»؛ أي: كل منهما يختار ما يريد ما لم يتفرقا؛ أي: ما داما في مكان العقد لم يتفرقا فإنهما بالخيار.

ومثاله: رجل باع على آخر سيارة بعشرة آلاف، فما داما في مكان العقد ولم يتفرقا فهما بالخيار، إن شاء البائع فسخ البيع، وإن شاء المشتري فسخ البيع، وذلك من نعمة الله سبحانه وتعالى وتوسيعه على العباد؛ لأن الإنسان إذا كانت السلعة عند غيره صارت غالية في نفسه يحب أن يحصل عليها بكل وسيلة، فإذا حصلت له فربما تزول رغبته عنها؛ لأنه أدركها، فجعل الشارع له الخيار لأجل أن يتروى ويتزود بالتأني والنظر.

فما دام الرجلان - البائع والمشتري - لم يتفرقا فهما بالخيار وإن طال الوقت، حتى لو بقيا عشر ساعات، فلو باع عليه السلعة في أول النهار وبقيا مصطحبين إلى الظهر فهما بالخيار؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: «ما لم يتفرقا»، وفي حديث ابن عمر: «أو يخيِّر أحدهما الآخر»[2]؛ أي: أو يقول أحدهما للآخر: الخيار لك وحدك، فحينئذ يكون الخيار له وحده، والثاني لا خيار له، أو يقولا جميعًا: لا خيار بيننا.

فالصور أربع:

1- إما أن يثبت الخيار لهما، وذلك عند البيع المطلق الذي ليس فيه شرط، يكون الخيار لهما - للبائع والمشتري - وكل منهما له الحق أن يفسخ العقد.

2- وإما أن يتبايعا على أن لا يكون الخيار لواحد منهما، وحينئذ يلزم البيع لمجرد العقد ولا خيار لأحد.

3- وإما أن يتبايعا أن الخيار للبائع وحده دون المشتري، وهنا يكون الخيار للبائع، والمشتري لا خيار له.

4- وإما أن يتبايعا على أن الخيار للمشتري والبائع لا خيار له، وحينئذ يكون الخيار للمشتري، وليس للبائع خيار؛ وذلك لأن الخيار حق للبائع والمشتري فإذا رضينا بإسقاطه أو رضي أحدهما دون الآخر، فالحق لهما لا يعدوهما، وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: «الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ إِلَّا شَرْطًا حَرَّمَ حَلَالًا أَوْ أَحَلَّ حَرَامًا»[3].

وقول النبي عليه الصلاة والسلام: «ما لم يتفرقا»، لم يبين التفرق، ولكن المراد التفرق بالبدن؛ يعني: ما لم يتفرق أحدهما عن الآخر، فإن تفرقا بطل الخيار ولزم البيع.

قال النبي صلى الله عليه وسلم: «فإن صدقا وبيَّنا بورك لهما في بيعهما»؛ وهذا هو الشاهد من الحديث في الباب؛ لأن الباب باب الصدق.

قوله: «فإن صدقا وبيَّنا بورك في بيعهما»؛ إن صدقا فيما يصفان السلعة به من الصفات المرغوبة، وبيَّنا فيما يصفان به السلعة من الصفات المكروهة.

فمثلًا لو باع عليه هذه السيارة وقال: هذه السيارة جديدة صنع عام كذا، ونظيفة وفيها كذا وكذا، ويمدحها بما ليس فيها، نقول: هذا كذب فيما قال. وإذا باعه السيارة وفيها عيب ولم يخبره بالعيب نقول: هذا كَتَم ولم يبيِّن. والبركة في الصدق والبيان؛ فالفرق بين الصدق والبيان أن الصدق فيما يكون مرغوبًا من الصفات، والبيان فيما يكون مكروها من الصفات، فكتمان العيب هذا ضد البيان، ووصف السلعة بما ليس فيها هذا ضد الصدق.

ومثال آخر: باع عليه شاة ويقول: هذه الشاة لبنها كثير، وفيها كذا وكذا في اللبن، وهو يكذب، فهذا ضد الصدق؛ لأنه وصف السلعة بصفات مطلوبة مرغوبة، أما لو باع عليه الشاة وفيها مرض غير بيِّن لكنه كتمه، نقول: هذا لم يبين. وإذا وصفها بما ليس فيها من الصفات المطلوبة فهذا قد كذب ولم يصدق، فالبيان إذًا للصفات المكروهة، والصدق للصفات المطلوبة، إذا وصفها بما ليس فيها من الصفات المطلوبة فهذا قد كذب ولم يصدق، وإذا كتم ما فيها من الصفات المكروهة فهذا كتم ولم يبين.

ومن هذا ما يفعله بعض الناس الآن - نسأل الله العافية - يجعل الطيب من المال فوق، والرديء أسفل، فهذا لم يبين ولم يصدق أيضًا؛ لم يبين؛ لأنه ما بيَّن التمر المعيب، ولم يصدق؛ لأنه أظهر التمر بمظهر طيب وليس كذلك.

ومن هذا ما يفعله بعض الذين يبيعون السيارات، يبيعونها في المعارض، والبائع يعلم علم اليقين أن فيها عيبًا، لكن يكتمه ويقول للمشتري: أبصر بكل عيب فيها، فيبصر المشتري، لكن لو عيَّن له العيب وحدَّده له ما اشتراها، وإنما يُلبِّسون على الناس ويقولون لهم: فيها كل عيب، ولم أَبِعْ إليك إلا الإطارات أو مصابيح الإنارة، وهو يكذب ويدري أن فيها عيبًا لكن لا يخبر المشتري، وهذا حرام على الدلَّال (صاحب المعرض) وصاحب السيارة، فعليهما أن يبينا للمشتري ويقولا له: فيها العيب كذا وكذا ويخبرانه في الشراء.


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : ميرا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شرح حديث أي الذنب أكبر عند الله؟ محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 26 03-04-2024 07:17 PM
شرح حديث (اجتنبوا السبع الموبقات) شيخة الزين › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 20 01-06-2024 10:28 PM
شرح حديث: ارجع فأحسن وضوءك كاتم احساسي › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 9 01-06-2024 10:27 PM
شرح حديث أبي هريرة: قاربوا وسددوا - ابن عثيمين رحمه الله سولاف › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 13 01-02-2024 07:50 PM
شرح حديث أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما: أنها أخرجت جبة رهام › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 14 01-02-2024 07:41 PM


الساعة الآن 10:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM