ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 583عدد الضغطات : 775عدد الضغطات : 420عدد الضغطات : 430عدد الضغطات : 829
عدد الضغطات : 534عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 446عدد الضغطات : 528
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 274عدد الضغطات : 2,176
عدد الضغطات : 147عدد الضغطات : 42

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات محروم
اللقب
المشاركات 406505
النقاط 92465
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 215301
النقاط 80540

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-08-2023, 03:15 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » اليوم (02:28 PM)
آبدآعاتي » 406,505
الاعجابات المتلقاة » 5083
الاعجابات المُرسلة » 2381
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الكبر والعجب



بعدَ أن تعرَّفْنا في الجُمعة الماضية على أهميَّةِ التواضُعِ، والدرجة الرفيعة التي ينالها المتواضِعون في الدنيا والآخرة، يجمُل بِنا الوقوف اليوم على الصِّفة المضادة للتواضع، وهي صِفَة الكِبْر والتعالي، والعُجْب بالنفْس.

قال أبو علي الجُوزَجاني: "النفس معجونةٌ بالكِبْر والحِرْص على الحَسَد، فمَن أراد الله هلاكه، منَع منه التواضُعَ والنَّصيحة والقنَاعة، وإذا أراد الله تعالى به خيرًا، لطَف به في ذلك".

والكِبْر إحساسٌ بالعَظَمة في النفْس، ينعكس في صورةِ تصرفات ظاهرة: إما اختيالاً في المِشية، أو إعجابًا بالرَّأي، ورمْي الآخر بالجهل والنقْص، والطَّعْن عليهم في هيئاتهم، أو فَقْرهم، أو عِلمهم، أو عقيدتهم، بغير حقّ حتَّى يحبَّ لو أنه الوحيدُ الكامل، وأنَّ جميع النَّاس مِن حوله ناقصون؛ ولذلك تراه يحبُّ أن يُمدَح ويُثنَى عليه.
يَهْوَى الثَّنَاءَ مُبَرِّزٌ وَمُقَصِّرٌ ♦♦♦ حُبُّ الثَّنَاءِ طَبِيعَةُ الإِنْسَانِ

قال الغزالي: "مِفْتاحُ السعادة التيقُّظُ والفِطْنة، ومَنْبعُ الشقاوة الغُرورُ والغَفْلة".

بالكِبْر اتَّصف إبليس، فحَسَد آدم، وامتنع من الانقياد لأمْر ربِّه بالسُّجود له؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 34].

وبالكِبر عاندَتْ قريش، واستحبَّتِ العمى على الهدى؛ قال - تعالى -: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ ﴾ [الصافات: 35].
وبالكِبْر حصلَت الفُرقة والنزاع، والاختلاف والبغْي بيْن النَّاس؛ قال تعالى: ﴿ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ﴾ [الجاثية: 17].
وهو دافِعُ بني إسرائيل إلى تكذيب أنبيائهم وتقتيلهم؛ قال - تعالى -: ﴿ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ ﴾ [البقرة: 87].

بل، إنَّما عُذِّبت الأُممُ السَّالفة بسبب اتِّصافهم بالكِبْر، والتَّعالي على الحقّ والخلْق؛ قال تعالى في قوم نوح: ﴿ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا ﴾ [نوح: 7]، وقال تعالى في قوم عاد: ﴿ فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً ﴾ [فصلت: 15]، وقال تعالى في قوم شعيب: ﴿ قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا ﴾ [الأعراف: 88].

وبالكِبْر يُصرَف الإنسان عنِ الاعتبار والاتعاظ بالآيات؛ قال تعالى: ﴿سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴾ [الأعراف: 146].

قال ابن عُيَينة: "أنزِع عنهم فَهْمَ القرآن"، وقال ابن كثير: "سأمنَع فَهْم الحُجَج والأدلة الدالَّة على عَظمتي، وشريعتي وأحكامي قلوبَ المتكبِّرين عن طاعتي، وعلى النَّاس بغيرِ حقّ".

والمتكبِّر ينازع الخالق - عزَّ وجلَّ - في صِفة لا تَليق إلاَّ به سبحانه؛ يقول - تعالى - في الحديث القدسي: ((الكِبرياء رِدائي، والعَظَمةُ إِزاري، فمَن نازعنِي واحدًا منهما ألقيتُه في النَّار))؛ مسلم.

وبالكِبْر تُرَدُّ الحقوق، ويُحتقر النَّاس ويُمتهَنون؛ قال النَّبيّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((الكِبْر بَطَرُ الحقّ -الإعراض عنه -، وغَمْطُ الناس - ازدراؤهم -))؛ مسلم، وقال: ((بحَسْب امرئٍ من الشر أن يحقِرَ أخاه المسلم))؛ مسلم.

وبالكِبْر تَحُلُّ النكبات والكوارث، قال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((بيْنما رجلٌ يَمشي في حُلَّة، تُعجِبه نفسُه، مُرَجِّلٌ جُمَّتَهُ (مسرح شَعْره)، إذْ خَسَف الله به، فهو يتجلْجل (ينزل في الأرْض مضطربًا) إلى يوم القيامة))؛ متَّفق عليه.

وقد تكون العقوبةُ عاجلةً مرئيَّة للناس؛ عن سَلمة بن الأكوع - رضي الله عنْه - أنَّ رجلاً أكَل عند رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بشِماله، فقال له النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((كُلْ بيمينِكَ))، قال: لا أستطيع، قال: ((لا استطعْتَ))، ما منعَه إلاَّ الكِبرُ، قال: فما رفعَها إلى فِيهِ؛ مسلم.

هذا في الدنيا، أمَّا في الآخرة، فالعذابُ أشدُّ، وهو من جِنْس العمل؛ يقول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((يُحشَر المتكبِّرون يومَ القيامة أمثال الذَّرِّ في صُوَر الرِّجال، يَغشاهم الذُّلُّ مِن كلِّ مكان، فيُسَاقُون (يُسحَبون ويُجرُّون) إلى سجنٍ في جهنمَ يُسمَّى بُولَس، تعلوهم نارُ الأنيار (أي: نار النِّيران)، يُسقَوْن من عصارة أهلِ النار؛ طينة الخبال))؛ الترمذي.

ولذلك لم يكن عجبًا أن يكون أكثرُ أهل النَّار مِن المتكبِّرين والمتكبِّرات؛ يقول النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((احتجَّتِ الجنَّة والنَّار، فقالت النار: فِيَّ الجبارون والمتكبِّرون، وقالت الجنَّة: فِيَّ ضعفاءُ المسلمين ومساكينهم، فقضَى الله بينهما: إنَّك الجَنَّة رحْمتي، أرْحَم بك مَن أشاء، وإنَّك النار عَذابي، أعذِّب بك مَن أشاء، ولكِلَيْكُما عليَّ ملؤُها))؛ مسلم.

عن حارثةَ بن وهْب الخُزاعي قال: سمعتُ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((ألا أُخبرُكم بأهل الجنَّة؟ كلُّ ضعيف مُتَضَعَِّف (بالكسر: متواضِع، وبالفتح: يستضعفه النَّاس ويحتقرونه)، لو أقْسَم على الله لأبرَّه، ألا أُخبِركم بأهل النَّار؟ كل عُتُلٍّ (جافٍ غليظ) جَوَّاظ (شديدٍ مختال) مُستكْبِر))؛ متَّفق عليه.

فيا أيُّها المتكبِّرُ المختال، المغترُّ بأصله ومالِه وجاهه، ألَمْ تُخلَقْ مِن تراب، ومِن نُطفة قذِرة؟! أليس مآلك أنْ ترجع إلى خالقك، فيحاسبك على كلِّ أعمالك؟ ﴿ مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ * مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ * ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ * ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ * ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ ﴾ [عبس: 18 - 22].

وليتذكَّرِ المتكبِّرُ لحظةَ موتِه، حين يكون في قبْضة الرَّحمن، خاضعًا ذليلاً، مستكينًا، لا طبيبَ يمنع نَزْعَه، ولا دواء يُوقِف حشرجتَه، ولا شفيعَ يُخفِّف سَكْرَتَه، ولا صديقَ يدفع كُربته، ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ ﴾ (خَلِّصُوهَا مِمَّا هِيَ فِيهِ مِنَ العَذَاب) ﴿ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ﴾ [الأنعام: 93].
يَا ابْنَ التُّرَابِ وَمَأْكُولَ التُّرَابِ غَدًا ♦♦♦ أَقْصِرْ فَإِنَّكَ مَأْكُولٌ وَمَشْرُوبُ

الخطبة الثانية
لقد كان السَّلفُ يَنصَح بعضُهم بعضًا، ويتناهَوْن فيما بيْنهم إذا رأى بعضُهم في بعضٍ ما يُخالف شَرْع الله، وإذا استشرفتْ نفْسُهم إلى العِزَّة والتعالي، بحثُوا عمَّا يقمعها ويرْدَعُها.

فهذا عبدالله بن سلام - رضي الله عنه - مرَّ في السوق وعليه حُزمةٌ من حَطَب، فقيل له: ما يَحمِلك على هذا، وقد أغْنَاك الله عن هذا؟ قال: أردتُ أن أدفَع الكِبْر، سمعتُ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((لا يدخُلُ الجنَّةَ مَن في قلْبه خردلةٌ من كِبْر))؛ صحيح الترغيب.

وهذا جُبَير بن مطعِم - رضي الله عنْه - قال: "تكونون في التِّيه (الكِبْر والخيلاء)، وقد ركبتُ الحِمار، ولبستُ الشَّملَةَ (كساء يشتمل به)، وقد حَلَبتُ الشَّاة، وقد قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن فعَل هذا، فليس فيه مِن الكِبْر شيءٌ))"؛ صحيح الترمذي.

كما كانوا يُربُّون أبناءَهم على ترْك الكِبْر، فقد ذكَر صاحب "الحِلية": أنَّ محمَّد بن واسع نَظَر إلى ابنٍ له يختال، فقال له: "تعالَ ويحَك! أتدري ابنُ مَن أنت؟ أمُّك اشتريتُها بمائتي دِرْهم، وأبوك لا كَثَّرَ الله في المسلِمين مثلَه".

ومَشَوا خَلْفَ ابنِ مَسْعودٍ - رضي الله عنْه - فقالَ: "ارْجِعوا، فإنَّها ذِلَّةٌ للتَّابِعِ، وفِتْنَةٌ لِلمَتْبُوع".
وقيل لعبدالملِك بن مرْوان: أيُّ الرجال أفضل؟ قال: "مَن تواضَع عن قُدرة، وزهِد عن رغْبة، وترَك النُّصرة عن قوَّة".

ورأى مُطرِّفُ بنُ عبدالله بنِ الشِّخِّير المهلَّبَ بنَ أبي صُفْرة يتبختر في طِرْف خَزٍّ، وجبَّة خز، فقال له: يا عبدالله، ما هذه المِشية التي يُبغِضُها الله؟ فقال له المهلَّب: أتعرفني؟ قال نعم: "أوَّلُك نُطفة مَذِرة، وآخِرُك جِيفة قذِرة، وأنت فيما بيْن ذلك تحمل العذرة"، فمضى المهلَّب وترَك مِشيته.
يَا أَخِي لا تَمِلْ بِوَجْهِكَ عَنِّى
مَا أَنَا فَحْمَةٌ وَلا أَنْتَ فَرْقَدْ
أَيُّهَا الْمُزْدَهِي إِذَا مَسَّكَ السُّقْ
مُ أَلا تَشْتَكِي أَلا تَتَنَهَّدْ
أَنْتَ مِثْلِي مِنَ الثَّرَى وَإِلَيْهِ
فَلِمَاذَا يَا صَاحِبِي التِّيهُ وَالصَّدّْ؟

..
الموضوع الأصلي: الكبر والعجب || الكاتب: محروم || المصدر: منتديات انين الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف نعالج الكبر في نفوسنا وسلوكنا؟ اشراق › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 30 05-08-2024 12:50 PM
اعراض التوحد تختفي في الكبر .. سمو الروح › ~•₪• منتدى ذوي الاحتياجات الخاصة~•₪• 13 10-26-2023 03:10 PM
دراسة: الإصابة بارتفاع ضغط الدم في الثلاثينات تنذر بتدهور وظائف المخ في الكبر اشراق ›التُفَآحِ الأخضَرُ! 12 08-31-2023 03:09 PM


الساعة الآن 04:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM