عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-23-2024, 05:31 AM
اشراق متواجد حالياً
Bahrain     Female
Awards Showcase
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 42
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » اليوم (08:39 AM)
آبدآعاتي » 938,237
الاعجابات المتلقاة » 14211
الاعجابات المُرسلة » 7551
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » اشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  9
بيانات اضافيه [ + ]
1183840f699uh1t0b أسباب جوهرية تزيد من الحب وتجدد العلاقة بين الزوجين




هناك سبعة أسباب جوهرية استقر عليها المختصون في القضايا الزوجية تساعد
على بقاء الحب بين الطرفين أو بمعنى أدق من الممكن أن تطيل من سنوات
انتعاشه وتجدده، واكتمال العناصر السبعة يعتبر شيئاً مثالياً، قد يكون بعيد
المنال وإن لم يكن محالاً تحقيقه، ولكن كلما زاد وتوفر عدد من هذه العناصر
المجتمعة كان ذلك أدعى للنجاح وأقرب إلى الكمال، الذي يمكن أن يؤدي إلى
حياة زوجية ناجحة ومتكاملة، نحددها في العناصر التالية :

1- احترام الإنسان وحبه لذاته:

وهذا العنصر قد يبدو غريباً، رغم أن معناه إيثار النفس وترك الأنانية، ومن
المعروف أن فاقد الشيء لا يعطيه، فإذا أدركنا هذا الشيء أدركنا أهمية حب
الإنسان لذاته، فكثير من العلاقات الزوجية تصاب بالفشل، لأن طرفاً من
أطرافها لا يكن لنفسه الحب الذي يستحق أو يرضى عنه.

2- ضرورة وجود قناة جيدة للتفاهم، والاتصال:

لأن العلاقة الزوجية تقوم على طرفين لكل منهما تكوين النفس الخاص به،
ويظهر هذا التكوين أشد ما يظهر عند الخلافات الزوجية، أو في المواقف
الصعبة التي يمر بها الطرفان، فالتفاهم الجيد والقدرة على تبادل الرأي
والمشورة والمصارحة الواعية الفاهمة، وتفهم كل منهما لنفسية الآخر، كل
هذا قادر على إنعاش الحب، والبعد عن الاختناق بغاز النكد السام ودفنه تحت
ركام برودة الإهمال والتجاهل.

3- القدرة على مواجهة الخلافات بشكل فعال وحاسم:

فكثير من الأزواج وخاصة بعد مرور وقت كاف على الزواج يبدؤون في التهرب
من مواجهة الأزمات أوالمشكلات، ويقوم كل طرف بإلقاء حمل المسئولية كاملاً
على الطرف الآخر، وقد يكون الزوج الذي يهرب بنفسه بعيداً عن مشكلات البيت،
وتزاحم حجم المسئولية فيه ويجد في أصدقائه أو ناديه، أو حتى عمله ملاذاً
للظفر براحة أعصابه، ملقياً بكل مسئولية البيت ومشكلاته على كتفي زوجته
دونما مشاركة بالرأي أو المشورة.

4- تجديد الأمل في الحب والبعد عن الإغراق في الخيال:

حيث يلعب الإعلام دوراً مهماً، ومؤثراً في عملية الحب بين الزوجين، أو على أقل
تقدير ما يصيب الحياة الزوجية من برودة مميتة، فكل قصص الحب التي تزخر بها
المجلات والصحف والكتب وما يقدم عبر الفضائيات والإذاعات، تتحدث عن نوع
غريب من الحب لا يوجد في الحياة الزوجية الواقعية، وهو حب ملتهب لا يتوقف
أمام ظروف الحياة، ونتيجة لهذا الضغط الإعلامي تغرق الزوجة نفسها في
الحسرة، ويغلق الزوج على نفسه عالم الأوهام والأحلام إن لم يسع للحصول
على ذلك الحب المستحيل خارج بيته.

5- تنمية الأماني، والاهتمامات المشتركة:

ولكي يعيش الحب والعاطفة عمراً أطول مما هو مفترض له، فإنه من المهم أن
تكون هناك أحلام وآمال لهذا الحب، وعلى الطرفين أن يعملا على بلوغها
وتحقيقها، فالزوجان عندما يحددان أهدافاً، أو آمالاً لحياتهما ويعملان على
تحقيقها، ويذكيان جذوة الحب بينهما، فالحب بلا أمل أو هدف لا يلبث أن
يتلاشى ويموت.

6- أن يستطيع كل طرف تقدير الطرف الآخر واحترامه:

وهذا العنصر من أهم العناصر لوجود زواج ناجح، لأننا كبشر نفقد الاهتمام بما نملك،
ولا ندرك قيمته إلا بعد أن نفقده أو يسلبه منا آخرون، لذا يجب أن يتوفر الاحترام
بين الطرفين قدر الإمكان.

7- الأمل والأمان:

وإذا لم يتواجدا في الحياة الزوجية بشكل دقيق متوازن قد يكون ضررهما أكثر
من نفعهما ذلك أن المرأة بطبعها وتكوينها تبحث عن الشعور بالأمان، وتريد أن
تحتمي برجل ولكن عندما تستقر في بيت الزوجية وتحصل على الأمان، فإنها لا
تلبث أن تفتقد عنصر التجديد




كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : اشراق


رد مع اقتباس