ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 572عدد الضغطات : 659عدد الضغطات : 407عدد الضغطات : 409عدد الضغطات : 810
عدد الضغطات : 501عدد الضغطات : 122عدد الضغطات : 116عدد الضغطات : 115عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 406عدد الضغطات : 434
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 264عدد الضغطات : 2,141
عدد الضغطات : 141عدد الضغطات : 41

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات اشراق
اللقب
المشاركات 888839
النقاط 201820
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 208997
النقاط 77590

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-14-2024, 11:46 AM
نبض المشاعر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 153
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » اليوم (12:24 AM)
آبدآعاتي » 19,458
الاعجابات المتلقاة » 755
الاعجابات المُرسلة » 6
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نبض المشاعر is a glorious beacon of lightنبض المشاعر is a glorious beacon of lightنبض المشاعر is a glorious beacon of lightنبض المشاعر is a glorious beacon of lightنبض المشاعر is a glorious beacon of light
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي من مواعظ سيدنا عيسى عليه السلام




الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، أحمده سبحانه وأثني عليه الخير كله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته بإحسان إلى يوم الدين؛ أما بعد:



ها نحن نعيش في اليوم الأخير من العام الميلادي (2021م)، وغدًا هو اليوم الأول من العام الجديد (2022م)، والعام الميلادي يذكرنا بذكرى ولادة سيدنا عيسى (عليه السلام)، تلك الولادة التي تحمل في طياتها المعاني العظيمة والإرشادات الجليلة، فميلاده (عليه السلام) هو ميلاد الطهر والعفاف والكرامة... ولكن وللأسف الشديد قلب المسلمون والنصارى الذين يزعمون إتباعه، قلبوا الأمر على رأسه تماما فضيعوا تلك المعاني العظيمة التي تحملها هذه الذكرى وجعلوها مناسبة للفساد والرذيلة والسقوط الأخلاقي، وأعلنوها موسما لليالي الحمراء وموائد الخمور والسهرات الماجنة في الملاهي والمراقص، وفتحوا بها طريقا إلى الفساد والرذيلة.



بل إن القنوات العربية الفضائية تطالعنا في الأيام الماضية بعشرات الإعلانات التي تدعوك بمناسبة أعياد الميلاد... ولكن إلى أي شيء يا ترى تدعوك؟ أتدعوك إلى التأمل في سورة مريم في القران؟! أتدعوك إلى قراءة سيرة سيدنا عيسى (عليه السلام)؟! هل تدعوك إلى التخلق بأخلاق سيدنا عيسى (عليه السلام)؟! هل تدعوك إلى العفة والشرف والكرامة؟! هل تدعوك إلى أن تحاسب نفسك ماذا قدمت لربك في هذا العام الذي مضى؟! هل تدعوك إلى التزود من الطاعات في العام الميلادي الجديد؟!



لا.. بل تدعوك إلى المشاركة معهم في الحفلات الساهرة الساقطة المضيعة للعفاف والشرف، من أجل السهر مع المغنيين والراقصين والساقطين، ولم يكتفوا بإفساد الشباب والشابات فحسب بل يريدون أن يفسدوا الأطفال، أجل الأطفال الصغار الذين لا يفهمون شيئا من الحياة.



ولكن نحن نقول من على هذا المنبر لأصحاب الفضائيات، لأصحاب الفنادق والمراقص، للذين يساعدون على نشر الفساد في الأرض: اتقوا الله في المسلمين والمسلمات.. هل تريدون أن تربوا جيلًا همهم الأول والأخير هو الرقص والطرب والمجون؟ ثم هل أن المسلمين والمسلمات اليوم بحاجة إلى الرقص والطرب ومتابعة أحدث الأفلام والمسلسلات؟ أم هم بحاجة إلى من يذكرهم بالرجوع إلى الله، بالاصطلاح مع الله، بالابتعاد عن الظلم واكل الحرام، بحاجة إلى الطريق الذي يرفع عنهم الوباء والبلاء... بحاجة إلى من يخلصهم من الظلم والظالمين.



كفى ضحكا على الذقون، ما هكذا يكون إحياء الذكرى فسيدنا عيسى (عليه السلام) بريء من كل ذلك، وما هكذا تستقبل الأعوام الجديدة، أنودع عامنا الميلادي بمعصية الله، ونستقبله باللهو واللعب والسهر على معصية الله!!



تعال معي أخي المسلم ونحن على أبواب العام الميلادي الجديد، ونحن نتذكر ولادة سيدنا عيسى (عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأتم التسليم) تعال لنعيش مع مواعظ لسيدنا عيسى (عليه السلام)، هذه المواعظ مليئة بالعبر والعظات والتي أسأل الله تعالى أن ينفعنا وينفعكم بها، ويجعلها نبراسا تضيء لنا ولكم طريق السعادة في الدارين.



الموعظة الأولى: بؤسا لأزواجك الباقين، كيف لا يعتبرون بأزواجك الماضيين:

في ذات يوم كان سيدنا عيسى (عليه السلام) ماشيًا فنظر، فإذا امرأة عَجُوز هَتْمَاء - ليس لها أسنان- عَلَيْهَا مِنْ كُلِّ زِينَةٍ، فذهب ليغطي وجهه عنها فقالت: اكشف عن وجهك، فلست بامرأة، إنما أنا الدنيا، فقال لها: ألك زوج؟ قالت: لي أزواج كثير، فقال: أكلٌ طلقك؟ قالت: بل كل قتلتُ، فقال: أحزنت على أحد منهم؟ فقالت: هم يحزنون عليَّ ولا أحزن عليهم، ويبكون علي ولا أبكي عليهم.



فقال عيسى (عليه السلام): بُؤْسًا لأَزْوَاجِك الْبَاقِينَ، كَيْفَ لا يَعْتَبِرُونَ بِالْمَاضِينَ؟ كَيْفَ تُهْلِكِينَهُمْ وَاحِدًا وَاحِدًا وَلَا يَكُونُونَ مِنْكِ عَلَى حَذَرٍ؟!![1]



هذه هي الدنيا التي تناحرنا عليها، وقطعنا الأرحام من أجلها، وشغلتنا عن الصلاة، وإذا صلى الواحد منا فلربما لا يصليها مع الجماعة، أو ربما يؤخرها عن وقتها، وحتى في أثناء صلاتنا تجد قلوبنا منصرفة إلى الدنيا؛ نفكِّر فيها، وفي أموالنا، ونتفقَّد حساباتنا، ومنّا من حمله حبُّ الدنيا على اكل حق البنات من الميراث، وأكل حقوق إخوانه، وعلى التزوير في المعاملات، والحلف بالله كاذبًا، والغش في بيعه وشرائه، والتجاوز على اموال الآخرين.



قال تعالى: ﴿ اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴾ [الحديد: 20].



قال سيدنا عيسى (عليه السلام): (الدُّنْيَا قَنْطَرَةٌ فَاعْبُرُوهَا وَلَا تَعْمُرُوهَا)[2] ، وقال أيضا: (كَمَا أَنَّهُ لَا يَسْتَطِيعُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَتَّخِذَ عَلَى مَوْجِ الْبَحْرِ دَارًا فَلَا يَتَّخِذِ الدُّنْيَا قَرَارًا). [3]، فالسعيد منا من ترك الدنيا قبل أن تتركه وعمّر قبره قبل أن يدخله وأرضى ربه قبل أن يلقاه.



الموعظة الثانية: لا تنظروا في ذنوب العباد كأنكم أرباب:

يقول سيدنا عيسى (عليه السلام): (وَلَا تَنْظُرُوا فِي ذُنُوبِ النَّاسِ كَأَنَّكُمْ أَرْبَابٌ، وَانْظُرُوا فِي ذُنُوبِكُمْ كَأَنَّكُمْ عَبِيدٌ، فَإِنَّمَا النَّاسُ مُبْتَلًى وَمُعَافًى، فَارْحَمُوا أَهْلَ الْبَلَاءِ وَاحْمَدُوا اللَّهَ عَلَى الْعَافِيَةِ) [4].



يُروى أن امرأة من بنى إسرائيل ارتكبت فاحشة، وعندما علم الناس بالخبر، اتجهوا نحو بيتها وانهالوا عليها بالسب والشتائم، بل ووصفوها بأقذر الأوصاف، ثم جيء بها بعد ذلك إلى سيدنا عيسى (عليه السلام)، لكي يقيم عليها الحدَّ فتُرجَمَ.



فلمّا نظر سيدنا عيسى (عليه السلام) إلى القوم، وقد تهيئوا لتنفيذ الحكم، وما تحمله أنظارهم من احتقار وحقد لهذه المرأة، قال وهو يخاطبهم: (مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيئَةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلًا بِحَجَر) [5]



فَلَمَّا سَمِعُوا هَذَا الْكَلاَمَ انْسَحَبُوا جَمِيعًا وَاحِدًا تِلْوَ الآخَرِ، ابْتِدَاءً مِنَ الشُّيُوخِ، وَبَقِيَ سيدنا عيسى (عليه السلام) وَحْدَهُ، وَالْمَرْأَةُ وَاقِفَةٌ فِي مَكَانِهَا.



فَاعْتَدَلَ وَقَالَ لَهَا: أَيْنَ هُمْ أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ؟ أَلَمْ يَحْكُمْ عَلَيْكِ أَحَدٌ مِنْهُمْ؟ أَجَابَتْ: لاَ أحد يا سَيِّدي. فَقَالَ لَهَا: وَأَنَا لاَ أَحْكُمُ عَلَيْكِ. اذْهَبِي وَلاَ تَعُودِي تُخْطِئِينَ!.



الله اكبر.. ما أعظم موقف المسيح وجوابه. من كان منكم بلا خطيئة فليرمها أولا بحجر!!



والله موعظة عظيمة...من منا بلا خطيئة؟ من فينا بلا معاصي؟ سيدنا عيسى (عليه السلام) يدعو الذين أدانوا المرأة لفحص أنفسهم أولًا إن كانوا بلا خطايا... من كان منكم بلا خطيئة فليرمها أولا بحجر!!.



إذن ليحاسب كل منا نفسه قبل أن يحاسب الآخرين، وليعد كل منا ذنوبه قبل أن يعد ذنوب الآخرين، وليصحح كل منا أخطاءه قبل أن يصحح أخطاء الآخرين...ليتنا نعامل الناس كما نعامل أنفسنا، ونترك عيوب الآخرين، ونتذكر عيوبنا وستر الله لنا، الذي لولاه لخجلنا أن ننظر في وجوه بعضنا البعض.



لذلك سيدنا عيسى (عليه السلام) قال: (طُوبَى لِمَنْ بَكَى مِنْ ذِكْرِ خَطِيئَتِهِ وَحَفِظَ لِسَانَهُ وَوَسِعَهُ بَيْتُهُ... طُوبَى لِعَيْنٍ نَامَتْ وَلَمْ تُحَدِّثْ نَفْسَهَا بِالْمَعْصِيَةِ وَانْتَبَهَتْ إِلَى غَيْرِ إِثْمٍ) [6] فالسعيد فينا من اشتغل بعيوبه وترك عيوب الآخرين.



أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين.



الخطبة الثانية

الحمد لله وكفى، وسلام على عباده الذين اصطفى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله وبعد:



الموعظة الثالثة: لا تكثروا الحديث بغير ذكر الله فتقسوا قلوبكم:

قال سيدنا عيسى (عليه السلام) وهو يوصي الحواريين: (لَا تُكْثِرُوا الْكَلَامَ بِغَيْرِ ذِكْرِ اللَّهِ فَتَقْسُو قُلُوبُكُمْ فَإِنَّ الْقَلْبَ الْقَاسِيَ بَعِيدٌ مِنْ اللَّهِ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ) [7].



ليسأل كل واحد منا نفسه هل هو من الذاكرين لله كثيرا؟ أم هو من الذاكرين للدنيا وللناس كثيرا؟

قَالَ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وسلم): ((مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذِي لاَ يَذْكُرُ مَثَلُ الْحَىِّ وَالْمَيِّتِ))[8].



وقال بعض السلف (رضي الله عنهم): (مَسَاكِينُ أَهْلُ الدُّنْيَا، خَرَجُوا مِنْهَا وَمَا ذَاقُوا أَطْيَبَ مَا فِيهَا، قيل: وما أطيب ما فيها؟ قال: محبة الله تعالى ومعرفته وذكره) [9].



ترى كم في دنيا اليوم من لسان ناطق يحسن الحديث في كل شيء إلا في ذكر الله وما ولاه... وكم من قلوب تنبض بالحياة وهو خاوية على عروشها، قد علاها غبار الغفلة، وعشعشت في زواياها عناكب الران والقسوة... وكم من أجساد تدب على الأرض وهي إلى الموت أقرب، تتقرب إلى كل أحد، وتبتعد عن ربها وخالقها، تذكر كل مخلوق وتنسى الخالق سبحانه.



قال ابن الجـوزي (رحمه الله): وَاعْلَمْ أَنَّ الزَّمَانَ أَشْـرَفُ مِنْ أَنْ يَضِيعَ مِنْهُ لَحْظَةٌ، ففي الصحيـح عـن رسـول الله (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: ((من قال سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ، غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الجَنَّةِ)) فَكَمْ يَضِيعُ لِلْآدَمِيِّ مِنْ سَاعَاتٍ يَفُوتُهُ فِيهَا الثَّوَابُ الْجَزِيلُ! [10].



رُوِي أن سليمان بن داود (عليهما السلام) مَرَّ فِي مَوْكِبِهِ وَالطَّيْرُ تُظِلُّهُ، وَالْجِنُّ وَالْإِنْسُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ، قَالَ: فَمَرَّ بِعَابِدٍ مِنْ عُبَّادِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَقَالَ: وَاللَّهِ يَا ابْنَ دَاوُدَ، لَقَدْ آتَاكَ اللَّهُ مُلْكًا عَظِيمًا. قَالَ: فَسَمِعَ سُلَيْمَانُ كَلِمَتَهُ، فَقَالَ: لَتَسْبِيحَةٌ فِي صَحِيفَةِ مُؤْمِنٍ خَيْرٌ مِمَّا أُعْطِيَ ابْنُ دَاوُدَ، فَمَا أُعْطِيَ لِابْنِ دَاوُدَ يَذْهَبُ وَالتَّسْبِيحَةُ تَبْقَى "[11].



فليحرص المسلم على أن يكون من الذاكرين لله كثيرا.. واختم كلامي بموعظة من سيدنا عيسى (عليه السلام)، هذه الموعظة يقول فيها: ((طُوبَى لِلْمُتَوَاضِعِينَ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَنَائِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، طُوبَى لِلْمُصْلِحِينَ بَيْنَ النَّاسِ فِي الدُّنْيَا هُمُ الَّذِينَ يُوَرَّثُونَ الْفِرْدَوْسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، طُوبَى لِلْمُطَهَّرَةِ قُلُوبُهُمْ فِي الدُّنْيَا هُمُ الَّذِينَ يَنْظُرُونَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) [12].



اللّهمّ اجعلنا لآلائك ذاكرين، ولنعمائك شاكرين، وليوم لقائك من الذّاكرين، اللهم اجعلنا من أصحاب الأخلاق الطيبة، والابتسامة الدائمة، والقلب السليم، ولا تجعلنا سببًا في أذى أحد، أو ظلمه، واجعل أثرنا طيبًا مباركًا.


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نبض المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هارون عليه السلام محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 24 02-26-2024 02:00 PM
قصة سيدنا آدم عليه السلام اشراق › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 32 01-31-2024 07:16 AM
قصة إدريس عليه السلام اشراق › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 34 01-31-2024 07:13 AM
قصة هود عليه السلام اشراق › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 32 01-31-2024 07:12 AM
قصة صالح عليه السلام ميمو › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 12 01-06-2024 10:23 PM


الساعة الآن 11:22 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM