ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 584عدد الضغطات : 815عدد الضغطات : 424عدد الضغطات : 434عدد الضغطات : 839
عدد الضغطات : 540عدد الضغطات : 134عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 104
عدد الضغطات : 454عدد الضغطات : 560
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 281عدد الضغطات : 2,183
عدد الضغطات : 150عدد الضغطات : 42

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات أشواق
اللقب
المشاركات 1694
النقاط 10
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 216205
النقاط 80940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-26-2023, 10:30 AM
دلع غير متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 عضويتي » 125
 جيت فيذا » Sep 2023
 آخر حضور » اليوم (06:05 AM)
آبدآعاتي » 126,513
الاعجابات المتلقاة » 2213
الاعجابات المُرسلة » 4099
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 28سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » دلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond reputeدلع has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك max
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي حفظ الله لنبيه صلى الله عليه وسلم



لقد كان مِن فضائل الله تعالى على البشرية - حفظُ رسوله صلى الله عليه وسلم، فقد نجَّاه الله تعالى من مكر أعدائه
لما اجتمعوا على قتله، وحفِظه عليه الصلاة والسلام حتى وصل إلى دار الهجرة، فأقام فيها دولةَ الإسلام التي غاظَت
قُوى الكفر إلى يومنا هذا، والمستفاد من ذلك ما يلي:

1- على الدعاة إلى الله أن يبذلوا جهدهم في الدعوة وأن يشرحوا التوحيد، ويحثوا الناس على الالتزام بمكارم الأخلاق،
ثم يصبروا على مشاقِّ الطريق حتى يحكم الله بينهم وبين قومهم، فمهمَّتهم التبليغ والبيان، أما النتائج، فلا يملكها
إلا اللهُ وحده.

2- أن النتائج لا ينتظرها الداعي في الحال، فقد يقول الكلمة ولا تأتي بثمارها إلا بعد حين، وقد يكون حقل دعوته
في مكانٍ ما وتأتي الثمرة في مكان آخر، فقد وُلِدت الدعوة في مكة، ثم بلغت غايتَها في المدينة.

3- وسواء كان للإسلام قاعدة أم لم تكن، ففي كل حال يجب على الدعاة أن يسلكوا المنهج الذي سلكه النبيُّ صلى الله
عليه وسلم، فقد بدأ بدعوة عشيرته إلى التوحيد، ثم ربَّى أصحابه على حب الله وتعظيمه، كما ربَّاهم على الصبر والتحمل
وضبط النفس، والانقياد لأوامر الله عز وجل؛ حيث أمرهم بعد ذلك بالهجرة فهاجَروا، وبالقتال فقاتَلوا.

• ومِن عناصر التربية الإيمانية أن الله تعالى يتفضَّل على عباده بالحفظ والعناية، وكشف لهم كذب أعدائهم، كما أن من
فضائله سبحانه إمهالَه للعصاة والمعاندين، وإعطاءهم الفرصة كاملة كي يراجعوا أنفسهم ويستوثقوا من حقيقة
أفعالهم، وقد تفضَّل الله عز وجل على عصاة هذه الأمة بأن رفع عنهم عذاب الاستئصال، وجعل سُنته فيمَن عصى ونكث
هي الإمهال أو الاستبدال، فإذا ركد الجهاد أذلَّهم واستبدل بهم غيرَهم، وذلك بعد إمهالهم، ومِن هنا كانت حتمية
الجهاد بالكلمة، والتعليم، والنصح، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكذا جهاد الفقر والجهل، وجهاد النفس
والشيطان، وجهاد العلمانيين والماسونيين وقوى الإلحاد.

وإذا كان النضر بن الحارث قديمًا يجلس في مجالس النبي صلى الله عليه وسلم، ويحكي للناس حكايات (اسفنديار)؛ ليصرف
الناس عن دين الله تعالى، وعن سماع الحق (كما سبق الحديث عن ذلك) - فإن أمثاله كثيرون، يشغلون الناس بالليل
والنهار بوسائلَ كثيرة؛ تشجع الرذائل، وتنشر الفواحش، وتبيح التحلل والمجون، وتصرف الناسَ وتصدُّهم عن دين الله
عز وجل!

ومِن هنا وجب على الدعاة أن يُحذِّروا الناس من هذا البث الفاسد، والعبث المفسد للفطرة، والمدمر للإنسان والمجتمع،
ولا بد من إيجاد البديل الذي يملأ فراغ الناس، وهو جهد الدعاة، وما يملكون من علم ووسائل وأساليب تتناسب مع
طبيعة العصر وتطور أجهزة الإعلام بكافة أشكالها.

وبما أن الكفار يبذلون الأموال الهائلة في الصد عن سبيل الله، فقد وجب على المسلمين أن يُضاعِفوا جهودهم، وينفقوا
أموالهم في سبيل نشر الدعوة والتعريف بالإسلام، وتحسين أحوال الدعاة، وحل مشاكلهم الاقتصادية والاجتماعية، فالأمل
فيهم كبير، خصوصًا العاملين في حقل الدعوة من أساتذة ومعلمين في الكليات الإسلامية والمعاهد الأزهرية، فلا بد من
تأمين سلامتهم وكفايتهم، فهم الأَولى بالحصانة؛ لِما لهم من مكانة عالية، ولما عليهم من مسؤولية ومهمة سامية،
فجزاهم الله خير الجزاء.

لقد رسمَتِ السورةُ الكريمة منهجَ الدعوة إلى الله، وبيَّنت معالمه في كل آية من آياتها، ومن ذلك ما جاء في قوله تعالى:
﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ * وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ
وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * وَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلَاكُمْ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ﴾
[الأنفال: 38 - 40]..

وبيان ذلك فيما يلي:
1- أهمية وسيلة القول وتبليغ الدعوة (وقد سبق بيانها)، والقول هنا موجَّه إلى الكافرين.
2- أسلوب الترغيب والترهيب حتى مع الكفار المعاندين، فقد رغَّب الله تعالى المشركين في التوبة والرجوع عما هم فيه
من صلف وكفر وعناد، ووعَدَهم بمغفرةِ ما قد سلف مِن قبيح الفعال، ثم الترهيب من الإصرار على مواقفهم من الدعوة،
وحذَّرهم من إمضاء سُنة الأولين فيهم، وهي إهلاكهم.
3- تشريع القتال كوسيلةٍ لصد العدوان، وضرورة اضطرَّ إليها المسلمون؛ دفاعًا عن الدعوة، ودفاعًا عن أنفسهم ووطنهم
الجديد، وحماية للمسلمين المستضعَفين، ولإزالة المعوقات والعقبات التي تقف في طريق الدعوة، وهكذا أينما وجدت
المبررات والدوافع واضطر المسلمون للقتال، وتوفرت القوة اللازمة والرجال المؤمنون حق الإيمان، وأخذوا بالأساليب التي
تحقِّق النصر، كان القتال حتمًا واجبًا، والتراجع عن ذلك تخاذلًا وتهلكة؛ لأن في ذلك ضياعَ الدين والأرض، وانتهاك العِرض،
وعلوَّ الكفر وسيادته، فتعود الفتنة وتَعُم، ويوم أن ترك المسلمون وسيلة القتال واستبدلوها واستبدَلوا بها ثقافة
السلام، طمع فيهم أعداؤهم، واستباحوا أرضهم وثرواتهم.

ومما يستفاد كذلك أن الدعوة هي الأصل في حقيقة الأمر، وفتح باب التوبة والترغيب في الانتهاء عن الكفر وعن العداء
للإسلام، وأن القتال إنما هو استثناءٌ وضرورة إذا اضطر إليها المسلمون، فإن أدب القتال في الإسلام يقوم على العدل
والرحمة، والتسامح والعفو، وقبول الصلح (كما سيتبين)، والنهي عن الغدر والمثلة وقتل النساء والصبيان والشيوخ
والرهبان والحُرَّاث، والبعد عن الانتقام والتشفي أو تصفية الحسابات القديمة!

ومن هنا تتضح أهمية تنويع أساليب الدعوة ووسائلها حسب ظروفها ومراحلها، ولقد التزم المسلمون بالصبر، وهو أحد
الوسائل الهامة للوصول إلى الأهداف المرجوَّة، وبعد هجرتهم إلى المدينة لم يهدأ بالُ المشركين، ولم يكفُّوا عن الصد
عن سبيل الله، فماذا يفعل المسلمون؟ كان لا بد من مواجهة الموقف ومباشرة القتال وسيلةً للدفاع عن الدعوة ورجالها
وأرضها؛ استجابة لأمر الله تعالى: ﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ﴾ [البقرة: 193][1]، وهي أول آية نزلت في
القتال بالمدينة[2]، وبعد الانتهاء من "بدر" قال تعالى في سورة الأنفال: ﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ﴾
[البقرة: 193]؛ لإحقاق الحق وإبطال الباطل، لا في الجزيرة وحدَها، ولكن في أرجاء الأرض، وليظل الجهاد ماضيًا إلى يوم القيامة.

لقد أبى كفار مكة الدخولَ في الإسلام، وهم أحرار في ذلك، أما أن يقاتِلوا المسلمين ويؤذوا المستضعفين، ويصروا على
إعلاء كلمة الكفر حتى تسمع بهم العرب فيهابوهم، ويكسروا شوكة الإسلام - فهذا مما لا حقَّ لهم فيه، وليسوا أحرارًا
فيما قرروه وأصروا عليه وسَعَوا إلى تنفيذه.

إن منهج الدعوة في الإسلام يسير مصاحبًا ومتصفًا بالحكمة والموعظة الحسنة، والجدال بالتي هي أحسن، حسب ما جاء
في قوله تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [النحل: 125]، وقد التزم
المسلمون بهذا المنهج، لكن ما الذي دفع المسلمين وحرَّضهم على استعمال أسلوب القوة متمثلًا في القتال؟

إنها غطرسة قريش وعدوانها، جاء في تفسير الآية السابقة: (ثم إن الدعوة تتضمن تكاليف المدعوين بالرجوع عن الدين
المألوف، والفطامُ منه شديد، وربما تنجرُّ إلى المقاتلة، فحينئذٍ أمر الداعي وأتباعه برعاية العدل والإنصاف في حال القتال،
قائلًا: ﴿ وَإِنْ عَاقَبْتُمْ ﴾ [النحل: 126])[3].

ويقول القرطبي: (هذه الآية نزلت بمكة في وقتِ الأمر بمهادنة قريش، وأمره أن يدعو إلى دين الله وشرعه، بتلطف
ولين، دون مخاشنة وتعنيف، فهي مُحْكَمة في جهة العصاة من الموحِّدين، ومنسوخة بالقتال في حق الكافرين) [4].


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : دلع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وصية الرسول صلى الله عليه وسلم بـ (سؤال الله العافية) محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 31 02-27-2024 04:40 PM
بدء الوحي إِلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏ محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 26 02-27-2024 04:39 PM
صفة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 24 02-26-2024 01:57 PM
خوف النبي صلى الله عليه وسلم وخشيته من الله تعالى شيخة الزين › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 15 01-06-2024 10:33 PM
حديث: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المحاقلة انين الروح › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 13 09-14-2023 11:13 AM


الساعة الآن 02:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM